“الصحة الفلسطينية”: سوء التغذية والجفاف يقتلان 37 طفلاً في غزة
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
وثقت وزارة الصحة الفلسطينية وفاة 37 طفلاً في قطاع غزة بسبب سوء التغذية والجوع والجفاف، إثر الحصار الإسرائيلي المستمر على القطاع، الذي تسبب في منع وعرقلة وصول إمدادات الغذاء والدواء إلى القطاع.
وأكدت “الصحة الفلسطينية” أن المئات من الأطفال الفلسطينيين مهددون بالموت في ظل عدم حصولهم على الغذاء والدواء، مع مواصلة الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على القطاع، لافتة إلى أن 90 % من أطفال غزة الذين يشكلون ما يقرب من نصف سكان القطاع، يعانون من سوء التغذية والحرمان من مقومات الحياة.
وتشير تقديرات وإحصائيات لمؤسسات صحية وحقوقية إلى أن أكثر من 15 ألف طفل استشهدوا خلال العدوان على القطاع، وأن نحو17 ألف طفل فقدوا والديهم خلال العدوان نتيجة قصف منازلهم.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
بعد فوزها بجائزة كوتلر.. فعالية الصحة “امش 30” تحقق أثرًا ملموسًا في تعزيز صحة المجتمع
أكدت وزارة الصحة أن فعالية “امش 30″، حققت أثرًا ملموسًا في تعزيز صحة المجتمع وترسيخ ثقافة المشي كعادة يومية، مما أسهم في خفض معدلات الأمراض المزمنة ورفع متوسط العمر المتوقع للأفراد.
وتأتي هذه الجهود دعمًا لمستهدفات برنامج تحول القطاع الصحي الهادفة إلى الوصول بمتوسط العمر المتوقع إلى 80 عامًا بحلول عام 2030، بما يتماشى مع رؤية المملكة لبناء “مجتمع حيوي” يتمتع بنمط حياة صحي ومستدام.
جاء ذلك بعد أن حازت “امش 30” على جائزة كوتلر عن فئة “أفضل حملة للصحة والعافية”، تقديرًا لدورها البارز في تعزيز صحة المجتمع.
أخبار قد تهمك وزارة الصحة تحيي “يوم شهيد الصحة” 2 مارس 2025 - 11:36 مساءً نيوزويك: 10 مستشفيات سعودية ضمن الأفضل في 2025 27 فبراير 2025 - 9:51 مساءًوتواصل وزارة الصحة العمل على تطوير حلول مبتكرة لتحفيز الأفراد على تبني أنماط حياة صحية ومستدامة، بما يسهم في تقليل معدلات الأمراض المزمنة، لبناء مجتمع نشط وحيوي.
وتمثل “امش 30” امتدادًا لنهج “الصحة في جميع السياسات” الذي تتبناه المملكة، حيث تعد نموذجًا مبتكرًا لدعم صحة المجتمع وتعزيز الأنماط الصحية، كما تعكس استخدام التقنية الحديثة في الأنشطة الصحية التزام المملكة بتبني الابتكار وتطوير حلول مستدامة لتحسين جودة الحياة على المدى الطويل.
وحققت الفعالية مشاركة مجتمعية واسعة، مستهدفة جميع الفئات العمرية، مما أسهم في رفع الوعي بأهمية النشاط البدني كوسيلة لتحسين الصحة العامة، الوقاية من الأمراض المزمنة، وتعزيز الصحة النفسية والجسدية.