RT Arabic:
2025-02-08@20:22:03 GMT

Dell تطلق مجموعة من الحواسب المتطورة والأنيقة

تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT

Dell تطلق مجموعة من الحواسب المتطورة والأنيقة

بدأت Dell بطرح مجموعة من الحواسب الجديدة التي صممت لتكون من بين أجمل الأجهزة المحمولة وأكثرها تميزا من حيث المواصفات.

من أبرز الحواسب الجديدة التي أعلنت عنها Dell يأتي حاسب XPS 13 الجديد، إذ حصل على هيكل نحيف مصنوع من المعدن، يزن 1.8 كلغ فقط، ويأتي بلونين أساسيين هما الأبيض والفضي.

وجهّزت نماذج هذا الحاسب بشاشات OLED بمقاس 13.

4 بوصة، دقة عرضها (1920/1200) أو (2560/1600) أو (2880/1800) بيكسل، وحميت هذه الشاشات بزجاج Gorilla Glass 3 المقاوم للصدمات والخدوش.

وتعمل هذه الأجهزة بمعالجات Intel Core Ultra 5 أو Ultra 7، وذواكر وصول عشوائي تتراوح سعاتها ما بين 8 و64 غيغابايت، وذواكر تخزين داخلية بسعات تتاروح ما بين 512 غيغابايت و4 تيرابايت، كما زودت هذه الحواسب بمكبرات صوت عالية الأداء وكاميرات عالية الدقة لمكالمات الفيديو.

إقرأ المزيد Vivo تعلن عن أفضل هواتفها الذكية

ومن الحواسب المميزة التي كشفت عنها Dell أيضا يأتي حاسب XPS 14 الذي حصل على شاشة OLED مقاس 14.5 بوصة، دقة عرضها (3200/2000) بيكسل، ومعالج Intel Core Ultra 7، وذواكر وصول عشوائي تبدأ سعاتها من 16 غيغابايت، وذواكر داخلية بسعات تصل إلى 4 تيرابايت.

المصدر: 4pda

 

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أجهزة إلكترونية أجهزة محمولة إلكترونيات جديد التقنية معلومات عامة

إقرأ أيضاً:

القوّات هي السرّ... هكذا سيستفيد التيّار مِنْ إقصائه مِنَ الحكومة

تُشير آخر تشكيلة حكوميّة مُسرّبة إلى أنّ "التيّار الوطنيّ الحرّ" لن يكون ممثلاً في حكومة الرئيس نواف سلام، مقابل حصول "القوّات اللبنانيّة" على 4 حقائب، والكتائب على وزارة. وفي آخر كلمة له، أوضح النائب جبران باسيل أنّ تكتّله سيكون داعماً لرئيس الجمهوريّة العماد جوزاف عون، ولفت إلى أنّه لن يُعرقل إنطلاقة العهد الجديد ولن يتمسّك بالوزارات أو المراكز كيّ ينجح الرئيس المكلّف في مهمّته.
 
كذلك، قال باسيل إنّه ليس حليفاً مع "الثنائيّ الشيعيّ" ولا مع المُعارضة، أيّ أنّه اختار أنّ يبقى في الموقع الوسطيّ كما روّج لنفسه خلال الإنتخابات الرئاسيّة. وقد شكّل وصول الرئيس عون إلى بعبدا أوّل إنتكاسة سياسيّة لـ"الوطنيّ الحرّ"، وعلى الرغم من مُساهمته في تسميّة سلام، لم يقم الأخير بإسناد أيّ حقيبة إلى "التيّار"، لأنّ تكتّل "لبنان القويّ" أخذ فرصته خلال ولاية الرئيس ميشال عون، ولم يتمكّن من مُعالجة المشاكل ولا من إطلاق عجلة الإصلاحات.
 
وكما هو واضح في المشهد السياسيّ الجديد، فإنّ "التيّار" لن يكون شريكاً في حكومة العهد الأولى، بانتظار الإنتخابات النيابيّة المُقبلة، وما يُمكن لـ"الوطنيّ الحرّ" أنّ يُحقّقه من نتائج إيجابيّة فيها. ويرى مراقبون أنّ باسيل يُعوّل كثيراً على الإستحقاق الإنتخابيّ في عام 2026، وقد يبدو موقفه في البقاء على الحياد مُقابل عدم عرقلة العمل الحكوميّ، إضافة إلى تصوير نفسه أنّه "الضحيّة"، من العوامل التي قد تزيد من شعبيّته مستقبلاً، وخصوصاً إنّ لم ينجح وزراء "القوّات" و"الكتائب" في مهمّتهم، ووُضِعَت العراقيل السياسيّة أمامهم، تماماً كما كانت تُوحي ميرنا الشالوحي من خلال القول "ما خلونا نشتغل".
 
وإذا أُسنِدَت وزارة الطاقة لـ"القوّات" في التعديلات الحكومية فإنّ هناك مهمّة شاقة تنتظر معراب لإحداث فرقٍ وإيجاد الحلول لتأمين التيّار الكهربائيّ. أما إذا فشلت في هذه المهمّة، فإنّ أعذار "التيّار" السابقة ستكون مبرّرة، من أنّه من دون الجباية على كافة الأراضي اللبنانيّة ومن دون تأمين الإعتمادات ورفع الولايات المتّحدة حظرها على لبنان والسماح له باستجرار الغاز، لن يتحسّن وضع الكهرباء. ويُضيف المراقبون أنّ معراب أمام فرصة حقيقيّة لترجمة الحلول الكهربائيّة التي كانت تطرحها لتأمين التيّار للمواطنين، وأيّ فشل سيخدم "الوطنيّ الحرّ" في الإنتخابات النيابيّة المُقبلة، وسيزيد من رصيده الشعبيّ مقابل تراجع "الجمهوريّة القويّة".
 
ولعلّ "التيّار" يترقّب كيف سيقوم جميع الوزراء المُشاركين في الحكومة الأولى من عهد عون بحلّ المشاكل، فهناك معضلات كثيرة أهمّها الديبلوماسيّة الفاعلة لإخراج العدوّ الإسرائيليّ من بقيّة البلدات الجنوبيّة اللبنانيّة وإعادة الأسرى اللبنانيين، كذلك، ترسيم الحدود البريّة، والأهمّ إنجاح إتّفاق وقف إطلاق النار وعدم السماح لإسرائيل بتمديد الهدنة، وإعادة النازحين السوريين إلى بلادهم، وهذه مهمّات تقع على عاتق وزير الخارجيّة الذي سيكون من حصّة "القوّات"، إلى جانب كلّ من عون وسلام.
 
وفي هذا الإطار، يرى المراقبون أنّ الهدف من مُوافقة "التيّار" في البقاء خارج الحكومة الإستفادة من أيّ دعسة ناقصة لوزراء "القوّات" و"الكتائب"، والإستثمار في هذا الأمر في الإنتخابات النيابيّة، فإذا زاد "الوطنيّ الحرّ" وعزّز مقاعده في مجلس النواب، فإنّ أيّ رئيس حكومة سيعمل على تشكيل مجلس الوزراء انطلاقاً من نتائج الإستحقاق الإنتخابيّ.
 
ويقول المراقبون إنّ باسيل يأخذ حاليّاً إستراحة سياسيّة وكان بدأ جولاته الإنتخابيّة قبل أشهر، فعينه على الإنتخابات النيابيّة، وهو ينتقد دور "الثنائيّ الشيعيّ" في إدخال البلاد في الحرب، ويُريد أنّ يكون حليفاً مع المُعارضة "على القطعة"، هكذا يُعزّز من شعبيته بعدما خسر كثيراً في الشارع المسيحيّ بسبب الفشل في إعادة الأموال للمودعين وعدم تحقيق الإصلاحات وتقديم الخدمات للمواطنين في عهد ميشال عون.
  المصدر: خاص لبنان24

مقالات مشابهة

  • الجيش اللبناني يصدر أوامره بالرد على مصادر النيران التي تطلق من الأراضي السورية
  • إطلاق Zenfone 12 Ultra.. هاتف رائد بقدرات ذكاء اصطناعي متطورة
  • القوّات هي السرّ... هكذا سيستفيد التيّار مِنْ إقصائه مِنَ الحكومة
  • أهم الأعمال الصالحات التي تقرب إلى الله في شهر شعبان.. فيديو
  • بالفيديو | حمدان بن محمد: مستمرون في الاستثمار بالتقنيات العسكرية المتطورة
  • قطع الكهرباء عن عدة مناطق في السويس غدا للصيانة
  • جي 42 تطلق إطار عمل السلامة في الذكاء الاصطناعي الحدودي
  • "جي 42" تطلق إطار عمل السلامة في الذكاء الاصطناعي الحدودي
  • التهاب المفاصل..ما أبرز الأطعمة التي تُساعد في تخفيف أوجاع هذا المرض؟
  • موبايل هيكسر الدنيا.. مواصفات هاتف Xiaomi 15 Ultra وموعد إطلاقه