اكتشاف فيروسات كبيرة ذات أشكال غير اعتيادية
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن اكتشاف فيروسات كبيرة ذات أشكال غير اعتيادية، سواليف اكتشف باحثون من معهد ماكس بلانكا الألماني فيروسات_ضخمة في تربة ولاية ماساتشوستس الأمريكية، تتميز بأشكال غير .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اكتشاف فيروسات كبيرة ذات أشكال غير اعتيادية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
#سواليف
اكتشف باحثون من معهد ماكس بلانكا الألماني #فيروسات_ضخمة في تربة ولاية ماساتشوستس الأمريكية، تتميز بأشكال غير اعتيادية ، لم يسبق رصدها.
ويشير موقع bioRxiv، إلى أن الباحثين استخدموا #المجهر_الإلكتروني للإرسال لتحليل #عينات_التربة. واكتشفوا فيها فيروسات عملاقة يصل عرضها إلى 635 نانومتر. وهذه ليست أكبر فيروسات المجموعة، لكنها أكبر بكثير من تلك الفيروسات المسببة للأمراض التي تصيب البشر عادة. فمثلا للمقارنة يبلغ حجم “كوفيد-19” 50-140 نانومتر.
وبالإضافة إلى ذلك، تتميز هذه الفيروسات باشكالها الغريبة غير الاعتيادية. فبعضها يشبه السلحفاة، وبعضها يشبه قنديل البحر غورغون، وفيروس آخر يشبه نجمة خماسية. كما حدد الباحثون عائلة فيروسات لها “أرجل” مختلفة الطول.
ويقول الباحثون: “كشف المجهر الإلكتروني عن مجموعة مذهلة من الجسيمات الشبيهة بالفيروسات. من المثير للدهشة أن بضع مئات من الغرامات من تربة الغابات تحتوي على تنوع أكبر من جميع الفيروسات العملاقة المعروفة مجتمعة”.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اكتشاف فيروسات كبيرة ذات أشكال غير اعتيادية وتم نقلها من سواليف نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: اكتشاف ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أقدم نملة عرفها التاريخ تُبعث من جديد.. اكتشاف أحفوري يذهل العلماء!
شمسان بوست / متابعات:
كشف علماء عن أقدم أحفورة نملة معروفة حتى الآن، عثر عليها شمال شرقي البرازيل، ويقدّر عمرها بـ113 مليون عام، ما يجعلها أقدم من جميع الاكتشافات السابقة.
وتنتمي النملة إلى فصيلة منقرضة تعرف باسم “نمل الجحيم”، وسميت كذلك بسبب شكل فكها الغريب المشابه للمنجل، والموجّه إلى الأعلى.
وأُطلق على النوع الجديد اسم “Vulcanidris cratensis”، ويُظهر خصائص تشريحية متخصصة توحي بأن النمل كان صيادا مفترسا، وهو ما يميز “نمل الجحيم” عن الأنواع الحديثة، وفقا لموقع “لايف ساينس” العلمي.
وتم الاكتشاف باستخدام تقنيات تصوير متقدمة، والتي أكدت هوية النملة من خلال فكوكها الفريدة.
ويعد هذا الأكتشاف هو أول اكتشاف لـ”نملة جحيم” محفوظة في الصخور، على عكس الأحافير السابقة التي وُجدت عادة في الكهرمان، ويؤكد الباحثون أن هذا الاكتشاف يشير إلى وجود النمل في قارة “جندوانا” القديمة، وانتشاره عالميا في وقت أسبق مما كان يٌعتقد.
وكانت الأحفورة محفوظة ضمن مجموعة غير موثقة في متحف علم الحيوان بجامعة ساو باولو بالبرازيل، ما يُبرز أهمية فحص المجموعات القديمة بدقة، وذلك لأنها قد تحتوي على اكتشافات علمية بالغة الأهمية لم تشاهد من قبل.
ويقول العلماء إن هذه النملة القديمة (نملة الجحيم) بتكيفاتها المفترسة المتقدمة، تدفع إلى إعادة النظر في السرعة التي طورت بها الحشرات مثل النمل استراتيجيات معقدة للبقاء والافتراس في عصور مبكرة جدا.