المصري للفكر والدراسات: دعم مصر للقضية الفلسطينية لم ينقطع ولو يومًا واحدًا منذ عقود
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
قالت نرمين سعيد، الباحثة بالمركز المصري للفكر والدراسات، إنَّ دعم مصر للقضية الفلسطينية لم ينقطع ولو يومًا واحدًا منذ عقود، لافتة إلى التأثير الإيجابي لزيادة عدد الدول المعترفة بفلسطين كدولة كاملة العضوية بالأمم المتحدة وخاصة دول أوروبا، خاصة فيما يتعلق بمفاوضات حل الدولتين.
القضية الفلسطينيةوأضافت سعيد، خلال مداخلة هاتيفة ببرنامج "هذا الصباح"، والمُذاع على شاشة "إكسترا نيوز"، اليوم السبت، أنَّ الشعب الفلسطيني بحاجه إلى ممثل شرعي وممثل وحيد ودولة يتم الاعتراف بها من قبل المجتمع العالمي حتى تجلس على مائدة المفاوضات وتكون جزء من العملية السياسية التي تفضي إلى حل الدولتين في النهاية.
وأوضحت أن التحركات المصرية المستمرة على المستوى الدولى لدعم القضية الفلسطينية، مثل سيرها في المسار الدبلوماسي والقانوني ولجوئها لدعم الدعوى المرفوعة من قبل جنوب إفريقيا ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية، ورفضها محاولات الاحتلال الإسرائيلي فصل قطاع غزة عن الضفة الغربية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مصر القضية الفلسطينية هذا الصباح اكسترا نيوز اسرائيل
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي: تطبيق الدعم النقدي يضمن كفاءة الإنفاق وتقليل الهدر
أكد الدكتور محمد أنيس، الخبير الاقتصادي، أن الهدف الرئيسي للتحول من الدعم العيني إلى الدعم النقدي يتمثل في ضمان كفاءة الإنفاق، وتوجيه الأموال إلى مستحقيها بشكل مباشر.
14 مدينة جديدة و10 مجمعات صناعية لدعم تنمية الصعيد منذ 2013إطلاق الورشة الختامية لبناء القدرات بدمياط لدعم اللاجئين ودمجهم بالمجتمعو أوضح «أنيس» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن الدعم النقدي يتيح تخصيص المبالغ المالية في الموازنة العامة للدولة بشكل أكثر فعالية، إذ يجرى تحويلها مباشرة إلى المواطنين، بدلاً من أن تمر عبر وسطاء، ما يقلل من تكاليف التوزيع ويوجه الدعم إلى الأشخاص الأكثر احتياجًا.
وأضاف أن الدعم العيني قد يؤدي إلى تشوهات في السوق، مثل وجود سلعتين بسعرين مختلفين، ما يفتح المجال للسوق السوداء، ويؤدي إلى هدر في الموارد وارتفاع التكاليف على الحكومة.
ولفت إلى أن الدعم النقدي يسهم في تقليل هذه المشكلات، وتسليم الأموال مباشرة للمواطنين، ما يوفر الكثير من التكاليف التي قد تنفق في عمليات التوزيع.