متابعة بتجــرد: حل الفنان الإماراتي عبد الله بالخير ضيفاً على برنامج “كلام الناس” الذي تقدمه الإعلامية ياسمين عز عبر قناة “MBC مصر”، حيث تحدث مجدداً عن شائعة أطلقها حول زواجه من النجمة اللبنانية هيفاء وهبي قبل عدة سنوات.
ومازح بالخير جمهوره ردًا على سؤال حول مواصفات فتاة أحلامه، قائلًا: “اخطبوا لي هيفاء وهبي، أعرف هيفاء وهبي منذ زمن طويل في بداية مشوارها الفني وهي موديل، وأحب جمالها، وكنا في مرحلة الإعجاب، وفي فترة هذا الإعجاب فوجئت أن هيفاء جاية الإمارات”.
وأضاف: “وعندما جاءت عندي البيت، كان البيت غير البيت الذي أسكنه من التحضيرات لوجودها، ولم أعبر لها عن إعجابي، تكريمًا لها عندما جاءت لي البيت أنا ذبحت لها ذبيحة وطلبت منها أن تأكل المخ، وهي فنانة رقيقة، وكانت تخشى أن يزيد وزنها”.
وأكد عبد الله بالخير أنه سعيد أنه لم يتزوج طيلة حياته، قائلاً: “أنا سعيد لأني غير متزوج، وسعيد جداً أني لم أتورط في هذه الغلطة”.
main 2024-06-01 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
ائتلاف هيئات حقوق الإنسان يدعم المحامين بالمغرب ضد قوانين وهبي
أعلن الائتلاف المغربي لهيئات حقوق الإنسان، عن « تتبعه بقلق عميق واهتمام بالغ، الحراك النضالي الذي تخوضه المحاميات والمحامون في المغرب، تعبيراً عن رفضهم للتعديلات المقترحة في مشروع قانون المسطرة المدنية، التي لا تمس بمكتسبات مهنة المحاماة فحسب، بل تهدد أيضاً حقوق المتقاضين بشكل مباشر ».
وأكد في بلاغ صحافي أن « التعديلات المقترحة تضرب في الصميم استقلالية مهنة المحاماة، وتقيّد دورها الأساسي، ليس فقط في حماية كرامة المحامي واستقلاليته، بل الأهم في الدفاع عن حقوق المواطنين/ات وضماناتهم في محاكمة عادلة، وفقاً لما يكفله الدستور المغربي والمعايير الدولية، وأساسا منها مبادئ الأمم المتحدة الأساسية، بشأن دور المحامين ».
وشدّد على أن « أي محاولة للمساس بمكانة المحامي ودوره، سواء بالتضييق على استقلاله أو تقييد حقوق الدفاع، تُعد تراجعاً خطيراً يمس بجوهر العدالة »، ملتمسا « تبني نهج تشاركي فيما يتعلق بصياغة القوانين المؤثرة على مهنة المحاماة، حيث من الضروري فتح حوار جدي ومسؤول مع الهيئات المهنية للمحامين ».
وأعرب الائتلاف المغربي لهيئات حقوق الإنسان، عن « أمله في أن تتجاوب الجهات المعنية، مع مطالب المحاميات والمحامين العادلة، وأن تفتح قنوات الحوار، للتوصل إلى حل يحافظ على مكتسبات المهنة، ويصون حقوق المتقاضين »، مشيرا إلى أن « التضامن مع هذه الخطوة إنما يعكس التزامنا بقيم العدالة واستقلالية المهن الحقوقية، ويبعث برسالة واضحة حول ضرورة احترام مبادئ حقوق الإنسان وضمانات المحاكمة العادلة ».
وفي الصّدد نفسه، دعا « جميع القوى الحية، والهيئات الحقوقية، إلى التضامن الواسع مع المحاميات والمحامين في هذه المعركة، إذ يرى الائتلاف أن الدفاع عن استقلالية المحاماة وحقوق الدفاع مسؤولية جماعية تقع على عاتق كافة مكونات المجتمع، ولا سيما المؤسسات الحقوقية والهيئات المدافعة عن حقوق الإنسان ».
كلمات دلالية المحاماة المحامون وهبي