ألغت جولتها.. هل رضخت جينيفر لوبيز لشروط بن أفليك؟
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
متابعة بتجــرد: وسط الأنباء عن تدهور زواجها من بن أفليك بسبب عدم استساغته الأضواء وأجواء عملها، ألغت جينيفر لوبيز جولتها في أميركا الشمالية لعام 2024، حسبما أكد ممثلو Live Nation الشركة المنظمة، في خطوة فسّرتها تقارير كثيرة على أنها رضوخ من قبلها لمشيئة شريكها محاولةً منها لإنقاذ ارتباطهما.
وجاء في بيان Live Nation: “جينيفر تأخذ إجازة لتكون مع أطفالها وعائلتها وأصدقائها المقربين”، مع تأكيد بأن الذين اشتروا التذاكر من خلال سيتم استرداد أموالهم تلقائيًا.
وقالت لوبيز في بيان خاص بها: “أنا أشعر بحزن شديد ومدمرة لأنني خذلتكم. أرجو أن تعلموا أنني لن أفعل هذا إذا لم أشعر أنه ضروري للغاية”.
وتابعت: “أعدكم بأنني سأعوضكم وسنكون معًا مرة أخرى. احبكم جميعكم جداً. حتى المرة القادمة…”.
وكان من المقرر أن تبدأ الجولة في 26 حزيران (يونيو) في أورلاندو، فلوريدا، وتنتهي في هيوستن في 31 أب (أغسطس). شاركت Live Nation أن الحاضرين الذين اشتروا التذاكر من خلال Ticketmaster سيتم استرداد أموالهم تلقائيًا.
وفي الأسبوع الماضي، رفضت لوبيز سؤالاً يتعلق بالتقارير التي تتحدث عن مشاكل في زواجها من بن أفليك.
وكان أفليك اعترف خلال الفيلم الوثائقي الأخير لجينيفر لوبيز بأنه رأى وجوده في دائرة الضوء ليس مريحاً أبداً.
وقال مصدر لـ InTouch إن بن “لن يحاول أبداً خنق أحلام جينيفر أو إخبارها بأنها لا تستطيع فعل شيء يعزز حياتها المهنية، على الرغم من أنها يمكن أن تتحكم فيه تماماً”. ومع ذلك، فهو لا يكترث لاهتمام الجمهور أو الصحافة به، بحسب قوله.
main 2024-06-01 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
«الجارديان»: البابا فرنسيس أشاع السلام في العالم وكان نصير المهمشين
نوهت صحيفة «الجارديان» البريطانية بمساعي البابا فرنسيس بابا الفاتيكان الراحل، لإرساء الخير وإشاعة السلام في العالم ودفاعه عن حقوق المهمشين.
وخصصت «الجارديان» افتتاحيتها اليوم الاثنين، للحديث عن البابا الراحل، مشيرة إلى أنه طوال 12 عاما قضاها على كرسي الباباوية، سعى البابا فرنسيس لإعادة توجيه طاقة الكنيسة الكاثوليكية نحو المُهمشين، مُتحديًا نفوذ القوى الراسخة، فقد كان أول بابا غير أوروبي في العصر الحديث، وكان مدافعًا بارزًا وداعمًا صريحًا للقضايا التقدمية.
وأضافت الصحيفة أنه في الوقت الذي كانت فيه الحركات «الانغلاقية» تسحب البوصلة السياسية للغرب نحو اليمين، شكّل البابا فرنسيس توازنا ضروريا في قضايا حيوية كالهجرة وتغير المناخ ومصير بلدان الجنوب العالمي.
وأشارت إلى أن البابا فرنسيس عكف، على تحديث البنية الهرمية للكنيسة، ولخص رؤيته للكنيسة في وصف بليغ لها بأنها «مستشفى ميداني يهتم أكثر بمن يتألمون من أن يدافع عن مصالحه الذاتية».
اقرأ أيضاًرئيس الجالية المصرية بشمال إيطاليا: تكريم اسم البابا فرنسيس بمؤتمر تكريم الأديان المقبل
رحيل البابا فرنسيس.. علاقات استثنائية بين الفاتيكان ومصر في عهد الرئيس السيسي
«بابا الفاتيكان الذي كسر التقاليد».. ماذا تغيّر في طقوس دفن «البابا فرنسيس»؟