رؤيا الأخباري:
2025-02-19@20:53:50 GMT

أنس جابر: العالم يصمّ آذانه عن معاناة غزة

تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT

أنس جابر: العالم يصمّ آذانه عن معاناة غزة

أكملت اللاعبة التي بلغت نهائي إحدى البطولات الأربع الكبرى ثلاث مرات: "أتمنى أن يتحدث العالم أكثر لأن ما يحدث غير عادل.

طالبت نجمة التنس التونسية أنس جابر العالم بـ"الحديث أكثر" عن الحرب المستمرة في غزة، واصفة تأثير الصراع بأنه "غير عادل".

اقرأ أيضاً : روبليف يودع رولان غاروس من الدور الثالث

وقالت أنس، أفضل لاعبة عربية في تاريخ التنس، إنها توقفت فعلياً عن متابعة الحرب على وسائل التواصل الاجتماعي.

وأضافت ابنة الـ29 عاماً في مؤتمر صحفي أمس الجمعة بعد بلوغها دور الـ16 في بطولة "رولان غاروس" الفرنسية للتنس: "أكون حزينة جداً عندما أشاهد الأخبار كل يوم، وبصراحة أتفادى التواجد على وسائل التواصل الاجتماعي لأن ما يحصل في غزة الآن شريط مرعب".

وأكملت اللاعبة التي بلغت نهائي إحدى البطولات الأربع الكبرى ثلاث مرات: "أتمنى أن يتحدث العالم أكثر لأن ما يحدث غير عادل. هؤلاء الأطفال، النساء، الرجال، يعانون. نحن في 2024، ومن المحزن للغاية أن نرى كثيراً من الدول تلتزم الصمت حيال ما يحصل".

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: تنس

إقرأ أيضاً:

ريلزات ومقاطع فيديو قصيرة على مواقع التواصل الاجتماعي تؤكد: غزة ستنهض من تحت الركام.. والشعب الفلسطيني لا يعرف الانكسار

الثورة / هاشم السريحي
وسط الدمار الهائل الذي خلّفته الحرب في غزة، يواصل أهلها كتابة فصل جديد من الصمود والتحدي، رافضين أن يكون الخراب نهايةً لقصتهم. في شوارع المدينة التي دُمّرت أجزاء كبيرة منها، تظهر مقاطع الفيديو والريلزات المنتشرة على وسائل التواصل الاجتماعي مشاهد تعكس روحًا لا تُقهر؛ رجال ونساء، شباب وأطفال، يرفعون الحجارة، يصلحون النوافذ، يعيدون طلاء الجدران، ويبنون من جديد رغم شُحّ الإمكانيات.
إرادة الحياة في وجه الحصار والموت
في كل زاوية من غزة، مشهد يروي قصة صمود. ترى رجلاً يرمّم بيته بيده، يرفع سقفًا جديدًا فوق جدران قاومت القصف. أطفالٌ يركضون بين الأنقاض، يضحكون ويلعبون وكأنهم يعلنون أن الحياة أقوى من الدمار. أصحاب المحال التجارية يعيدون فتح متاجرهم، والنجّارون والحدّادون يعملون بلا كلل لإصلاح ما تكسّر، وكأنهم يرسلون رسالة واضحة: “نحن هنا… ولن نرحل”.
رفض التهجير… غزة باقية وأهلها صامدون
لم تكن هذه الحرب الأولى، وربما لن تكون الأخيرة، لكن شيئًا واحدًا ثابت: أهل غزة يرفضون التهجير، يتمسكون بأرضهم كما يتمسك الجذر العميق بالتربة. منازلهم ليست مجرد حجارة، بل ذاكرة وهوية، ودمارها لا يعني فقدان الانتماء. يعيدون البناء ليس لأنهم مجبرون، بل لأنهم يؤمنون أن غزة، رغم الجراح، ستظل وطنهم الذي لا بديل له.
إنها رسالة إلى العالم بأن أهل غزة لا ينتظرون الشفقة، بل يدافعون عن حقهم في الحياة بكرامة. وكما أعادوا بناء بيوتهم مرارًا، سيعيدون بناء وطنهم في كل مرة، لأنهم ببساطة… لا يعرفون الانكسار.

مقالات مشابهة

  • مفاجأة جديدة عن دكتور فود.. قرارٌ قضائي صدر بحقه!
  • شاهد بالفيديو.. إبراهيم الميرغني يتغزل في جنود الدعم السريع ويصفهم بالمناضلين والأشاوس ويشعل ثورة من الغضب على مواقع التواصل الاجتماعي
  • ريلزات ومقاطع فيديو قصيرة على مواقع التواصل الاجتماعي تؤكد: غزة ستنهض من تحت الركام.. والشعب الفلسطيني لا يعرف الانكسار
  • التنمية المحلية تكشف عن وسائل التواصل للابلاغ عن شكاوى المواطنين
  • كيف يمكن للذكاء الاصطناعي إعادة كتابة الإنترنت؟
  • سيرو ميسي يُشعل مواقع التواصل الاجتماعي بمهارات خرافية تُشبه والده.. فيديو
  • «مصيرنا واحد».. كيف تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع تصريحات وزير الطاقة السعودي؟
  • دليلك لأفضل أدوات إدارة الحسابات الاجتماعية لزيادة التفاعل والظهور
  • منصات هجينة: فرص ومخاطر دمج مؤثري التواصل الاجتماعي في الإعلام التقليدي
  • عينا عليك ..24 ساعة استجابات من الداخلية لمواقع التواصل الاجتماعي