متابعة بتجــرد: حل الفنان الإماراتي عبد الله بالخير ضيفاً على برنامج “كلام الناس” الذي تقدمه الإعلامية ياسمين عز عبر قناة “MBC مصر”، حيث تحدث مجدداً عن شائعة أطلقها حول زواجه من النجمة اللبنانية هيفاء وهبي قبل عدة سنوات.
ومازح بالخير جمهوره ردًا على سؤال حول مواصفات فتاة أحلامه، قائلًا: “اخطبوا لي هيفاء وهبي، أعرف هيفاء وهبي منذ زمن طويل في بداية مشوارها الفني وهي موديل، وأحب جمالها، وكنا في مرحلة الإعجاب، وفي فترة هذا الإعجاب فوجئت أن هيفاء جاية الإمارات”.
وأضاف: “وعندما جاءت عندي البيت، كان البيت غير البيت الذي أسكنه من التحضيرات لوجودها، ولم أعبر لها عن إعجابي، تكريمًا لها عندما جاءت لي البيت أنا ذبحت لها ذبيحة وطلبت منها أن تأكل المخ، وهي فنانة رقيقة، وكانت تخشى أن يزيد وزنها”.
وأكد عبد الله بالخير أنه سعيد أنه لم يتزوج طيلة حياته، قائلاً: “أنا سعيد لأني غير متزوج، وسعيد جداً أني لم أتورط في هذه الغلطة”.
main 2024-06-01 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
مقيمون: أجواء رمضان في الإمارات عامرة بالخير والمحبة والأصالة
أكد مقيمون في الإمارات أن أجواء شهر رمضان في الدولة تعيد إليهم ذكريات بلادهم الأم، حيث يعيشون الشهر الفضيل بروح من التآلف والتسامح ضمن مجتمع يجمع مختلف الثقافات، ورغم بُعدهم عن ديارهم، يجدون في العادات الرمضانية بالإمارات ما يذكرهم بتقاليدهم الأصيلة، من موائد الإفطار العامرة إلى روح التعاون والمشاركة.
ولفتت شذى نوفل، مقيمة سورية، عبر 24، إلى أن "رمضان بعيد عن بلدها يحمل شوقاً كبيراً للأهل، لكن الإمارات جعلتنا نشعر وكأننا بين أهلنا.. هنا نجد موائد الإفطار الجماعية، والمساجد التي تذكرنا بأجواء دمشق، ولمة الأصدقاء والمعارف الذين أصبحوا عائلتنا الثانية".وقالت: "على الرغم من اختلاف المكان، إلا أن أجواء رمضان في الإمارات تذكرنا بوطننا، إذ تتقارب العادات والتقاليد الرمضانية من تحضير الأطباق والحلويات التقليدية إلى تبادل الزيارات بعد صلاة التراويح". محبة وتآلف وأوضحت لينا يوسف، مقيمة مصرية، أن "شهر رمضان مازال يحتفظ بطقوسه الأصيلة، والعادات في الشهر الكريم لا تزال تحتفظ بروحها وروحانيتها، وتتشابه في أغلب الدول العربية والإسلامية؛ بداية من ظهور هلال الشهر والتأهب له، وتجهيزات السحور، والإفطار، والعبادات".
وقالت: "بشهر رمضان في الإمارات.. نجد روح المحبة والتآلف بين الجميع، ونحاول الحفاظ على عاداتنا قدر الإمكان، فنُعد الأطباق المصرية التقليدية مثل الكشري والمحشي، ونحرص على تزيين منازلنا بالفوانيس والزينة الرمضانية كما كنا نفعل في مصر، ورغم الحنين للأجواء العائلية هناك، فإن التجمعات مع الأصدقاء في الإمارات تعوضنا وتمنحنا دفئاً خاصاً في هذا الشهر الكريم". خير وتسامح وقالت منى حداد، مقيمة فلسطينية: "في الإمارات نشعر بروح الشهر الكريم بفضل الأجواء العامرة بالخير والتسامح، ونحاول الحفاظ على تقاليدنا وعاداتنا وهويتنا الفلسطينية، فنعد المأكولات التراثية مثل المسخن والقطايف، ونجتمع مع العائلة والأصدقاء على مائدة الإفطار والسحور". أصالة وتنوع من جانبه، قال أحمد عبدالله، مقيم عراقي: "رغم بُعدنا عن أهلنا، إلا أن رمضان في الإمارات له نكهة خاصة، والأجواء الروحانية والتنوع الثقافي تجعلنا نشعر بدفء الشهر الفضيل، ومع ذلك نحاول قدر الإمكان الحفاظ على عاداتنا، من إعداد الأطباق العراقية التقليدية مثل الدولمة والكبة، إلى التجمع مع الأصدقاء بعد الإفطار، وما يميز رمضان في الإمارات هو روح التسامح والتعايش، حيث نجد كل الجاليات تحتفي بالشهر الكريم بطريقتها، ما يخلق مزيجاً فريداً يجمع بين الأصالة والتنوع".