منوعات، توقف نواة الأرض عن الدوران دراسة تنذر بكارثة تعرف على حقيقة الأمر،في خبر هزّ مواقع التواصل الاجتماعي، تم تداول معلومات تفيد بتوقف نواة الأرض الداخلية .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر توقف نواة الأرض عن الدوران.. دراسة تنذر بكارثة- تعرف على حقيقة الأمر، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

توقف نواة الأرض عن الدوران.. دراسة تنذر بكارثة- تعرف...

في خبر هزّ مواقع التواصل الاجتماعي، تم تداول معلومات تفيد بتوقف نواة الأرض الداخلية عن الدوران، وتبعات ذلك على المناخ العالمي ومستوى البحر، مما يمكن أن يؤثر حتى في اتجاه دوران الأرض.

ولكن تؤكد الجمعية الفلكية بجدة أن هذه المعلومات غير صحيحة وتعتبر مجرد إشاعات، ووفقًا لتقرير نشرته صفحة على مواقع التواصل الاجتماعي، يُزعم أن دراسة علمية نُشرت في مجلة "Nature Geoscience" تفيد بتوقف نواة الأرض الداخلية عن الدوران.

 وأن ذلك سيؤدي إلى تغير المناخ العالمي وانخفاض طول اليوم وارتفاع مستوى البحر، بالإضافة إلى إمكانية انعكاس اتجاه دوران الأرض.

ومع ذلك، يؤكد خبراء الفلك والجيوفيزياء في الجمعية الفلكية بجدة أن هذه المعلومات غير صحيحة وتفتقر إلى أي أساس علمي. لا يوجد أي دليل أو دراسة علمية حتى الآن تثبت توقف نواة الأرض الداخلية عن الدوران.

حقيقة توقف نواة الأرض

وتشدد الجمعية الفلكية على أهمية الاعتماد على المصادر الرسمية والموثوقة عند نقل المعلومات العلمية، وعدم الانسياق وراء الشائعات والأخبار غير المؤكدة، حيث يمكن أن تسبب هذه الأخبار الكاذبة القلق والارتباك لدى الناس.

النواة الداخلية للأرض لم تتوقف عن الدوران: دراسة علمية توضح الحقائق

جدة - في تصحيح للمعلومات التي تم تداولها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، يؤكد العلماء أن الادعاء بتوقف النواة الداخلية للأرض عن الدوران غير صحيح. على الرغم من ذلك، هناك بعض الأدلة التي تشير إلى أن النواة الداخلية قد تباطأت في دورانها.

تحليل دراسة نشرت في مجلة "Nature Geoscience" في عام 2023 يشير إلى أن دوران النواة الداخلية ربما يكون قد تباطأ بنسبة 0.1 درجة سنويًا خلال الستين عامًا الماضية، وقد يكون لهذا التباطؤ آثارًا متنوعة مثل تقصير طفيف في طول اليوم وضعف في المجال المغناطيسي للأرض. ومع ذلك، يجب التنويه إلى أن النواة الداخلية لا تزال تدور، ولم يتم تحديد إذا ما كانت ستتوقف عن الدوران تمامًا أو في أي وقت قد يحدث ذلك.

تجدر الإشارة إلى أن الدراسة التي تمت استشهادها في المعلومات المنشورة لم تجد أي أدلة تدعم فرضية توقف النواة الداخلية عن الدوران، بل أكدت أن دورانها يبقى "محفوظًا" مع مرور الزمن، وهذا يعني أنه لا يتباطأ ولا يتسارع.

وبناءً على المعلومات الحالية المتوفرة، فإن نواة الأرض الداخلية ما زالت تدور كالمعتاد، ولا توجد تغيرات تذكر في حركتها. وتستمر الدراسات والأبحاث العلمية في هذا المجال لفهم عمليات الأرض الداخلية بشكل أفضل وتوفير المزيد من المعرفة العلمية.

ويدعو الخبراء والمختصون إلى الحذر والتروي قبل نشر أي معلومة علمية غير مؤكدة، والتأكد من صحة المصادر والبحوث قبل نقلها وتداولها، حتى لا تتسبب هذه الشائعات في نشر البلبلة والارتباك بين الناس.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل توقف نواة الأرض عن الدوران.. دراسة تنذر بكارثة- تعرف على حقيقة الأمر وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التواصل الاجتماعی إلى أن

إقرأ أيضاً:

حزب الله.. لا تهدئة في ظل الحرب على غزة ولو انتُخب رئيس

ثمة كثير من الحراكات والاتصالات الدبلوماسية والسياسية التي تتعلق بالاستحقاق الرئاسي أو بالمواجهة التي تجري في جنوب لبنان، لكن وراء كل "هذا الغبار" لا يبدو أن ثمة نتائج ملموسة تجاه الملفين معاً.

لقد سادت خلال الأونة الأخيرة سيناريوهات جرى تداولها في أوساط الغربيين نقلاً عن الإدارة الأميركية تفترض أن انفراجاً في الاستحقاق الرئاسي من شأنه أن يشكل مخرجاً لتهدئة الوضع في الجنوب على خلفية أن يتولى الرئيس المنتخب بحكم مسؤوليته الدستورية هذه المهمة، لكن هذا السيناريو يقع في إشكالية جوهرية هي إصرار حزب الله على عدم الموافقة على أي فصل بين "جبهات الإسناد" والوضع في غزة، أي انه ليس وارداً في حساباته ما قبل انتخاب الرئيس أو ما بعد انتخابه أن يوافق على أي تهدئة أو حل في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي على غزة الأمر الذي يجعل من هذا السيناريو رهاناً في غير محله.

أما في ما يتعلق بالاستحقاق الرئاسي، فإن التطور الإيجابي الوحيد الذي شهده هذا الملف فهي المرونة التي أظهرها رئيس مجلس النواب نبيه بري في موقفه الذي أعلنه في ذكرى تغييب الإمام موسى الصدر والذي أعاد التأكيد عليه وتوضيحه عندما أشار الى أنه على استعداد لعقد جلسة واحدة بدورات متتالية في بضعة أيام شارحاً أن بضعة أيام هي أقل من خمسة، إلا أن هذا الموقف لا يعني،كما حاول البعض، أن يشيع بأنه يتضمن تخلياً عن ترشيح رئيس تيار المرده سليمان فرنجية ولا يقدم ضمانات لاكتمال النصاب، خاصة وأن المجلس النيابي بحاجة للحفاظ على دوره التشريعي الأمر الذي يفرض إقفال محضر الجلسات الانتخابية، كما أن المشكلة التي يبدو أنها لا تزال عالقة وهي تمنع حزب "القوات اللبنانية"عن المشاركة في الحوار أو المشاورات التي ستجري وفق دعوة رئيس المجلس.

لكل هذه الاسباب ، ليس من مؤشرات فعلية توحي، بحسب مصادر سياسية متابعة لحراك "الخماسية"، بقرب انفراجات ملموسة وهذا ما يدركه جيداً سفراء اللجنة الخماسية الذين اجتمعوا يوم السبت في قصر الصنوبر، والمبعوثان الأميركي آموس هوكشتاين والفرنسي جان آيف لودريان، لذلك تقتصر فعلياً وظيفة الزيارات المرتقبة لهما إلى لبنان على الدعوة لخفض التصعيد من دون أن تتمكن من تحقيق حلول فعلية للملفين العالقين.

هل ما تقدم، يعني أن الأمور سوف تتجه إلى المزيد من التعقيد والانحدار على المستوى الداخلي، كما أوحى تحذير الرئيس بري من مغبة الوصول إلى الانتخابات النيابية دون التمكن من إجرائها بسبب عقدة القانون الانتخابي الذي يفرض الالتزام بالتعديلات التي تحدد مقاعد نيابية خاصة بالمغتربين وهو ما يحتاج إلى آلية يتعذر انجازها في ظروف البلد الراهنة؟

ما يخص المقاعد النيابية الخاصة بالمغتربين، يفترض بحسب المادة 122 من القانون رقم 44/2017، أن تستحدث 6 مقاعد نيابية جديدة على مستوى القارات، وتوزع على الطوائف الست الكبرى، وهذا الأمر يحتاج إلى قرار في مجلس الوزراء بأغلبية الثلثين، خاصة وأن هذه المادة علقت لمرة واحدة في عام 2022، وبالتالي لم تعلق لانتخابات 2026. ومع ذلك تعتبر مصادر نيابية أنه يمكن أن يصار خلال هذه المهلة إلى تحديد الآلية المعتمَدة لتطبيق هذا البند، أو تكرار سيناريو 2022، والمضيّ بإجراء الانتخابات.

في حقيقة الأمر، من المتعذر على أي كان، بحسب مصادر نيابية، التنبؤ بما سيؤول إليه الأمر بعد ما يقرب السنتين، وهي فترة طويلة نسبياً ومقاربتها على هذا النحو هي مبالغة في التشاؤم. المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • الداخلية تكشف حقيقة تداول مقطع إدعاء فتاة قيام ضباط بالإسكندرية بالقبض على شقيقها دون حق
  • المحرّمي: تفعيل الإنترنت الفضائي “ستارلينك” خطوة مهمة نحو هذا الأمر
  • الداخلية.. تكشف حقيقة فيديو لـ “سيدة تحاول الانتحار ” عبر “تيك توك”
  • الداخلية تكشف حقيقة ابتزاز شاب لفتاة بالعريش
  • تصوير مشهد قفز مظلي ينتهي بكارثة
  • دراسة تكشف حقيقة تأثير تغير المناخ على صحة الإنسان
  • الإجراءات الجنائية.. تعرف على موقف المريض النفسي المتهم في قضايا أمام المحكمة
  • ظهور قمر ثانٍ للأرض.. ظاهرة فلكية نادرة الحدوث تزين السماء خلال أيام
  • بالوعات الصرف أمام مدارس تلا بالمنوفية " تنذر بوقوع كارثة"
  • حزب الله.. لا تهدئة في ظل الحرب على غزة ولو انتُخب رئيس