مواقع بيع الأضاحي وبدء استقبال الطلبات الكترونيا الأحد
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
حددت أمانة عمان الكبرى مواقع حظائر بيع وذبح الأضاحي لعام 2024 ، واعلنت انه سيتم اعتباراً من صباح غداً الأحد الثاني من حزيران / يونيو ولغاية 10 حزيران. وأن استقبال الطلبات التي تم حصر تقديمها الكترونياً من خلال موقع امانة عمان بالدخول الى الخدمات الإلكترونية واختيار نافذة تصاريح الاضاحي.
اقرأ أيضاً : هل تصل أسعار الأضاحي إلى 300 دينار في الأردن؟
وبينت الأمانة انه سيتم في تمام الساعة الرابعة من عصر يوم 10 حزيران ( موعد انتهاء استقبال الطلبات ) اجراء القرعة الكترونياً لتوزيع مواقع الحظائر للمتقدمين ، وانه سيتم استيفاء تامينات مستردة بقيمة 500 دينار .
وستغطي المواقع جميع مناطق العاصمة، وتهدف لمنع البيع العشوائي داخل العاصمة، وتسهيل عمليات السيطرة بيئياً وصحياً والحد من المكاره بتعقيم المواقع باستمرار لمنع حدوث مكاره صحية في المواقع .
وجاء تحديد المواقع التي ستغطي كافة مناطق الامانة كالتالي :
- بسمان : في شارع النخيل الموازي لشارع الجيش بجانب مدرسة ام عمار.
- ماركا : في شارع سليمان الروسان متفرع من شارع جعفر بن ابي طالب - دخلة مصنع الاسفنج .
- النصر : شارع الحزام الدائري بالقرب من جسر الصالحية
- ولمناطق ( بدر نزال ، زهران، المقابلين ، العبدلي ) : شارع الامير حسين بجانب دوار توفيق الطباع
- طارق : شارع الامير فيصل بالتقاطع مع شارع الامير نايف ( منطقة الكسارات)
- ولمناطق ( القويسمة ، راس العين ، اليرموك ، المدينة ) : شارع الجسور العشرة - شارع الشعائر
- خريبة السوق : شارع الازرق ( الستين ) بعد متصرفية لواء القويسمة
- ولمناطق ( وادي السير ، بدر الجديدة ، مرج الحمام ) : حي الظهير - شارع نالتشك الدمينة
- ولمناطق ( صويلح ، تلاع العلي ) : شارع رفاعة الانصاري
- ومناطق ( شفا بدران ، الجبيهة ، ابو نصير ) : شارع ضيف الله الحمود مقابل مركز امن شفا بدران مقابل المقبرة القديمة .
- كما حددت أمانة عمان في منطقة أحد مسلخ الماضونة كموقع لذبح الأضاحي فقط، وكذلك الحال في مسلخ أمانة عمان.
وستعمل الامانة على متابعة الالتزام بالتعليمات وتطبيق الشروط الصحية والشرعية للأضاحي، وعدم وضع الحظائر في الأماكن السكنية، ومنع عشوائية التوزيع ، والتزام مالك الحظيرة بتوفير متطلبات السلامة العامة ، وعدم مخالفة نظام المسالخ رقم 140 لسنة 2016 وعدم إحداث مكاره صحية كمخلفات الذبح .
واشارت الامانة انه سيتم اعطاء الأولوية بالحظائر لأصحاب رخص المهن (الملاحم) ، علماً ان جميع الحظائر ستكون خاضعة للرقابة البيطرية من قبل الأطباء البيطريين في أمانة عمّان.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الاضاحي اضاحي العيد عمان الاردن
إقرأ أيضاً:
العراق.. إدراج 14 موقعاً على لائحة التراث العالمي
أعلنت الهيئة العامة للآثار والتراث، عن “إدراج 14 موقعا أثريا عراقيا على لائحة التراث العالمي”.
وقال، مدير دائرة التراث العالمي، مثنى عبد داود، لموقع “إرم نيوز”: “العراق تمتلك سبعة مواقع مدرجة على لائحة التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو)، وتتمثل في مدن أور وبابل وسامراء والوركاء والحضر، فضلاً عن قلعة أربيل والأهوار في جنوب البلاد”.
وأضاف: “دائرة التراث تسعى إلى إدراج مجموعة جديدة من المواقع الأثرية والتي سيبلغ عددها، 14 موقعا أثريا، حيث نعمل على إعادة ترميم تلك المواقع وتأهيلها بحسب المحددات اللازمة لإدراجها على قائمة اليونسكو”.
وبين مدير الدائرة أن: “هناك 10 معايير يجب أن تتوفر في المواقع الأثرية لإدراجها على لائحة التراث العالمي، أهمها أن تتعلق بتطور الهندسة المعمارية أو التكنولوجيا أو الصروح الفنية أو تخطيط المدن، وأن تمثل إحدى روائع العقل البشري المبدع”.
وأكد: “العراق استفادت كثيرا من إدراج المواقع السابقة على لائحة التراث العالمي، حيث شجع ذلك آلاف السياح الأجانب من زيارة العراق، والتعرف على تلك المواقع التي تمثل تاريخ وحضارة العراق القديم، والفنون التي كان يتقنها أبناء أرض بلاد الرافدين”.
وأشار مثنى عبد داود، إلى أن “زيادة المواقع الأثرية على اللائحة العالمية سيعزز من حضور العراق بين دول العالم، وسيؤدي إلى زيادة إقبال السائحين لزيارة البلاد، لا سيما مع اهتمام الحكومة بتلك المواقع وتوفير متطلبات الوصول إليها من تعبيد الطرق وإنشاء الفنادق القريبة من تلك المواقع”.
ها وتشير الإحصائيات إلى امتلاك العراق أكثر من 150 ألف موقع أثري موزعة على عموم البلاد من شماله حتى جنوبه، وتتركز غالبية تلك المواقع في مناطق الوسط والجنوب حيث قامت حضارات بابل وسومر.
وفي أبريل الفائت، أعلنت وزارة الثقافة، أن “العراق تمكن من إدراج 13 موقعاً أثرياً على القائمة التمهيدية، مؤكدة وجود خطط كبيرة لتأهيل المواقع المدرجة على لائحة التراث العالمي”.
وقال رئيس الهيئة العامة للآثار والتراث، علي عبيد شلغم، لوكالة الأنباء العراقية (واع): إن “هنالك تنسيقاً كبيراً مع المنظمات العالمية لإدراج المواقع الأثرية التي تحتوي على قيم استثنائية على لائحة التراث العالمي”.
وأضاف، أن “الهيئة لديها خطط كبيرة لتأهيل المواقع التي أدرجت على لائحة التراث العالمي، وأصبحت محط اهتمام العالم”، مؤكداً “وجود خطوات كبيرة حقيقية لتأهيل المواقع الأثرية كبنى تحتية”.
وأشار إلى، أن “هنالك بعثات تنقيبية من مؤسسات عالمية وجنسيات مختلفة تعمل في أغلب محافظات العراق، حيث تم اكتشاف العديد من القطع الأثرية، واستلمت من قبل الهيئة العامة للآثار”.
وأوضح، أن “المتحف العراقي هو مدرسة كبيرة ويعتبر خامس متحف بالعالم بما يحتويه من نفائس وكنوز كبيرة تمتد لآلاف السنين”.