فتحت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، اليوم السبت، باب التقديم للمرحلة الأولى من رياض الأطفال KG1 في المدارس التجريبية "الرسمية للغات" إلكترونيًا للعام الدراسي 2024-2025. 

رضا حجازي: مواكبة أساليب التعليم الحديثة بالتحول الرقمي في المدارس بدء توزيع أرقام الجلوس لطلاب الثانوية العامة 2024 في المدارس

ويستمر باب التقديم الإلكتروني للصف الأول بمرحلة رياض الأطفال في المدارس التجريبية "الرسمية للغات" مفتوحًا حتى يوم 30 يونية 2024.

 

ويمكن لأولياء الأمور التقديم لأبنائهم بالصف الأول من مرحلة رياض الأطفال في المدارس التجريبية من خلال التطبيق الإلكتروني المخصص لذلك على بوابة مركز معلومات وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني. 

رابط التقديم في المدارس التجريبية 2024 

وحددت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني الرابط الرسمي للتقديم في المرحلة الأولى من رياض الأطفال للعام الدراسي 2024-2025. 

وللتقديم لطفلك في مرحلة رياض الأطفال في المدارس التجريبية الرسمية للغات (اضغط هنا). 
 

ضوابط التقديم في المدارس التجريبية 2024 ألا يقل سن المتقدم لمرحلة رياض الأطفال في المدارس التجريبية أربع سنوات في الأول من أكتوبر 2024.يتم تنسيق الطلاب عن طريق المديريات التعليمية بكل محافظة طبقاً للكثافة بها وظروفها، ووفقاً للقرار الوزارى رقم (154) بتاريخ (6 يوليو 1989) ، بشأن الإلتحاق بمدارس وزارة التربية والتعليم.فور القبول المبدئي لملف الطالب بالمدرسة يتاح بيان الطفل لجميع منافذ الدفع لسداد المصروفات الدراسية المقررة.يمكن لولي الأمر متابعة نتيجة القبول المبدئي من خلال نفس موقع التقدم الإلكتروني في المدارس التجريبية، والتوجه للمدرسة لتسليم الملف الورقى الخاص بالطالب المقبول، ومتابعة موقف تسليم الملف للمدرسة (القبول النهائي)، بعد انتهاء المدرسة من فحص الملف الورقى والتأكد من استيفاءه.تعمل المدارس التجريبية الابتدائية الرسمية لغات خلال الفترة من 1 يوليو 2024 إلى 30 يوليو 2024 على ترحيل جميع الطلاب المتقدمين بها على قاعدة البيانات المركزية للتلاميذ، من خلال الاستمارة الإلكترونية الخاصة بها، وإلا سوف يتعرض مسئولى المدرسة للمساءلة القانونية فى حالة عدم تسجيل جميع بيانات التلاميذ المتقدمين.بعد انتهاء فترة التقدم الإلكترونى لأولياء الأمور تقوم مديرية التربية والتعليم بفرز وتنسيق نسخة قاعدة بيانات الطلاب المتقدمين لمدارس رياض الأطفال (الرسمى لغات - والمتميز) وإعلان النتائج.متابعة موقف التقدم الإلكترونى في المدارس التجريبية وموقف بت المدارس فى الطلبات المقدمة إليها، وذلك من خلال التطبيق الإلكترونى المخصص للمديرية والإدارات التعليمية فى هذا الشأن مع التنبيه المشدد بضرورة التنسيق والتعاون بين (توجيه رياض الأطفال، توجيه المرحلة الإبتدائية) و (إدارات وأقسام الإحصاء) بالمديرية والإدارات التعليمية التابعة فى متابعة إجراءات التقدم والقبول بالمدارس.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المدارس التجريبية الرسمية للغات المدارس التربية والتعليم وزارة التربية والتعليم وزارة التربیة والتعلیم من خلال

إقرأ أيضاً:

دولة تعلن تحظر الهواتف المحمولة في المدارس لحماية الصحة والتعليم

في خطوة جريئة تهدف إلى حماية صحة الطلاب وتعزيز تحصيلهم العلمي، حظرت حكومة البرازيل استخدام الهواتف المحمولة في المدارس الابتدائية والثانوية، جاءت هذه القرار بعد موافقة مشرعي البلاد وأولياء الأمور، وسط تحذيرات من تأثير الشاشات على الصحة العقلية والجسدية للمراهقين. وبذلك، ستكون البرازيل من الدول القليلة التي تتخذ هذا الإجراء على المستوى الوطني، في وقت باتت فيه الأجهزة المحمولة جزءًا لا يتجزأ من حياة الشباب.

تأثير الهواتف المحمولة على صحة الطلاب وتعليمهمالبرازيل تحظر الهواتف المحمولة في المدارس 

يشهد المجتمع البرازيلي تزايدًا كبيرًا في استخدام الهواتف المحمولة بين الشباب. فوفقًا للإحصاءات، يمتلك أكثر من نصف المراهقين البرازيليين الذين تتراوح أعمارهم بين 10 و13 عامًا هواتف محمولة، وتزيد النسبة إلى نحو 87.6% بين المراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين 14 و17 عامًا. لكن مع تزايد استخدام هذه الأجهزة، تزايدت المخاوف بشأن الآثار السلبية لها على صحة الطلاب.

وقد أظهرت العديد من الدراسات أن الاستخدام المفرط للهواتف المحمولة قد يؤدي إلى مشاكل صحية متعددة، بدءًا من تدهور الحالة النفسية مثل القلق والاكتئاب، وصولاً إلى التأثيرات الجسدية مثل آلام الرقبة والعينين نتيجة الاستخدام المطول. من ناحية أخرى، لا يُخفى على أحد أن الهواتف المحمولة قد تشوش على عملية التعليم، مما يؤثر سلبًا على قدرة الطلاب على التركيز والانتباه في الفصول الدراسية.

قانون حظر الهواتف المحمولة: خطوة لحماية صحة الأطفال والمراهقينالبرازيل تحظر الهواتف المحمولة في المدارس 

بعد موافقة مجلس الشيوخ البرازيلي، أصبح قانون حظر الهواتف المحمولة في المدارس الابتدائية والثانوية خطوة قانونية وواقعية تهدف إلى حماية الصحة العقلية والجسدية للأطفال والشباب. يشمل هذا القانون الطلاب الذين تتراوح أعمارهم بين 4 و17 عامًا، ويحظر استخدام الهواتف المحمولة في الفصول الدراسية وكذلك أثناء فترات الاستراحة.

ومع ذلك، يُسمح باستخدام الأجهزة المحمولة في المدارس استثنائيًا لأغراض تعليمية أو لأسباب تتعلق بالوصول، مثل التسهيلات الخاصة للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة. وتلتزم المدارس أيضًا بتطوير استراتيجيات لدعم الصحة العقلية والنفسية للطلاب ومعالجة المشكلات المرتبطة باستخدام الأجهزة المحمولة.

دعم قوي من أولياء الأمور والمجتمعالبرازيل تحظر الهواتف المحمولة في المدارس 

من الجدير بالذكر أن حظر الهواتف المحمولة في المدارس لقي دعمًا واسعًا من أولياء الأمور البرازيليين، حيث أظهر استطلاع للرأي أجراه معهد "لوكوموتيفا" ومؤسسة "QuestionPro" في أكتوبر الماضي أن 82% من الآباء يساندون هذا القرار. فبالنسبة للعديد من الأسر، فإن تقليص استخدام الهواتف المحمولة في المدارس يمكن أن يساهم في تحسين مستوى التعليم وتحفيز التواصل الاجتماعي بين الطلاب بشكل أكثر فاعلية.

وزير التعليم البرازيلي: الهواتف المحمولة تحد من التفاعل الاجتماعي
في تصريحات له حول هذا الموضوع، أكد وزير التعليم البرازيلي، كاميلو سانتانا، على أهمية "وضع حد" لاستخدام الهواتف المحمولة في المدارس.

 وقال سانتانا: "لقد أظهرت التجارب العالمية أن استخدام الهواتف المحمولة في الفصول الدراسية يؤدي إلى تشتت انتباه الطلاب ويقلل من مستوى تفاعلهم الاجتماعي". 

وأضاف أن "الهاتف المحمول يقيد التواصل الاجتماعي بين الطلاب، ما يجعل من الضروري اتخاذ إجراءات للحد من استخدام هذه الأجهزة".

فوائد الحظر: تحسين الأداء الأكاديميالبرازيل تحظر الهواتف المحمولة في المدارس 

دعمًا لهذا القرار، أشارت تقارير من منظمات دولية مثل اليونسكو إلى أن حظر الهواتف المحمولة في المدارس يمكن أن يساهم في تحسين الأداء الأكاديمي للطلاب، وخاصة لأولئك الذين يعانون من ضعف تحصيلهم العلمي. وفقًا لتقرير صادر عن اليونسكو في عام 2023، أظهرت بعض الدراسات أن الحظر التام للأجهزة المحمولة في المدارس أدى إلى زيادة في تركيز الطلاب وتحقيق نتائج أفضل في الاختبارات.

البرازيل في مقدمة الدول المناهضة لاستخدام الهواتف في المدارس
على الرغم من أن حظر الهواتف المحمولة في المدارس ليس شائعًا على مستوى العالم، إلا أن البرازيل تظل واحدة من الدول الرائدة في هذا المجال.

 وفقًا لليونسكو، أقل من ربع الدول حول العالم تتبنى قوانين تحظر استخدام الهواتف المحمولة في المدارس، ومع ذلك، فإن البرازيل تضع خطوة قوية في إطار حماية جيل المستقبل من التأثيرات السلبية للتكنولوجيا.

 
قرار البرازيل بحظر الهواتف المحمولة في المدارس يمثل تحولًا هامًا في التعامل مع تأثيرات التكنولوجيا على الجيل الصاعد. وعلى الرغم من أن هذا القرار قد يواجه بعض التحديات في تطبيقه، إلا أن فوائده طويلة الأمد من حيث تحسين الصحة النفسية والأداء الأكاديمي للطلاب، تدعمه العديد من الدراسات العالمية.

 ويبقى السؤال: هل ستكون البرازيل نموذجًا يحتذى به من قبل الدول الأخرى التي تبحث عن طرق لحماية الأجيال القادمة من تأثيرات التكنولوجيا السلبية؟

مقالات مشابهة

  • وزير التربية والتعليم يرسل تطمينات بشأن تأمين الامتحانات
  • وزارة التربية والتعليم تعقد ورش عمل لإعداد مصفوفة البرامج التدريبية للترقي
  • دولة تعلن تحظر الهواتف المحمولة في المدارس لحماية الصحة والتعليم
  • التقرير الأسبوعي لوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني
  • مسابقة التربية والتعليم 2025.. الموعد والتخصصات المطلوبة
  • وزير التربية والتعليم يكرم الطلاب الفائزين فى مسابقة "ISEF"
  • وزير التربية والتعليم يكرم الطلاب الفائزين في المعرض الدولي للعلوم والهندسة «ISEF»
  • محافظ أسيوط يكلف وكيل وزارة التربية والتعليم بمتابعة المدارس بالمراكز
  • وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم يتفقد مدرسة القاياتي الابتدائية بسنورس
  • وزارة التربية والتعليم تبحث سبل التعاون المشترك مع وزارة الشباب