فنان شهير يكشف سبب رفضه العمل مع أشرف عبد الباقي
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
متابعة بتجــرد: خلال لقائه في البرنامج الإذاعي “أسرار النجوم” الذي تقدمه المذيعة إنجي علي، كشف الفنان الشاب مصطفى أبو سريع سبب رفضه المشاركة مع النجم أشرف عبد الباقي في الموسم الثاني من “مسرح مصر” رغم حاجته المالية وقتها.
وحكى كواليس ما حدث قائلاً: “أنا كنت أقدم مسرحية في مسرح الدولة اسمها “رجل بلا أجندة”، أستاذ أشرف كان صديق لي ويدعمني، حصل أن تجربة “مسرح مصر” انتقلت، وحدثت أمور غير لطيفة وناس من التجربة خانوا التجربة وبدأوا يطلبون مبالغ كبيرة، كان أستاذ أشرف يريد أن يدعم الصفوف لأنه متسامح لدرجة أنه لن يلوم أحدًا لو ترك الفرقة، وطلع لي عربون ولم يكن معي وقتها أي أموال في جيبي، لكن قلت له لن أستطيع، فقال لي ليه يا ابني إنت غبي؟ قلت له هي تجربتهم ونجحوا فيها ومش هينفع أنا أبقى عنصر زيادة فيها”.
وتابع: “أنا كنت شايف إنها تجربة ناجحة أنا لم أبدأ نجاحها إذن سأكون دخيل نجاح”.
وأكمل: “أنا أحترم أستاذ أشرف عبد الباقي بشكل خاص وأحترم تجربته ومشواره ومن الناس عندما عملت معه في “راجل وست ستات” كانت تعتبر أول مرة آخذ مساحة، من غير أفورة أنا سجدت في اللوكيشن بعد ما خلصت تصوير، عندما وجدت نجمًا مثل أشرف عبد الباقي عايز كل اللي حواليه حلوين أوي وبيفكر معايا وممكن أقوله إفيه يعجبه ويقولي إفيه أقوله”.
يذكر أن مصطفى أبو سريع لفت الأنظار في شهر رمضان الماضي، من خلال دور عاطف في مسلسل “العتاولة”، وهو من بطولة أحمد السقا، طارق لطفي، باسم سمرة، زينة، صلاح عبدالله، مي كساب، ميمي جمال، فريدة سيف النصر وآخرين. تأليف هشام هلال، وإخراج أحمد خالد موسى.
main 2024-06-01 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: أشرف عبد الباقی
إقرأ أيضاً:
لماذا لم تنقل أي قناة إسرائيلية كلمة نتنياهو؟.. تفاصيل
قالت دانا أبو شمية مراسلة قناة "القاهرة الإخبارية" من القدس المحتلة، إنّ أياً من القنوات الإسرائيلية لم تبادر إلى نقل كلمة نتنياهو، لافتةً إلى أن السبب يعود لتكراره الدائم لنفس التصريحات دون تقديم جديد، خاصة فيما يتعلق بملف غزة.
وأضافت "أبو شمسية"، خلال تغطية مع الإعلامية خيري حسن، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ أن نتنياهو كرر في خطابه رفضه نصائح الإدارة الأميركية، وعلى رأسها الرئيس جو بايدن، بعدم اجتياح مدينة رفح أو توسيع نطاق العمليات العسكرية هناك.
وتابعت، أنه على العكس، أبدى رئيس الوزراء الإسرائيلي نشوة واضحة بما وصفه بـ"الانتصار العسكري"، مشيرًا إلى نجاح الجيش الإسرائيلي في إدخال قواته إلى رفح وتصفيته لعدد من قادة الصف الأول في حركة حماس، من بينهم يحيى السنوار ومحمد الضيف، إضافة إلى قيادات ميدانية أخرى.
وأكدت المراسلة أن نتنياهو شدّد على رفضه التام لأي سيطرة فلسطينية على قطاع غزة، سواء من قبل حركة حماس أو السلطة الوطنية الفلسطينية، حيث عبّر صراحةً عن رفضه لإعطائهما أي دور سياسي أو إداري هناك.
ولفتت إلى أن هذا الموقف يأتي بالتزامن مع ما نشرته صحيفة "معاريف" الإسرائيلية التي انتقدت اختيار حسين الشيخ نائبًا للرئيس الفلسطيني محمود عباس، متهمةً إياه بـ"دعم الإرهاب"، على حد تعبيرها.
وذكرت، أن نتنياهو ربط في خطابه العمليات العسكرية الجارية في غزة بخطط أوسع تهدف إلى إعادة الأسرى الإسرائيليين، سواء كانوا أحياءً أو من القتلى، مؤكداً أن هذه العمليات تأتي ضمن خطة مدروسة لمواجهة ما وصفه بـ"محور الشر الإيراني".
وأشارت إلى أنه استغل الخطاب للحديث عن تطورات ميدانية في لبنان وسوريا وربطها مباشرة بالتهديد الإيراني، متوعدًا بمواصلة العمل ضد النفوذ الإيراني في المنطقة.