الفن و المشاهير بعد 18 عاماً.. جاستن ترودو ينفصل عن زوجته ويوجهان هذه الرسالة الغريبة!!
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
الفن و المشاهير، بعد 18 عاماً جاستن ترودو ينفصل عن زوجته ويوجهان هذه الرسالة الغريبة!!،بعد زواج دام 18 عاماً، أعلن رئيس مجلس الوزراء الكندي الشاب جاستن ترودو إنفصاله عن .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بعد 18 عاماً.. جاستن ترودو ينفصل عن زوجته ويوجهان هذه الرسالة الغريبة!!، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
بعد زواج دام 18 عاماً، أعلن رئيس مجلس الوزراء الكندي الشاب جاستن ترودو إنفصاله عن زوجته مقدمة البرامج التلفزيونية السابقة صوفي غريغورا.
وببيان مشترك أعلنا فيه الأمر، مؤكدان أن هذا القرار جاء بعد تفكير طويل، وقال: "نظل أسرة مقربة نُكن حبا واحتراما عميقين لبعضنا البعض ولكل شيء بنيناه وسنواصل بناءه من أجل رفاهية أطفالنا، نطلب منكم احترام خصوصيتنا وخصوصياتهم. شكرًا لكملقد عملا لضمان اتخاذ جميع الخطوات القانونية والأخلاقية فيما يتعلق بقرارهما الانفصال، وسيكونان في عطلة كأسرة الأسبوع المقبل".وقد تم التأكيد أن الثنائي سيستمران بالظهور سوياً بشكل دائم.
34.251.207.233
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بعد 18 عاماً.. جاستن ترودو ينفصل عن زوجته ويوجهان هذه الرسالة الغريبة!! وتم نقلها من موقع الفن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: زواج ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بعد 18 عاما
إقرأ أيضاً:
غموض الرسالة الأمريكية.. هل يناور "ترامب" بتكتيك جديد أم تواجه إيران معضلة الرد الاستراتيجي؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نفت وزارة الخارجية الإيرانية، اليوم الإثنين، مجددًا تلقيها أي رسالة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي صرّح بأنه أرسل خطابًا الأسبوع الماضي يطلب فيه بدء مفاوضات حول البرنامج النووي الإيراني.
وفي رده على سؤال صحفي خلال مؤتمره الأسبوعي، قال المتحدث باسم الوزارة، إسماعيل بقائي: "سأجيب عن سؤالك الطويل بجواب قصير: لم يتم تلقي أي رسالة".
وكان ترامب قد كشف يوم الجمعة، خلال مقابلة مع شبكة "فوكس بيزنس"، أنه وجّه رسالة إلى المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، تتضمن عرضًا للتفاوض مع تحذير من عواقب عسكرية في حال فشل المفاوضات. وقال ترامب: "هناك طريقتان للتعامل مع إيران: عسكريًا أو عبر اتفاق. أفضل إبرام اتفاق".
وفي اليوم التالي، ألقى المرشد الأعلى علي خامنئي خطابًا لم يتطرق فيه بشكل مباشر إلى رسالة ترامب، لكنه أعلن أن الجمهورية الإسلامية لن تتفاوض مع "قوى متغطرسة". وقد فسرت وسائل الإعلام الإيرانية والمحللون هذا التصريح على أنه رد غير مباشر على طلب ترامب بالتفاوض.
ويُعد التهديد الصريح الذي أطلقه “ترامب”، سواء من خلال تصريحاته العلنية أو الرسالة المزعومة، باستخدام القوة العسكرية إذا رفضت طهران التفاوض بجدية، بمثابة ضغط إضافي على خامنئي لتقديم رد واضح. ومع ذلك، يبقى من غير المؤكد ما إذا كان النفي الإيراني بتلقي الرسالة يهدف إلى تأجيل الرد أو رفض المفاوضات بشكل نهائي.
وترجح بعض المصادر أن ترامب قد أرسل رسالة غير رسمية بدلًا من خطاب رسمي، عبر وسطاء مثل روسيا أو قطر؛ ما قد يسمح لطهران بإنكار تلقي رسالة رسمية وتجنب الضغوط للرد علنًا.
من جانبه، قال عباس كلرو، عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان الإيراني، لوكالة أنباء "برنا" في طهران اليوم الإثنين إنه ليس لديه معلومات دقيقة بشأن رسالة ترامب، ملمحًا إلى أن ما يتم الإشارة إليه كرسالة ربما يكون مجرد رسالة غير رسمية أو وساطة.
ولا يستبعد أن تكون طهران قد تلقت بالفعل رسالة بطريقة غير مباشرة، وقد تكون قد ردت عبر قنوات غير رسمية أو تنوي الرد لاحقًا مع الحفاظ على مظهر عدم تلقي أي رسالة رسمية.
في كل الأحوال، أدان المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية تهديدات ترامب باستخدام الخيار العسكري، قائلاً: "لقد تحدث العديد من المسؤولين الإيرانيين في هذا الموضوع. إن التهديد باستخدام القوة يُعتبر عملاً إجراميًا وفقًا للقانون الدولي".
وتأتي هذه التصريحات في وقت تواجه فيه إيران ضغوطًا اقتصادية شديدة ووضعًا إقليميًا متدهورًا، بينما ترى أن سياسة الضغط الأقصى التي ينتهجها ترامب ليست سوى وسيلة قسرية لإجبارها على تقديم تنازلات.
وكانت إيران قد رفضت سابقًا أي مفاوضات تحت التهديد أو الضغط، مطالبة برفع العقوبات كشرط مسبق للجلوس إلى طاولة الحوار. وخلال إدارة الرئيس جو بايدن، استمرت المفاوضات غير المباشرة لأكثر من عام، مما أدى إلى تخفيف غير رسمي في تطبيق العقوبات، وزيادة ملحوظة في صادرات النفط الإيرانية وتحقيق ما يقارب 100 مليار دولار من العائدات الإضافية.