عاجل.. موعد أول لقاء بين حسام حسن ومحمد صلاح في منتخب مصر بعد الأزمة
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
تكتمل اليوم السبت، صفوف منتخب مصر الأول، بانضمام النجم محمد صلاح قائد الفراعنة ولاعب ليفربول الإنجليزي، بعد فترة الراحة التي حصل عليها عقب نهاية الموسم في إنجلترا، ليظهر لأول مرة في معسكر المنتخب الوطني تحت قيادة حسام حسن، المدير الفني، بعد الأزمة والخلافات التي كانت بينهما قبل تولي «العميد» قيادة مصر.
وينخرط محمد صلاح في تدريبات الفراعنة، تحت قيادة حسام حسن المدير الفني رفقة 25 لاعبا، استعدادا لمواجهة بوركينا فاسو، المقررة الخميس المقبل، 6 يونيو الجاري، ضمن مواجهات الجولة الثالثة من التصفيات الإفريقية المؤهلة لكأس العالم 2026، والتي تعد المواجهة الرسمية الأولى لـ«العميد» كمدير فني للمنتخب الوطني، بعدما قاد الفراعنة في لقاءيين وديين أمام نيوزيلندا وكرواتيا.
ويواصل منتخب مصر، تدريباته اليوم، لليوم الخامس تواليا، بحضور جميع اللاعبين، فيما عدا أحمد فتوح لاعب الزمالك الذي يجري فترة تأهيل، بعد الإصابة الأخيرة التي لحقت به في العضلة الضامة، وتقرر استبعاده عن مباراة الخميس المقبل، وتجهيزه للمواجهة الثانية أمام غينيا بيساو في الجولة الرابعة من التصفيات المقرر لها يوم 10 يونيو.
كما يغيب أيضا محمد حمدي عن اللقاء للإيقاف بسبب طرده في كأس الأمم الإفريقية الأخيرة 2023 بكوت ديفوار، ما جعل «العميد» يركز على أحمد رمضان بيكهام وأحمد نبيل كوكا للاعتماد على أحدهما لشغل الجبهة اليسرى في اللقاء المقبل.
لمعرفة تفاصيل الخبر اضغط هنا
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد صلاح حسام حسن منتخب مصر حسام حسن ومحمد صلاح اخبار منتخب مصر مصر وبوركينا فاسو
إقرأ أيضاً:
خيبة أمل جديدة للمنتخب الوطني المدرسي في البطولة الإفريقية
تواصلت خيبات المنتخب الوطني المدرسي في البطولة الإفريقية لكرة القدم للمدارس 2025، المقامة بالعاصمة الغانية أكرا.
بعد تكبده خسارة ثانية على التوالي، وهذه المرة بنتيجة ثقيلة أمام منتخب أوغندا بنتيجة 4-0، في لقاء جرى صباح اليوم الخميس.
ورغم الآمال الكبيرة التي علّقها الطاقم الفني بقيادة المدرب محمد المهدي بن حديد على هذه المواجهة لتدارك البداية السلبية أمام جنوب إفريقيا.
إلا أن المنتخب الوطني ظهر مرة أخرى بوجه باهت، عاجز عن مجاراة نسق المنافس أو بناء هجمات منظمة تتيح له العودة في اللقاء.
دخل أشبال بن حديد اللقاء بشيء من الحذر، لكن سرعان ما فرض منتخب أوغندا سيطرته على مجريات اللعب، مستغلًا الأخطاء الدفاعية المتكررة وسوء التمركز في وسط الميدان، ليهز شباك “الخضر” أربع مرات دون رد.
وكان من المنتظر أن يفتتح المنتخب الوطني مشواره في الدورة بمواجهة أصحاب الأرض منتخب غانا، غير أن تغييرًا طارئًا في جدول المباريات فرض مواجهة جنوب إفريقيا أولًا، مباراة خسرها “الخضر” بنتيجة (2-0)، قبل أن تتضاعف خيبة الآمال في لقاء اليوم.
وبهذه النتيجة، بات المنتخب الوطني المدرسي على مشارف الإقصاء المبكر من البطولة، إذ تتضاءل حظوظه في التأهل للدور المقبل.