بحث رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة مع الجالية الليبية في الصين أوضاع السجين الليبي محمد عامر في جمهورية الصين.

وأوضح الدبيبة لأفراد الجالية أنه ناقش مع المسؤولين الصينيين ملف نقل السجين لقضاء مدة محكوميته في ليبيا.

من جانبهم، قدم أفراد الجالية للدبيبة مذكرة توضيحية بشأن عدد من المطالب الخدمية إلى جانب مطالبتهم بمتابعة أوضاع السجين عامر.

ومنذ 4 أعوام، أودعت السلطات الصينية المواطن الليبي محمد عامر السجن على خلفية اتهامه بإدخال أناس إلى الصين بطريقة غير قانونية، وهو ما نفته عائلته، بحسب مصادر محلية.

المصدر: منصة حكومتنا + ليبيا الأحرار

Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0

المصدر: ليبيا الأحرار

كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف

إقرأ أيضاً:

فرنسا ترجئ قرار الإفراج عن السجين اللبناني جورج عبد الله

أرجأت محكمة الاستئناف في باريس الخميس إصدار قرارها بشأن طلب إطلاق سراح الناشط اللبناني المؤيد للفلسطينيين جورج إبراهيم عبد الله، ، المسجون منذ 41 عاما، إلى حتى 19 يونيو/حزيران المقبل.

وأفاد مصدر قضائي ومحامي عبد الله بأن المحكمة أرجأت قرارها حتى يتمكن المحكوم عليه من إبراز إثباتات على التعويض للأطراف المدنية، وهو ما كان يرفضه حتى الآن.

واعتقل عبد الله 1984 بتهمة حيازة أوراق مزورة، ثم صدر بحقه حكم بالسجن المؤبد عام 1987 عقب إدانته بالتواطؤ باغتيال الإسرائيلي ياكوف برسيمانتوف والدبلوماسي الأميركي تشارلز روبرت داي في باريس عام 1982، بالإضافة إلى محاولة اغتيال القنصل العام الأميركي روبرت أوم في ستراسبورغ عام 1984، ويبلغ  حاليا 73 عاما.

وأصبح من الممكن إطلاق سراحه منذ العام 1999، بموجب القانون الفرنسي، لكن طلبات الإفراج المشروط التي تقدم بها رُفضت، باستثناء طلب واحد حين وافق القضاء في 2013 على طلب إفراج شرط أن يكرس بقرار طرد، الأمر الذي لم يصدره وزير الداخلية الفرنسي يومها مانويل فالس.

وقال المحامي  جان لوي شالانسي  إن موكله أصبح "استثناء"، في حين أُطلق سراح "سجناء سياسيين" رئيسيين في البلاد من السجن.

وأضاف المحامي "إذا لم تحكم المحكمة لمصلحته، سيكون ذلك بمثابة الحكم عليه بالسجن مدى الحياة".

وأثناء محاكمته في 23 شباط/فبراير 1987 في قضية اغتيال الدبلوماسيَّين، بدت قاعة المحكمة أشبه بمعسكر محصّن خوفا من أي هجمات محتملة، إذ كان يشتبه وقتها بوقوفه وراء موجة من الهجمات القاتلة في باريس، "إلا أنها في الواقع كانت من تنفيذ أفراد مؤيدين لإيران"

جورج عبد الله يعتبر أقدم سجين لبناني في أوروبا (الصحافة الأجنبية) لجنة دعم صغيرة

لكنه اليوم، أصبح منسيا إلى حد كبير، فيما يقتصر الدعم الذي يحصل عليه من لجنة دعم صغيرة وعدد قليل من البرلمانيين اليساريين أو شخصيات مثل اني إرنو الحائزة على جائزة نوبل الأدب.

وحظرت مديرية الشرطة تظاهرات مساندة جورج إبراهيم عبد الله  كانت مقرّرة مساء الأربعاء في منطقة باريس، مشيرة إلى أنها قد تؤدي إلى الإخلال بالنظام العام، "في السياق الاجتماعي والدولي المتوتر".

وفي تولوز على بعد حوالى مئة كيلومتر من سجن لانميزان (جنوب) حيث يُحتجز جورج عبد الله، تظاهر حوالى 300 شخص للمطالبة بالإفراج عن الرجل الذي يعدّ أحد أقدم السجناء في البلاد.

مقالات مشابهة

  • صراع الشرعية يتجدد.. عقيلة يصعّد من القاهرة، والدبيبة يرد
  • آيتن عامر تخطف الأنظار بإطلالة جديدة
  • مذيع “بي إن سبورت”: ملعب بنغازي الدولي تحفة تليق بليبيا
  • عقيل: تعاون الدبيبة مع البنك الدولي يغرق ليبيا في ديون مضاعفة لا تنتهي
  • أيتن عامر لـ 24: الانتقادات جزء من نجاح العمل الدرامي
  • آيتن عامر تكشف لـصدى البلد كواليس مشاركتها في مسلسل وش سعد
  • محلل سياسي ليبي: سنطلق مبادرة لتوحيد مطالب الشباب في ليبيا
  • فرنسا ترجئ قرار الإفراج عن السجين اللبناني جورج عبد الله
  • حكومة الدبيبة: حسين القطراني بحث مع “الفاو” مشاريع ليبيا الزراعية
  • «محفظة ليبيا إفريقيا للاستثمار» تمنح الأولوية للمشروعات الموجهة نحو الداخل الليبي