مكتب نتنياهو: شروط إنهاء الحرب تشمل تدمير قدرات حماس العسكرية والإدارية وتحرير كل الرهائن
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن شروط إنهاء الحرب تشمل تدمير قدرات حماس العسكرية والإدارية وتحرير كل الرهائن وضمان ألا تشكل غزة أي خطر على إسرائيل.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
مكتب نتنياهو: لم نرفض المقترح المصري.. وحماس هي العقبة الأساسية
أكد مكتب رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، اليوم الجمعة، أن تل أبيب لم ترفض المقترح المصري للهدنة في قطاع غزة، زاعما أن حركة حماس هي العقبة الأساسية.
وأوضح مكتب نتنياهو، أن التقارير التي نشرتها وسائل الإعلام العربية حول رفض دولة الاحتلال للمقترح المصري المقدم لها، لا أساس لها من الصحة.
وأضاف مكتب نتنياهو، أن حركة حماس لا تزال تشكل العقبة أمام الاتفاق.
يأتي ذلك في ظل الحصار الذي يفرضه جيش الاحتلال الإسرائيلي، على قطاع غزة، وحذرت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، اليوم الجمعة، من أن هذا الحصار سيقتل بصمت مزيدا من الأطفال والنساء يوميا، فضلا عن من يقتلون جراء القصف.
وقال المفوض العام لوكالة "الأونروا" فيليب لازاريني على منصة "إكس" إن "الأطفال والنساء والمسنين في غزة يعاقبون جماعيا"، مع مرور شهرين من الحصار الخانق ومنع دخول المساعدات الإنسانية.
وأكد المسؤول الأممي أن: "على إسرائيل رفع الحصار عن الفلسطينيين والسماح بتدفق الإمدادات الأساسية إلى قطاع غزة".
وسلط الضوء على أنه "مع مرور كل يوم، سيقتل الحصار الإسرائيلي على غزة بصمت مزيدا من الأطفال والنساء يوميا، فضلا عن من يقتلون جراء القصف".
ومنذ الثاني من مارس، أغلقت سلطات الاحتلال معابر القطاع أمام المساعدات الإغاثية والوقود واستأنفت الإبادة الجماعية.