القس اسطفانوس زكي يستقبل الأمين العام الجديد لمدارس الكنيسة الإنجيلية بمصر
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل الدكتور القس إسطفانوس زكي، الأمين العام للطائفة الإنجيلية ورئيس مجلس المؤسسات التعليمية بسنودس النيل الإنجيلي اليوم السبت، الدكتور القس ماجد كرم، الأمين العام لمدارس سنودس النيل الإنجيلي. في أجواء مفعمة بالبهجة والتفاؤل، بحضور موظفي مكتب الأمانة.
وألقى القس إسطفانوس كلمة أعرب فيها عن دعمه الكامل للدكتور القس ماجد في إدارته وقيادته للفترة القادمة، مشددًا على أهمية العمل بروح الفريق والتعاون لتحقيق أهداف الأمانة العامة للمدارس، والارتقاء بالمستوى التعليمي والمؤسسي.
من جانبه، عبّر الدكتور القس ماجد عن تقديره العميق للمجهودات العظيمة والضغوط الكبيرة التي تحملها القس إسطفانوس خلال الفترة الماضية، مشيرًا إلى إحساسه الكبير بالمسؤولية الملقاة على عاتقه.
كما وجه الدكتور القس ماجد كلمة للعاملين طالب فيها بالتعاون والعمل بروح الفريق، بهدف تمجيد الرب والكنيسة والمجتمع.
هذا، وأعرب الحضور عن تفاؤلهم بالفترة القادمة وعن استعدادهم للعمل بجد واجتهاد لتحقيق الأهداف المشتركة.
IMG_7577 IMG_7576 IMG_7575 IMG_7574 IMG_7573المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المجتمع الدکتور القس
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس يستقبل الأم ماجي ويقدم كلمة روحية
استقبل قداسة البابا تواضروس الثانى بالمقر البابوى بالقاهرة، اليوم الجمعة، رائدة العمل المجتمعي السيدة ماجي جبران، وبرفقتها قيادات المؤسسات التي تخدم معها في عدة مجالات.
رحب بهم قداسة البابا وتعرف على كل واحد منهم، والمجال الذي يخدم فيه. وأثنى قداسته على الجهود التي يبذلونها في مجالات التعليم والتنمية والصحة، معربًا عن سعادته بلقائهم وتقديره الكبير والأدوار التي يقدمونها لخدمة المجتمع والإنسان المصري.
أهمية المحبة
وألقى كلمة روحية تحدث فيها عن أهمية المحبة لافتًا إلى أنها:
- تسبق الخدمة.
- تسبق العطية.
- تسبق الفرحة.
مشيرًا إلى الآية: "لأَنَّ مَحَبَّةَ اللهِ قَدِ انْسَكَبَتْ فِي قُلُوبِنَا بِالرُّوحِ الْقُدُسِ الْمُعْطَى لَنَا" (رو ٥: ٥).
وتم عرض مقاطع فيديو للأنشطة والخدمات التي يقدمونها.
والسيدة "ماجي جبران" المعروفة باسم (ماما ماجي) هي أستاذة في مجال علوم الحاسب بالجامعة الأمريكية، لكنها تركت عملها الجامعى منذ عام ١٩٨٩ وتفرغت لخدمة الأطفال الفقراء والمهمشين وأسست وقتها أول جمعية وهي Stephan's children الخيرية التى تهدف إلى تحسين أحوال الأطفال المعيشية و الأسر التى تعيش في المناطق الأشد فقرًا فى قرى صعيد مصر وفي المناطق العشوائية في القاهرة، وانضم إليها بعض المتطوعين من رجال أعمال وشباب متخصصين، فأسست مدرستين في مناطق عشوائية إلى جانب عدد كبير من الحضانات وبيوت إيواء للأطفال، كما يقدمون خدمات صحية وتنموية.