أزمة بين ضباط وجنود الاحتياط في جيش الاحتلال الإسرائيلي بسبب رفح .. بعضهم هرب من غزة وآخرون يدّعون المرض
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
سرايا - كشفت تغريدة لمذيع قناة 14 العبرية وإذاعة (103 FM) عن رسالة متداولة من ضباط وجنود احتياط في جيش الاحتلال الاسرائيلي، يرفض بموجبها عشرات من جنود الاحتياط اليساريين، الذين أعلنوا أنهم لن يحضروا للخدمة "لأن الجيش الإسرائيلي دخل رفح بدلاً من عقد صفقة".
وتاليًا الرسالة المتداولة لضباط وجنود جيش الاحتلال:" نحن ممن يخدمون في صفوف الاحتياط و تم استدعاؤهم للخدمة منذ 7 أكتوبر.
استيقظنا ذلك الصباح على مجزرة رهيبة وعشوائية، قُتل فيها أكثر من ألف شخص، واختطف مئات المدنيين. لقد حشدنا قوانا انطلاقا من شعور عميق بالالتزام والضرورة. لقد شاركنا في المجهود الحربي من أجل وطن الجميع لضمان حياة آمنة وجيدة لنا ولعائلاتنا ولجميع مواطني إسرائيل إننا في حالة حرب منذ أكثر من ستة أشهر، ولا يزال هناك أكثر من 120 رهينة محتجزة لدى حماس في قطاع غزة. *نصف عام شاركنا فيه في المجهود الحربي أثبت لنا أن العمل العسكري وحده لن يعيد المختطفين إلى الوطن*. ** كل يوم يمر يعرض حياة المختطفين والجنود الذين ما زالوا في القطاع للخطر، ولا يعيد الأمن لسكان الغلاف والشمال.** *في هذه الأيام بدأ غزو رفح. إن هذا الغزو، فضلا عن تعريض حياتنا وحياة الأبرياء في رفح للخطر، فإنه لن يعيد المختطفين أحياء*، والذين يعد إنقاذهم أحد الأسباب الرئيسية وراء ذلك لقد اعتدنا على ذلك. إما رافع وإما المخطوف ونحن نختار المخطوف *لذلك، وبعد قرار دخول رفح بصفقة اختطاف، نعلن نحن رجال ونساء المحمية أن ضميرنا لا يسمح لنا أن نقف ونمد يد المساعدة لتدنيس حياة المختطفين* لقد حان الوقت لاختيار الحياة، وأن نستثمر كل جهودنا ومواردنا في التفاوض والتوقيع على صفقة تعيد المختطفين والأمن إلى دولة إسرائيل".
إقرأ أيضاً : استشهاد الصحفية عُلا الدحدوح جراء قصف الاحتلال منزلها في غزةإقرأ أيضاً : بعد ضبط 20 ألف وافد .. السعودية تتوعد مخالفي أنظمة الحج
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: الاحتلال الجميع العمل القطاع السعودية الحج العمل غزة الاحتلال الجميع القطاع
إقرأ أيضاً:
النعاس: أزمة المرتبات بسبب الانقسام السياسي
أرجعت القيادية في حزب الجبهة الوطنية فيروز النعاس أزمة تأخر الرواتب إلى الانقسام السياسي في البلاد.
وقالت النعاس في تصريح صحفي: “في ظل أجواء الخصومة ما بين حكومة الدبيبة والبرلمان، فإن هذا الأخير يعتمد الميزانية للحكومة المكلفة منه برئاسة أسامة حماد، ثم لا يتعامل المصرف المركزي المسؤول عن السياسة النقدية مع تلك الحكومة؛ بسبب عدم حصولها على الشرعية الأممية” وفق قولها.
الوسومالمرتبات ليبيا