دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—حضر ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان نهائي بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين بحضور 55 أميرا على أرضية ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة.

وفيما يلي أسماء 55 أميرا بالعائلة الملكية السعودية الذين حضروا في أرضية الملعب وفقا لما نشرته وكالة الأنباء السعودية الرسمية:

الأمير سعود بن مشعل بن عبد العزيز نائب أمير منطقة مكة المكرمة

الأمير عبد العزيز بن تركي بن فيصل بن عبد العزيز وزير الرياضة

الأمير منصور بن بندر بن عبدالعزيز

الأمير خالد بن سعد بن فهد

الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز

الأمير نواف بن محمد بن عبدالله بن عبدالرحمن

الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين

الأمير منصور بن ناصر بن عبدالعزيز

الأمير الدكتور بندر بن سلمان بن محمد

الأمير وليد بن بدر بن سعود بن عبدالعزيز

الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن سعود بن عبدالعزيز

الأمير خالد بن منصور بن عبدالله بن جلوي

الأمير بندر بن خالد بن فيصل بن عبدالعزيز المستشار بالديوان الملكي

الأمير سلطان بن خالد بن فيصل بن عبدالعزيز

الأمير عبدالرحمن بن مساعد بن عبدالعزيز

الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز بن مساعد

الأمير فهد بن محمد بن عبدالله بن عبدالرحمن

الأمير فهد بن خالد بن عبدالله بن محمد بن عبدالرحمن

الأمير بندر بن عبدالله بن خالد بن عبدالعزيز

الأمير فيصل بن عبدالله بن فيصل بن عبدالعزيز

الأمير عبدالعزيز بن محمد بن سعد بن عبدالرحمن

الأمير سعود بن عبدالله بن عبدالعزيز

الأمير عبدالله بن فهد بن مشاري بن جلوي

الأمير نايف بن سلطان بن عبدالعزيز

الأمير عبدالرحمن بن تركي بن عبدالعزيز

الأمير متعب بن سعود بن محمد

الأمير فيصل بن محمد بن سعد مستشار أمير منطقة مكة المكرمة المشرف العام على وكالة الإمارة

الأمير سعود بن عبدالله بن منصور بن جلوي محافظ جدة

الأمير محمد بن منصور بن متعب بن عبدالعزيز

الأمير أحمد بن سلطان بن عبدالعزيز

الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية

الأمير سعد بن تركي بن فهد بن مشاري بن جلوي

الأمير فهد بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز

الأمير خالد بن سعود بن عبدالله بن فيصل بن عبدالعزيز

الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني

الأمير فهد بن جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد بن جلوي نائب رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية

الأمير عبدالعزيز بن سعود بن فهد بن عبدالعزيز

الأمير عبدالله بن سعد بن عبدالعزيز

الأمير سعود بن سلمان بن عبدالعزيز

الأمير مشعل بن سلطان بن عبدالعزيز

الأمير سلطان بن محمد بن مشعل بن عبدالعزيز

الأمير تركي بن سلمان بن عبدالعزيز

الأمير محمد بن فيصل بن سلطان بن عبدالعزيز

الأمير سعد بن عبدالله بن عبدالعزيز

الأمير مشهور بن عبدالله بن عبدالعزيز

الأمير فواز بن بندر بن عبدالعزيز

الأمير الدكتور محمد بن فيصل بن محمد بن سعود بن عبدالعزيز

الأمير فواز بن سلطان بن عبدالعزيز

الأمير سعود بن سلطان بن عبدالله

الأمير محمد بن سعود بن فهد بن عبدالعزيز

الأمير عبدالمجيد بن عبدالإله بن عبدالعزيز

الأمير سلطان بن عبدالله بن عبدالعزيز

الأمير محمد بن خالد بن فيصل بن تركي

الأمير سعود بن خالد بن منصور بن جلوي

الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان وزير الثقافة

.

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان الأمير محمد بن سلمان الهلال السعودي نادي النصر السعودي بن عبدالله بن عبدالعزیز بن فیصل بن عبدالعزیز عبدالعزیز بن بن منصور بن بن سعود بن بن محمد بن بن خالد بن بن فهد بن بن سلمان ترکی بن بندر بن مشعل بن بن ترکی بن سعد سعد بن

إقرأ أيضاً:

محمد سبيع السباعي… شاعر الأسر والنصر يروي تجربته في ندوة بالمكتبة الوطنية بدمشق

دمشق-سانا

معتقل وشاعر سوري قضى شبابه في غياهب السجن الذي اختطف منه عمره وراء القضبان، ولكن لم يستطع كسر إرادته، ليقف أمام الجمهور المحتشد في المكتبة الوطنية بدمشق، ويروي تجربته.

إنه شاعر الأسر والانتصار، محمد سبيع السباعي، الذي كرمته وزارة الثقافة السورية خلال ندوة حملت عنوان ( 27 عاماً وراء القضبان وملامح من ثقافة الصبر والنصر)، حضرها وزير الثقافة محمد ياسين صالح ووزير الثقافة القطري الشيخ عبد الرحمن بن حمد آل ثاني والوفد المرافق.

الوزير صالح الذي رحب في كلمته بضيف سوريا، الوزير القطري وبقطر الحبيبة، وكل الإخوة القطريين الذين وقفوا مع سوريا في مواقف العز والكرامة، وقال: “إن حديث السباعي عن الاحتلال الأسدي الذي سيطر على سوريا لسنوات عديدة كشف عن ممارسات سادية فظيعة لنظام مارق عرف أن البلاد ستلفظه”، مؤكدا أنه من واجب وزارة الثقافة لفظ كل الممارسات السابقة، وعدم المزاودة على أحد، لأن المزاودة لم تكن يوماً من الثورة ولا هي من الأخلاق ولا من القيم”.

نبذة عن محمد سبيع السباعي

ولد الشاعر محمد السباعي في حمص عام 1952م، وتخرج في كلية الهندسة الزراعية بجامعة دمشق عام 1975، وتعرض للملاحقة من قبل النظام البائد لمدة ثلاث سنوات بعد تخرجه (1975–1978)، وقضى الكثير من سنوات عمره في السجن، حيث اعتُقل في آذار 1978 وقضى 27 عاماً في سجون الأسد الأب، متنقلا بين سجون المزة، وصيدنايا وتدمر، حيث حُوكم في محكمة ميدانية صورية، دون أن يرى قاضيه، وحُكم عليه بالمؤبد مع الأشغال الشاقة، وأُفرج عن السباعي عام 2004، وتزوج وهو في سن الثانية والخمسين، ورُزق بخمسة أطفال، انتقل إلى المملكة العربية السعودية منذ 13 عاماً، بعد تلقيه تهديدات باعتقال جديد.

وصدر للشاعر السباعي ديواناً شعرياً بعنوان “الرحيل إلى مدينة الشمس”، يوثق فيه تجربته مع الألم والاعتقال بلغة شعرية وجدانية.

تفاصيل مراحل الاعتقال:

وتحدث السباعي خلال الندوة عن تفاصيل مرحلة الاعتقال، حيث عانى في سجن المزة ستة أشهر من التحقيق القاسي، ثم انتقل مباشرة إلى سجن تدمر، حيث أُحيل إلى محكمة ميدانية سنة 1984 دون دفاع، ووصف المحكمة بأنها دقيقتان من الإذلال الجسدي والحكم الفوري، كما وصف الانتهاكات في السجن، مثل التعذيب في الحمامات، مؤكداً أن من يقع على الأرض قد يُضرب حتى الموت.

قصص شخصية مؤلمة داخل السجن:

وروى السباعي لقاءه المفاجئ بأخيه في المهجع بعد ست سنوات من الاعتقال دون معرفة، والصراع بينهما على من يخرج إلى الإعدام بدلاً من الآخر، كما ذكر وفاة شقيقه وليد السباعي بسبب العجز الكلوي والتعذيب، ورفض نقله للمشفى، وشارك قصصاً مؤلمة عن الشاب الحمصي الذي أُحرق وجهه، ثم أُعدم لاحقاً، ووثق كل ذلك بقصائد شعرية.

الآثار النفسية العميقة:

عبر السباعي عن ألمه شعراً، بقوله: “جرحي، لعل الجرح يلتئم، فيسخر الجرح من فعلي ويبتسم…”، مؤكدًا أن السجن جعله “طفلًا كما يقول نزار قباني: فوق عينيه يستحم المساء”.

اللحظات المؤلمة بعد الخروج من المعتقل:

تحدث السباعي عن صدمة العمر والفارق الزمني، حيث كانت تسأله ابنته الطفلة: “بابا، ليش رفقاتي بيقولوا إنو أبوك عجوز؟”، مشيراً إلى أن أشكاله وأشكال زملائه السجناء، بدت كأنهم كبار في السن، بينما أبناؤهم أطفال صغار، كما عبر عن حزنه لفقدان والديه أثناء اعتقاله، وعدم تمكنه من توديعهما.

وصيته خلال كلمته:

ودعا السباعي إلى إنشاء لجان مستقلة لكشف الحقيقة، وإنصاف الضحايا الذين ظلمهم النظام البائد، وطالب بالقصاص من خلال القانون وتحقيق العدالة، لافتاً إلى أنه يقع على عاتق وزارة الثقافة في المرحلة القادمة توثيق هذه الشهادات وتحويلها إلى أعمال أدبية وفنية توثق الذاكرة السورية المؤلمة وتدين المجرمين.

تابعوا أخبار سانا على 

مقالات مشابهة

  • محمد سبيع السباعي… شاعر الأسر والنصر يروي تجربته في ندوة بالمكتبة الوطنية بدمشق
  • الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز يستقبل مديري القطاعات الخدمية بمحافظة طبرجل
  • أنشيلوتي يتلقى عرضًا سعودياَ ضخمًا بعد انهيار مفاوضات البرازيل
  • وفاة صاحب السمو الأمير ناصر بن فهد بن عبدالله بن سعود بن فرحان آل سعود
  • افتتاح المعرض التوثيقي لمسيرة مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة.. صور
  • الأمير فيصل بن خالد بن سلطان يشهد توقيع اتفاقيات تعاون بحثية وثقافية وبيئية بحضور محافظ هيئة التطوير الدفاعي
  • الأمير فيصل بن سلمان:”لجنة البحوث” تعزز توثيق التاريخ الوطني
  • "الشورى" يستقبل وفد كلية الملك عبدالله بن عبدالعزيز للقيادة والأركان
  • الأمير فيصل بن سلمان يستقبل أعضاء لجنة البحوث والدراسات في دارة الملك عبدالعزيز
  • نجاح عملية استبدال صمام أورطي عبر القسطرة باستخدام صمام Evolut FX بمركز الأمير فيصل بن خالد للقلب بأبها