أبرزت الديلي ميل تقريرا عنه.. خبير أثري يشرح تاريخ اكتشاف تابوت رمسيس الثاني
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أبرزت صحيفة الديلي ميل البريطانية تقريرا عن حياة «رمسيس الثاني» بعد دراسة عن اكتشاف تابوت مفقود له يحتوي على بقايا رئيس الكهنة.
ومن جانبه كشف الخبير الأثري أحمد عامر خلال مداخلة هاتفية له اليوم على شاشة «إكسترا نيوز»، أن التابوت تم اكتشافه عام 2009 بعرابة «أبيدوس» في صعيد مصر، وطول الحجر يصل إلى 3 أقدام وسمكه 3 بوصات وحمل نقشاً كلماته، كالتالي: «رمسيس الثاني نفسه»، واستناداً إلى هذا النقش يفهم أن التابوت يعود إلى الملك رمسيس الثاني.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الملك رمسيس الثاني صحيفة الديلي ميل رمسیس الثانی
إقرأ أيضاً:
«روان أبو العينين»: العاشر من رمضان علامة فارقة في تاريخ العسكرية المصرية
أكدت الإعلامية روان أبو العينين أن العاشر من رمضان علامة فارقة في تاريخ العسكرية المصرية، مشيرة إلى أن القوات المسلحة سطرت أعظم ملاحمها في 6 أكتوبر 1973، وعبرت قناة السويس محطمةً أسطورة الجيش الذي لا يُقهر، ومستعيدةً الكرامة الوطنية بعد سنوات من نكسة 1967.
وقالت روان أبو العينين خلال برنامج "حقائق وأسرار" على قناة صدى البلد، إن عملية العبور لم تكن مجرد معركة عسكرية، بل كانت ملحمة وطنية متكاملة، شارك فيها أكثر من 220 ألف مقاتل بين التخطيط والتنفيذ، مدعومين بغطاء جوي نفذته أكثر من 220 طائرة في الضربة الأولى، لتدمر مراكز القيادة وتُضعف دفاعات العدو.
وتابعت روان: وعلى الأرض عبر 80 ألف جندي الأمواج الأولى باستخدام 1700 قارب مطاطي، ليكسروا هيبة خط بارليف، المحصن بـ 400 موقع دفاعي وأكثر من 30 ألف لغم. لكن بإرادة لا تعرف المستحيل، نجح المهندسون المصريون في فتح 85 ممراً في الساتر الترابي خلال ساعات، مستخدمين تكتيكًا عبقريًا لم يكن يخطر ببال أحد، المضخات المائية.
واختتمت قائلة: هذا النصر لم يكن وليد المصادفة، بل جاء بعد سنوات من الإعداد والتخطيط، وحرب استنزاف (1967-1970) أنهكت العدو وأجبرته على الدفاع بدلًا من الهجوم، حتى جاء يوم العبور، يوم استعادة الأرض والثأر والكرامة.