جامعة عين شمس تناقش الشهادات المزدوجة مع شرق لندن
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
عقدت جامعة عين شمس جلسة عن الشهادات المزدوجة مع جامعة شرق لندن، خلال المؤتمر العلمي الثاني عشر للجامعة.
واستعرضت جامعة عين شمس الشراكة الناجحة بين مع جامعة شرق لندن متمثله فى الدرجة المزدوجة التى تمنحها جامعة عين شمس بالتعاون مع جامعه شرق لندن بصفة عامة.
وكان من المتحدثين prof Diane من جامعه شرق لندن والدكتور محمود خليل مدير البرامج فى كليه الهندسة، والدكتورة شيرين راضى مدير البرامج بكليه الحاسبات و المعلومات.
وترأس الجلسات الدكتور أحمد الصباغ وكيل هندسه لشئون التعليم والطلاب، والدكتورة رشا اسماعيل وكيل كلية الحاسبات والمعلومات لشئون للدراسات العليا والبحوث.
نجاح الشراكة بين جامعة عين شمس وجامعة شرق لندنبدأت الجلسة بعرض نجاح الشراكة بين جامعة عين شمس وجامعة شرق لندن متمثلة فى الدرجة المزدوجة التى تمنحها جامعه عين شمس بالتعاون مع جامعه شرق لندن.
وشهدت الجلسة عرض تفصيلي عن تاريخ الشهادة المزدوجة والبرامج فى هندسة عين شمس واستعراض احصائية عن عدد الخرجيين الحاصلين على الشهادة المزدوجة واستعراض الاجتماعات وورش العمل مع جامعة UEL و تشجيع UEL على إنهاء متطلبات الحرم الجامعي الدولي لتكون قادرة على تقديم الدرجة العلمية في الهندسة.
استمرت الجلسة بتقديم الدكتورة شيرين راضي مدير البرامج الخاصة بكلية الحاسبات والمعلومات جامعة عين شمس عرض تقديمي مفصل للمنهجية التي اتبعتها الكلية لتفعيل الشراكة مع جامعة شرق لندن من خلال اعتماد الست برامج الخاصة بالكلية.
كما استعرضت خطة النجاح التي بدأت منذ عام 2020 والخطوات المتبعة في تنسيق المقررات الدراسية والاعتماد. كما اوضحت استمرار تضافر الجهود الى الان.
ثم عرضت الدكتورة ديانا Diana Glautier المدير المساعد للشراكات الأكاديمية والمشاركة الدولية بجامعة شرق لندن منظور جامعة شرق لندن لنجاح هذة الشراكة حيث عرضت التطابق واشتراك الرؤية بين الجامعتين. كما اوضحت ان مصر من الجهات الجاذبة في الشرق الأوسط للتعليم الجامعي و كون عين شمس من أعرق الجامعات. واعربت أ.د. ديانا عن مجهود الجامعتين لمؤتمر لنجاح الشراكة والعمل الدؤوب الذي ادى لتطوير واستمرار الشراكة لأعوام متتالية.
كما استعرض المتحدثين الثلاث قصص نجاح الشراكة من خلال دورات تدريبية للقائمين على التدريس والطلبة وسفر الطلبة لجامعة شرق لندن لحضور مدرسة صيفية. كما اعربوا عن فخرهم بتخرج الدفعات الأولى من الحاصلين على الشهادة المزدوجة. خلال الحديث تم استعراض بعض الصعوبات وكيفية التغلب عليها، مثل تنسيق المقررات بما يتناسب مع لوائح الجامعتين و تخطي الشراكة صعوبات فترة كوفيد 19 وصعوبات واختلاف الرسوم من عام اكاديمي لاخر نظرا لتغير العملة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عين شمس جامعة عين شمس جامعة المؤتمر العلمي شرق لندن جامعة عین شمس مع جامعة
إقرأ أيضاً:
تفاصيل الشراكة الجديدة بين نيسان وهوندا
كشفت شركة هوندا ونيسان عن شراكة جديدة بينهما، وتعد هوندا ونيسان ثاني وثالث أكبر مصنعي سيارات في اليابان، وتهدف الشراكة الجديدة للتعاون في تطوير سيارات ومحركات جديدة مخصصة لسوق الولايات المتحدة.
أوضح الرئيس التنفيذي الجديد لنيسان، إيفان إسبينوزا، قائلا:" نحن نتحدث عن كيفية التعاون في السوق الأمريكية، مشيراً إلى أن تطوير المنتجات بشكل مشترك وتقاسم مشاريع المحركات مطروحان على الطاولة" .
وتابع إسبينوزا قائلا " ان المحادثات بين الشركتين إيجابية للغاية، وتعمل فرق الشركتين، من أجل الوصول إلى أعلى المستويات الإدارية، وباتت تعقد اجتماعات منتظمة ".
توقعات نيسان وهندا لسوق السياراتتتوقع نيسان أن تؤدي الرسوم الجمركية الجديدة إلى خفض أرباحها هذا العام المالي بنحو 1.8 مليار دولار، بينما تستعد هوندا لتأثير أكبر يصل إلى 54.2 مليار دولار.
وتقاسم الموارد على مستوى عالمي يمكن أن يساعد العلامتين على البقاء في المنافسة، خصوصاً مع فتور السوق الأمريكية تجاه السيارات الكهربائية الخالصة، واستمرار صانعين صينيين مثل بي واي دي في التوسع عالمياً بأسعار تنافسية للغاية.
كما ان الشركتين تمتلكان تغطية قوية في الولايات المتحدة من حيث التصنيع وسلاسل التوريد والهندسة، ولدينا الكثير من الخيارات للاستكشاف.
كانت الشركتان قد وقعتا في عام 2024 اتفاقية تعاونية في الأنظمة الذكية داخل السيارات والمولدات الكهربائية، لكن الجولة الجديدة من المحادثات قد تمضي أبعد من ذلك، لتصل إلى منصات مشتركة أو مجموعات دفع تطور وتصنيع داخل أمريكا الشمالية.
وتعمل نيسان في تنفيذ خطة إعادة الهيكلة الشاملة، والتي تشمل خفض 20 ألف وظيفة وتقليص عدد مصانعها العالمية من 17 إلى 10 بحلول 2028.
تاريخ شركة نيسان في صناعة السياراتتأسست شركة "كوايشينشا" لصناعة السيارات في طوكيو، وهي أول شركة يابانية لصناعة السيارات عام 1911، وفي عام 1914 تم إنتاج أول سيارة باسم "DAT"، وهو اسم مستمد من الحروف الأولى لأسماء المستثمرين الثلاثة.
وفي عام 1931 تم إنتاج طراز "Datson" ومن ثم تغير اسمها إلى "Datsun"، وتم تأسيس شركة "جيدوشا سيزو المحدودة" التي اشترت شركة "دات جيدوشا سيزو" التي كانت تنتج سيارات داتسون، وبعد ذلك انقسمت الشركة إلى "نيسان موتور المحدودة" وبدأت ببيع السيارات تحت اسمي نيسان وداتسون، لكن اسم داتسون ظل الاسم التجاري السائد لسنوات طويلة.