الاتحاد الأوروبي يرصد 16 مليون يورو مساعدات جديدة للأونروا
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
سرايا - أعلن الاتحاد الأوروبي رصد حزمة مساعدات جديدة بقيمة 16 مليون يورو، لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا).
وأكد مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بورلي، في منشور على منصة “إكس”، التزام التكتل بدعم حقوق الشعب الفلسطيني.
وأضاف أن المفوضية الأوروبية رصدت اليوم 25 مليون يورو للسلطة الفلسطينية، للوفاء بالتزاماتها تجاه موظفيها في الضفة الغربية.
وأوضح أن المفوضية خصصت أيضا 16 مليون يورو للأونروا، لاستخدامها في أنشطة خاصة باللاجئين الفلسطينيين.
وبهذا ترتفع قيمة المساعدات الأوروبية للوكالة الأممية إلى 66 مليون يورو، منذ بداية العام الحالي 2024.
إقرأ أيضاً : استطلاع للرأي: 10% من الجمهوريين يستبعدون التصويت لترامب بعد إدانتهإقرأ أيضاً : رويترز: مصر تحتجز طلابا لتضامنهم مع غزةإقرأ أيضاً : تفاصيل المقترح الإسرائيلي لوقف إطلاق النار في غزة
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: الشعب اليوم مصر اليوم غزة الشعب ملیون یورو
إقرأ أيضاً:
مرشّح لرئاسة المفوضية الأفريقية: لن نفتح الباب لإسرائيل
جيبوتي- قال وزير خارجية جيبوتي والمرشح لمنصب رئيس المفوضية الأفريقية محمود علي يوسف، إن الاتحاد الأفريقي لن يفتح أبوابه لأي دولة تضرب عرض الحائط بالمبادئ القانونية والأخلاقية المشتركة بين الدول الأفريقية، وفي مقدمتها إسرائيل.
وشدد الوزير الجيبوتي على أهمية بناء شراكات لا تؤجج الانقسامات الداخلية في القارة، وأضاف متحدثا للجزيرة نت "هذا هو موقفنا ولن نتنازل عنه".
ودعا يوسف إلى ضرورة مراجعة العلاقات بين الاتحاد الأفريقي وبعض الدول، التي وصفها بأنها "غير صحية"، مشددا على أن أي شراكة لا تستند إلى القانون الدولي محكوم عليها بالفشل.
ويشغل محمود علي يوسف (58 عاما) منصب وزير خارجية جيبوتي منذ عام 2005، ويحظى ترشيحه لمنصب رئيس المفوضية الأفريقية بدعم دول القارة السمراء الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي والجامعة العربية.
ويتنافس الوزير يوسف مع 3 سياسيين آخرين، وهم رايلا أودينجا (79 عاما) زعيم المعارضة الكينية، ومن موريشيوس أنيل جايان وزير خارجية سابق، ومن مدغشقر وزير سابق للمالية والاقتصاد.
ويتمتع المرشح الفائز بمنصب رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي بولاية مدتها 4 سنوات، قابلة للتجديد مرة واحدة، وتجري الانتخابات بالاقتراع السري، ويتعين على الفائز أن يحصل على أغلبية ثلثي الأصوات بين الدول الأعضاء.
ولا تشارك الدول المعلقة عضويتها -وهي 6 دول- في التصويت على الانتخابات التي ستعقد في القمة الأفريقية خلال فبراير/شباط المقبل.