«الصحة العالمية»: مصر ستتخلص من مرض فيروس سي بشكل تام في 2030
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
نشر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار في مجلس الوزراء، عبر صفحته الرسمية على «فيسبوك»، تقريرًا صادرا عن منظمة الصحة العالمية بعنوان «إحصاءات الصحة العالمية 2024»، سلط فيه الضوء على كيفية التفاوت في الشعور بآثار جائحة كورونا في العالم، فقد كان إقليم الأمريكتين وإقليم جنوب شرق آسيا التابعين للمنظمة هما الأكثر تضررًا.
وتابع التقرير: «انخفض متوسط العمر المتوقع بنحو 3 سنوات ومتوسط العمر المتوقع مع التمتع بالصحة بمقدار 2.5 سنة بين عامي 2019 و2021».
وجاء في التقرير، أن جائحة «كوفيد 19» من بين الأسباب الـ5 الأولى للوفيات في العالم، باستثناء الإقليم الأفريقي وإقليم غرب المحيط الهادئ، إذ شغلت المرتبة الثالثة كأعلى سبب للوفيات عالميًا في عام 2020 والثانية في عام 2021، ورغم ذلك فقد أحرز العالم بعض التقدم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة المتعلقة بالصحة.
أضاف التقرير أن مليار شخص استفاد من التغطية الصحية الشاملة وحصل مليار شخص آخر على حماية أفضل من حالات الطوارئ الصحية.
وبالنسبة لمصر فقد أصبحت في عام 2023 أول دولة في العالم تحقق المستوى الذهبي على طريق القضاء على فيروس سي محققة بذلك خطوات للهدف المتمثل في القضاء التام على المرض قبل عام 2030.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مجلس الوزراء معلومات الوزراء مركز المعلومات مصر فيروس سي
إقرأ أيضاً:
"الصحة العالمية" تدعو إلى إعادة بناء النظام الصحي في لبنان
دعت منظمة الصحة العالمية إلى تقديم الدعم لإعادة بناء النظام الصحي المنهك في لبنان.
وأشارت إلى أنها تعمل بالتنسيق مع وزارة الصحة اللبنانية منذ وقف إطلاق النار قبل ثلاثة أسابيع، على تجديد الإمدادات الطبية واستعادة الخدمات الصحية في أنحاء البلاد.
أخبار متعلقة الصين تطلق مجموعة جديدة من الأقمار الاصطناعيةوفاة 8 وإنقاذ 18 إثر حادث غرق قارب يقل مهاجرين باليونان .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "الصحة العالمية" تدعو إلى إعادة بناء النظام الصحي في لبنان
كما تعمل على تعزيز قدرات رعاية المصابين، وتدريب الجراحين على تقديم الرعاية للمصابين والعاملين الصحيين على التدابير العلاجية للإصابات الجماعية.