الأمانة تحدد مواقع حظائر بيع الأضاحي وتستقبل الطلبات إلكترونيا غداً
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
#سواليف
حددت أمانة عمان الكبرى، مواقع #حظائر بيع وذبح #الأضاحي لعام 2024، وأعلنت أنها ستبدأ اعتباراً من صباح يوم غد الأحد ولغاية العاشر من الشهر الحالي، استقبال الطلبات التي تم حصر تقديمها إلكترونياً من خلال موقع أمانة عمان بالدخول الى الخدمات الإلكترونية، واختيار نافذة تصاريح #الأضاحي.
وبينت الأمانة، أنه سيتم في تمام الساعة الرابعة من عصر يوم 10 حزيران (موعد انتهاء استقبال الطلبات) إجراء القرعة إلكترونياً لتوزيع مواقع الحظائر للمتقدمين، وانه سيتم استيفاء تأمينات مستردة بقيمة 500 دينار.
وستغطي المواقع جميع مناطق العاصمة، وتهدف لمنع البيع العشوائي داخل العاصمة، وتسهيل عمليات السيطرة بيئياً وصحياً والحد من المكاره بتعقيم المواقع باستمرار لمنع حدوث مكاره صحية في المواقع .
مقالات ذات صلة 5 مجازر ترفع حصيلة عدوان الاحتلال إلى 36,379 شهيدا 2024/06/01وجاء تحديد المواقع التي ستغطي جميع مناطق الأمانة كالتالي:
– بسمان : في شارع النخيل الموازي لشارع الجيش بجانب مدرسة ام عمار.
– ?ماركا : في شارع سليمان الروسان متفرع من شارع جعفر بن ابي طالب – دخلة مصنع الاسفنج .
– ?النصر : شارع الحزام الدائري بالقرب من جسر الصالحية.
– ?مناطق ( بدر، نزال ، زهران، المقابلين ، العبدلي ) : شارع الامير حسين بجانب دوار توفيق الطباع.
– ?طارق : شارع الامير فيصل بالتقاطع مع شارع الامير نايف ( منطقة الكسارات).
– ?مناطق (القويسمة ، راس العين ، اليرموك ، المدينة) : شارع الجسور العشرة – شارع الشعائر.
– ?خريبة السوق : شارع الازرق (الستين) بعد متصرفية لواء القويسمة.
– ?مناطق ( وادي السير ، بدر الجديدة ، مرج الحمام ) : حي الظهير – شارع نالتشك الدمينة.
– ?مناطق ( صويلح ، تلاع العلي ) : شارع رفاعة الانصاري.
– ?مناطق ( شفا بدران ، الجبيهة ، ابو نصير ) : شارع ضيف الله الحمود مقابل مركز أمن شفا بدران مقابل المقبرة القديمة.
وحددت أمانة عمان في منطقة أحد مسلخ الماضونة كموقع لذبح #الأضاحي فقط، وكذلك الحال في مسلخ أمانة عمان.
وستعمل الامانة على متابعة الالتزام بالتعليمات وتطبيق الشروط الصحية والشرعية للأضاحي، وعدم وضع الحظائر في الأماكن السكنية، ومنع عشوائية التوزيع ، والتزام مالك الحظيرة بتوفير متطلبات السلامة العامة، وعدم مخالفة نظام المسالخ رقم 140 لسنة 2016 وعدم إحداث مكاره صحية كمخلفات الذبح.
وأشارت الامانة إلى انه سيتم اعطاء الأولوية بالحظائر لأصحاب رخص المهن (الملاحم)، علماً ان جميع #الحظائر ستكون خاضعة للرقابة البيطرية من قبل الأطباء البيطريين في أمانة عمّان.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حظائر الأضاحي الأضاحي الأضاحي الحظائر أمانة عمان
إقرأ أيضاً:
بعد فشل التهجير .. كاتب اسرائيلي يكشف عن مخطط لقتل جميع مواطني غزة
#سواليف
كشف مقال للصحفي الإسرائيلي #ميرون_رابوبورت في موقع “ميدل إيست آي” عن تحوّل خطير في الخطاب العام داخل إسرائيل، حيث لم يعد الدعوة لإبادة الفلسطينيين في غزة مقتصرةً على الهامش السياسي، بل أصبحت جزءاً من التيار السائد، مدعومةً بتصريحات علنية لمسؤولين وفنانين ومؤثرين تدعو إلى قتل 100% من مواطني القطاع، “من غرف الولادة إلى آخر مسن”.
ووفقاً للتقرير، تحوّلت خطة وزيرة الاستخبارات السابقة غيلا غامليل – التي نُشرت عام 2023 وتدعو إلى ” #إخلاء_غزة ” – إلى سياسة فعلية للحكومة الإسرائيلية الحالية، بدعم من #خطة الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب، والتي يروج لها رئيس الوزراء بنيامين #نتنياهو ووزير الدفاع إسرائيل #كاتس تحت شعار “الخروج الطوعي”. لكن الواقع يُظهر أن هذه العبارات ما هي إلا غطاء لخطة تطهير عرقي مُمنهج، تعكس إحباطاً إسرائيلياً من فشل محاولات #تهجير_الفلسطينيين رغم تدمير 70% من منازل القطاع وقتل عشرات الآلاف.
من التلميحات إلى الصراحة: تصريحات تُجسّد ثقافة الإبادة
لم تعد الدعوات للإبادة تُخفي نفسها خلف مصطلحات دبلوماسية. فالنائب البرلماني نيسيم فاتوري دعا إلى “فصل الأطفال والنساء وقتل الذكور البالغين”، بينما نشرت المحامية المؤثرة كينيرت باراشي على منصة “إكس” تغريدةً تقول: “يجب محو كل سكان غزة.. ليُقتلوا جميعاً”. حتى الممثل يفتاح كلاين، الذي يُعرِّف نفسه بمناصري “اتفاق أوسلو”، صرّح بأنه “لا يريد رؤية الفلسطينيين مرة أخرى.. فليمضوا ليموتوا خلف جبال الظلام”، فيما هتف المغني عوفر ليفي خلال بودكاست: “لو كنت جندياً لقتلتهم جميعاً وأحرقتهم.. حتى آخر واحد”.
من التطهير العرقي إلى الإبادة: إستراتيجية مُعلنة
أصبحت خطط الجيش الإسرائيلي أكثر وضوحاً في تبني منطق الإبادة. فوفقاً لوثيقة نُشرت في صحيفة “هآرتس”، تهدف الخطة التي قدّمها وزير الشؤون الإستراتيجية رون ديرمر إلى تدمير كل المباني في غزة عدا “مناطق محددة” تُوزع فيها الغذاء، بينما وصف الوزير السابق يوعاز هيندل المناطق خارج هذه “المجمعات الآمنة” بأنها “مناطق قتل”. بعبارة أخرى: من يرفض النزوح إلى معسكرات أشبه بالاعتقال، يُحكَم عليه بالإعدام.
الإحباط يغذّي الكراهية: “لم يعد هناك خيار إلا القتل”
يرى رابوبورت أن تصاعد خطاب الكراهية يعكس فشل إسرائيل في تحقيق أهدافها رغم الدمار غير المسبوق. فصور عودة مئات الآلاف من النازحين إلى شمال غزة – رغم تهديم مدنهم بالكامل – أثبتت أن الفلسطينيين “قرروا البقاء”، وهو ما دفع قطاعات واسعة من الجمهور الإسرائيلي إلى تبني فكرة أن الحل الوحيد هو “قتل الجميع”. وتزامن هذا مع تحوّل الخطاب السياسي لليمين المتطرف (مثل بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير) إلى تبني إخلاء غزة كهدف معلن، مدعوماً بخطة عسكرية تمنع عودة السكان إلى مدنهم.
تطبيع #الجريمة: صدمة 7 أكتوبر كذريعة
يحذّر التقرير من أن الاستغلال الإسرائيلي لـ “صدمة هجمات 7 أكتوبر” حوّل #جرائم_الحرب إلى سياسة مقبولة. فبينما استخدمت حماس احتفالات إطلاق سراح الأسرى كدليل على “صمودها”، رأى الإسرائيليون في ذلك “تأكيداً على تواطئ كل الفلسطينيين”، مما وفّر غطاءً لتصعيد خطاب الإبادة. حتى تصريحات وزير التراث عميخاي إلياهو الداعية لـ “إسقاط قنبلة نووية على غزة” لم تُستنكر كما في السابق، بل سُجّلت كتعبير عن “رأي شرعي” في ظل صمت دولي.
الخطر الأكبر – وفقاً للتقرير – يكمن في تحوّل هذه الدعوات من “هتافات غاضبة” إلى سياسة مُمنهجة تُطبّق على الأرض، حيث تُهدم المنازل، وتُقطع الإمدادات، وتُعلن مناطق بأكملها “مفتوحة للقتل”. فما بدأ كخطة تهجير سرية تحوّل إلى مشروع إبادة علني، تُكرّسه تصريحات لا تُترك فيها مساحة للشك: إمّا الرحيل.. أو الموت.