عرض فيلم شرق 12 في مدن فرنسا خلال شهر يونيو.. بعد مشاركته في مهرجان كان
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
أعلنت المخرجة هالة القوصي عرض فيلمها الأخير شرق 12 في عدد من المدن الفرنسية خلال شهر يونيو الجاري، وذلك بعد مشاركة الفيلم في نصف شهر المخرجين ضمن فعاليات الدورة الـ 77 من مهرجان كان السينمائي، الذي اختتم فعالياته نهاية مايو الماضي.
ويبدأ عروض الفيلم في 14 مدينة فرنسية في الفترة من 5 إلى 16 يونيو الجاري، وفقا لما أوضحته هالة القوصي، مخرجة فيلم شرق 12، في تدوينة عبر حسابها على «فيس بوك»، «عروض شرق 12 في فرنسا يونيو 2024 في المدن التالية: ليون، باريس، نانسي، أورليون، سانت إتيان، فرساي، نانت، مارسيليا، مونتروي، نيس، أوك، جرينوبل، روان، هيروفي سان كلير».
ومن المقرر أن تحضر المخرجة هالة القوصي عرض الفيلم في قاعة عرض «Forum des images» بالعاصمة الفرنسية باريس يوم 11 يونيو الجاري، ويلي عرض الفيلم ندوة وجلسة نقاشية تحضرها لتجيب على أسئلة الجمهور والحضور.
تفاصيل فيلم شرق 12تدور أحداث الفيلم في مزيج ما بين الفنتازيا والكوكيديا السوداء في عالم مغلق خارج الزمن، يتمرد حول الموسيقار الشاب عبده «عمر رزيق» الذي يحاول من خلال موسيقاه الثورة على شوقي البهلوان «أحمد كمال» الذي يدير المكان بخليط من العبث والعنف، وبينما تحاول جلالة الحكاءة «منحة البطراوي» التي تخفف عن الناس بحكايات خيالية عن البحر الذي لا يعرفه أحد.
الفيلم من بطولة منحة البطراوي، أحمد كمال، عمر رزيق، فايزة شامة، أسامة أبو العطا وباسم وديع، سيناريو وحوار وإخراج هالة القوصي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هالة القوصي منحة البطراوي فيلم شرق 12 مهرجان كان هالة القوصی فیلم شرق 12 الفیلم فی
إقرأ أيضاً:
ماكرون يدعو طرفي النزاع في السودان إلى إلقاء السلاح
دعا إيمانويل ماكرون، الرئيس الفرنسي، اليوم السبت، طرفي النزاع في السودان إلى "إلقاء السلاح" بعد عام ونصف من الحرب التي تعصف بالبلاد، معتبرا أن المسار الوحيد الممكن هو "وقف إطلاق النار والتفاوض".
تشاد تطالب فرنسا بالانسحاب من أراضيها قبل نهاية يناير المقبل بسبب إعصار"تشيدو".. ماكرون يُعلن حالة الحداد في فرنسا
وبحسب"سكاي نيوز عربية"، قال ماكرون خلال جولة في القرن الأفريقي عقب اجتماع مع رئيس الوزراء الإثيوبي أبيي أحمد "ندعو طرفي النزاع إلى إلقاء السلاح، وكافة الجهات الفاعلة الإقليمية التي يمكنها أن تلعب دورا، إلى القيام بذلك بطريقة إيجابية، لصالح الشعب الذي عانى كثيرا".
وأضاف "العملية الوحيدة الممكنة في السودان هي وقف إطلاق النار والتفاوض، وأن يستعيد المجتمع المدني الذي كان مثيرا للإعجاب خلال الثورة، مكانته"، في إشارة إلى الحراك الشعبي الذي أطاح الرئيس السابق عمر البشير عام 2019، وأثار تفاؤلا كبير
ومنذ أبريل 2023 اندلعت حرب بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة نائبه السابق محمد حمدان دقلو.
وأدى القتال إلى مقتل عشرات الآلاف ونزوح أكثر من 11 مليون شخص
ويواجه حوالي 26 مليون شخص انعداما حادا في الأمن الغذائي، وفقا للأمم المتحدة التي دقت ناقوس الخطر مجددا الخميس بشأن الوضع في البلاد التي قد تواجه أخطر أزمة غذائية في التاريخ المعاصر.