فيديو.. اغتيال مرشح في المكسيك وإصابة زوجته قبل يومين من الانتخابات
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
اغتيل مرشح للانتخابات البلدية في المكسيك بالرصاص، الجمعة، في ولاية بويبلا، وفق ما أعلنت السلطات، قبل يومين من موعد الانتخابات العامة، ليلتحق بأكثر من 20 مرشحاً لقوا المصير ذاته قبل الاقتراع.
وقتل خورخي هويرتا كابريرا الذي كان مرشحاً لعضوية المجلس البلدي لمدينة إيسوكار دي ماتاموروس، وأصيبت زوجته وأحد معاونيه في اعتداء الجمعة، وفق ما أفاد مصدر في حكومة بويبلا وآخر في النيابة العامة وكالة فرانس برس.
This is the moment when Jose Alfredo Cabrera, the candidate for mayor of Coyuca de Benitez in Guerrero, Mexico, representing the PRI-PAN-PRD coalition, was assassinated. This marks the 32nd homicide of candidates in the 2023-2024 electoral process. pic.twitter.com/RzFlKZY5Dv
— Illicit Investigations (@illicitinv) May 30, 2024وحسب وسائل إعلام محلية، لقي هويرتا كابريرا (30 عاماً) مصرعه جراء إصابته بعدة طلقات نارية في وضح النهار، أثناء نزوله من سيارته.
وقتل 25 مرشحاً للانتخابات المحلية منذ بدء الحملة الانتخابية، وفق الحكومة المكسيكية. من جانبها، أشارت منظمة "داتا سيفيكا" غير الحكومية، الى أن عدد القتلى يناهز 30.
فيديو.. قتلى في انهيار منصة خلال تجمع انتخابي بالمكسيك ذكرت صحيفة "ريفورما" المكسيكية أن ما لا يقل عن أربعة أشخاص لقوا مصرعهم وأصيب آخرون، مساء الأربعاء، في ولاية نويبو ليون بشمال المكسيك بعد انهيار مسرح خلال فعالية انتخابية لحزب حركة المواطنين.وأتت عملية الاغتيال الأخيرة قبل يومين من انتخابات الثاني من يونيو، التي دعي فيها المكسيكيون لانتخاب رئيس جديد للبلاد وأكثر من 20 ألف مسؤول على المستويين المحلي والوطني.
وتمارس المنظمات الإجرامية وشبكات المخدرات ضغوطاً على المرشحين، بهدف الحفاظ على نفوذها بعد الانتخابات. وتشير الحكومة كذلك الى أن بعض هذه الجماعات تقوم بقتل مرشحين لإبعادهم من المنافسة وتعزيز حظوظ مرشحيها.
خطف وإعدامات وجثث متدلية من الجسور.. جحيم "المدينة الأكثر رعبا" في المكسيك في ظل إجراءات العزل التي فرضتها العام الماضي لكبح انتشار فيروس كورونا تراجع عدد الجرائم في المكسيك إلا أن جرائم القتل ارتفعت إلى مستويات قياسية، خاصة في المدن التي تسيطر عليها عصابات المخدرات.المصدر: الحرة
كلمات دلالية: فی المکسیک
إقرأ أيضاً:
الأهالي في سريلانكا يصوتون لانتخابات برلمان جديد الخميس المقبل
يصوت السريلانكيون لانتخاب برلمان جديد هذا الأسبوع في انتخابات عامة مبكرة دعا إليها رئيس سريلانكا ذو الميول الماركسية والذي يريد تفويضًا جديدًا في الهيئة التشريعية لدفع الإصلاحات الاقتصادية في الدولة المثقلة بالديون.
الجدول الزمني لفرز الأصوات للانتخابات العامة في سريلانكاوأعلنت لجنة الانتخابات، اليوم، الجدول الزمني لفرز الأصوات للانتخابات العامة التي سوف تجرى الخميس المقبل الموافق 14 نوفمبر الجاري بحسب ما أوردته صحيفة «ديلي ميرور» السريلانكية عبر نسختها الإلكترونية.
وأشارت اللجنة إلى أنه «سيتم الإعلان عن النتائج الرسمية إلى وسائل الإعلام بمجرد اكتمال عملية الفرز». كما حثت لجنة الانتخابات وسائل الإعلام على الامتناع عن إعلان أي نتائج غير رسمية للانتخابات.
ائتلاف قوة الشعب الوطني لم يحصل إلا على 3 مقاعد في البرلمانوانتخب أنورا كومارا ديساناياكي رئيسًا للبلاد الواقعة في جنوب آسيا في سبتمبر الماضي لكن ائتلافه قوة الشعب الوطني لم يحصل إلا على 3 مقاعد من 225 مقعدًا في البرلمان ما دفعه إلى حل الهيئة التشريعية، والسعي للحصول على تفويض جديد هناك لسياساته.
ووصل ديساناياكي، وهو من خارج الأحزاب العائلية التي هيمنت على السياسة السريلانكية لعقود من الزمان، إلى السلطة واعدًا بالتغيير مع خروج البلاد من أزمة مالية ساحقة.
ووضع ملايين الناخبين ثقتهم في تعهده بمكافحة الفساد وتعهده بتعزيز التعافي الاقتصادي الهش.
وقال ديساناياكي، خلال تجمع انتخابي أمس الأول: «في الانتخابات السابقة، لم يكن لدى الناس ثقة فينا، ولكن في سبتمبر، منحنا الناس النصر وأثبتوا أننا حزب فائز ويمكننا تشكيل حكومة».
يهدف ديساناياكي إلى تغيير أهداف الإيرادات المحددةوأضاف: «المهمة التالية هي توحيد الناس من جميع أنحاء هذا البلد وبناء حركة شعبية قوية، لقد تضرر السريلانكيون بشدة من الأزمة الاقتصادية لعام 2022، والتي اندلعت بسبب النقص الحاد في العملة الأجنبية ما أضاف إلى المشاكل الناجمة عن جائحة كوفيد-19».
وبدعم من برنامج إنقاذ بقيمة 2.9 مليار دولار من صندوق النقد الدولي، سجل الاقتصاد انتعاشًا مؤقتًا، لكن ارتفاع تكاليف المعيشة لا يزال يمثل قضية بالغة الأهمية بالنسبة للعديد من الناخبين.
ويهدف ديساناياكي إلى تغيير أهداف الإيرادات المحددة بموجب برنامج صندوق النقد الدولي للحد من ضرائب الدخل المرتفعة وتحرير الأموال للاستثمار في الرعاية الاجتماعية لملايين السريلانكيين الأكثر تضررًا من أزمتها المالية.
ويخشى المستثمرون أن تؤدي رغبة ديساناياكي في إعادة النظر في شروط خطة إنقاذ البلاد من صندوق النقد الدولي إلى تأخير صرف الدفعات المستقبلية، وتجعل من الصعب على سريلانكا تحقيق هدف الفائض الأولي البالغ 2.3% من إجمالي الناتج المحلي في عام 2025 المحدد بموجب البرنامج.
ومن المتوقع أن يكون حزب زعيم المعارضة ساجيث بريماداسا، ساماجي جانا بالاويجايا، المنافس الرئيسي لحزب الشعب الجديد إلى جانب الجبهة الديمقراطية الجديدة - وهي مجموعة منشقة عن حزب عائلة راجاباكسا ويدعمها الرئيس السابق رانيل ويكريميسينج. ومن المتوقع أن يلتزم الناخبون الذين دعموا ديساناياكي في سبتمبر بدعمه في الانتخابات العامة أيضًا.