المكتب الإعلامي الحكومي: أي اتفاق لا يتضمن فتح كافة معابر غزة منقوص
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
#سواليف
أكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أن أي اتفاق لا يتضمن فتح كافة معابر القطاع منقوص ويفاقم مأساة السكان.
وقال المكتب، في بيان صحافي أورده “المركز الفلسطيني للإعلام” على منصة “إكس” اليوم السبت، إنه “لا بديل عن فتح كافة معابر القطاع وإدخال 1000 شاحنة مساعدات يوميا على الأقل”.
وأضاف أن “قوات الاحتلال ارتكبت فظائع في جباليا وطواقم الإسعاف تواصل انتشال جثامين الشهداء”، مشيرا إلى أن “الواقع الإنساني بشمال غزة يزداد سوءا والسكان في العراء بعد استهداف مراكز الإيواء”.
ولفت إلى “مجاعة حقيقية في مناطق شمال قطاع غزة والسكان لا يجدون ما يسد رمقهم”، موضحا أن أكثر من 70 شهيدا سقطوا في الساعات الـ 24 الأخيرة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
جامعة أسوان تشارك في اللقاء التنسيقي بين المجتمع المدني وقيادات القطاع الحكومي
شارك الدكتور لؤي سعد الدين نصرت، القائم بأعمال رئيس جامعة أسوان، في اللقاء التنسيقي بين المجتمع المدني وقيادات القطاع الحكومي بمحافظة أسوان، الذي أقيم اليوم، بمقر فرع الأكاديمية العربية للعلوم والهندسة والنقل البحري بأسوان.
اللقاء يأتي برعاية برنامج دعم المجتمع المدني بتمويل من الاتحاد الأوروبي وبالتعاون مع محافظة أسوان، ومؤسسة أم حبيبة، وذلك بحضور الدكتور عمرو لاشين، نائب محافظ أسوان، نيابة عن اللواء اسماعيل كمال محافظ أسوان ، والدكتورة حنان الجندي، مدير مؤسسة أم حبيبة، والدكتور ياسر دهب، بالإضافة إلى عدد من ممثلي المجتمع المدني.
جامعة أسوان تسعى دائمًا إلى القيام بدورها المجتمعيوخلال كلمته، أكد الدكتور لؤي سعد الدين نصرت رئيس الجامعة، أن جامعة أسوان تسعى دائمًا إلى القيام بدورها المجتمعي، خصوصًا في مجال خدمة المجتمع وتنمية البيئة، عبر العديد من الأنشطة والمشاريع التي تهدف إلى تحسين واقع المجتمع المحلي.
وقال الدكتور نصرت، لـ«الوطن»، إن هناك أوجه تعاون مستمرة بين جامعة أسوان ومؤسسة أم حبيبة في عدة مجالات، ومنها التعليم والبحث العلمي، ما يسهم في رفع مستوى الخدمات المجتمعية والارتقاء بالمنظومة التعليمية، وأن هذا التعاون لا يقتصر فقط على تنفيذ مشروعات فردية، بل يشمل شراكات واسعة مع عدد من الجمعيات الأهلية من مختلف مراكز المحافظة لتنفيذ برنامج التعاون، مثل مركز أسوان ودراو وكوم أمبو وإدفو، وذلك بهدف تحقيق أهداف التنمية المستدامة والشاملة بحلول عام 2025، والعمل على تحسين الخدمات البيئة.
توطيد التعاون بين مختلف الأطراف الفاعلة في المجتمع المدني والقطاع الحكوميوأكد نصرت، خلال كلمته، على أهمية هذه اللقاءات التنسيقية التي تساهم في توطيد التعاون بين مختلف الأطراف الفاعلة في المجتمع المدني والقطاع الحكومي، بما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة والشاملة للمجتمع المحلي.