باحثة في المصريات: المصريون القدماء أول من اكتشفوا علاج الأورام
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
قالت الدكتورة بسمة الصقار الباحثة في المصريات، إنّ الاكتشاف الذي تم خلال اليومين الماضيين بالعثور على جمجمتين لقدماء المصريين، يؤكد أنّ المصريين القدماء أجروا عمليات جراحية لاستئصال ورم في عظام الجمجمة، مشيرة إلى براعتهم في تشخيص تلك النوعية من الأمراض دون أشعة مقطعية أو غيرها، ما يؤكد أنهم كانوا على دراية قوية جدا بأشكال الخلايا في الجسم.
وأوضحت الباحثة في المصريات في مداخلة هاتفية لبرنامج «صباح الورد» المذاع على قناة «TeN»، أنّ المصريين القدماء عرفوا أنّ السرطان يُعالج باستئصال الورم نفسه، وهو تطور كبير في الطب وقتها، لأنه تم اكتشافه قريبا.
برديات تحتوي على أسرار عن الطب قديماوأشارت إلى أنه قد يكون هناك تقنيات وقتها استطاعوا من خلالها إجراء تلك العمليات الجراحية، ما ساعدهم على التقدم والتطور الكبير في الطب وأيضا الهندسة، عكس ما يحدث الآن من خلال تطوير الأجهزة ومساعدتها في اكتشاف الأمراض، وهناك إحدى البرديات المهمة التي تحتوي على أسرار كثيرة عن الطب في الحضارة المصرية القديمة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السرطان علم المصريات
إقرأ أيضاً:
بالصور والفيديو.. المصريون فى بريطانيا خط الدفاع الأول عن الوطن في الخارج
يبذل إخوان الشياطين وأعداء الوطن جهود كبيرة للإساءة لسمعة الوطن وما يركزون عليه مؤخرا هو إشاعة أن مصر أغلقت معبر رفح وترفض إدخال المساعدات إلى غزة، مستغلين فى ذلك تعاطف الجماهير مع مأساة غزة
وهم يستخدمون لجانهم الإلكترونية وصفحاتهم في ترويج هذه الإشاعات ونحن دائما نشتبك معهم على هذه الصفحات وننشر حقيقة مايحدث وما يتعرض له السائقون بعد دخولهم ولكن أعداء الوطن يستخدمون الدين لإثارة مسلمي بريطانيا ضد مصر.
وبعد أن نظموا صفوفهم وأعدوا عدتهم، دعوا من تعاطف معهم إلى تظاهرة أمام السفارة المصرية فى لندن للنداء بفتح المعبر (المفتوح أصلا)، فقمنا بإعلام حبايب مصر عن نية الاخوان وتم الاتفاق على التصدى لهم وكانت الموقعة أمام السفارة المصرية بلندن، وركزنا فى حديثنا لهم أنهم في مكان خطأ ويمكننا أن نعطيهم عنوان السفارة الإسرائيلية للتظاهر أمامها، أو يمشوا معنا فى تظاهرة لدوننج ستريت مقر الحكومة للتظاهر من أجل فلسطين وكان أغلبهم غير عرب ولا يفقهون ما يدري ولكن التعاطف مع القضية الفلسطنية يدفعهم لعمل أى شئ واستمرت الموقعة ساعة ونصف فى وجود البوليس واضطروا للانسحاب ولم نغادر من أمام السفارة حتى تأكدنا من رحيلهم.
جزيل الشكر لأحباب مصر الذين لم يدخروا جهدا للدفاع عن الوطن الأم.