موقع 24 : أوباما يحذر بايدن من "قوة" ترامب
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد أوباما يحذر بايدن من قوة ترامب، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي الرئيس الأمريكي جو بايدن والرئيس الأسبق باراك أوباما أرشيف الخميس 3 أغسطس 2023 09 12حذر .، والان مشاهدة التفاصيل.
أوباما يحذر بايدن من "قوة" ترامبالرئيس الأمريكي جو بايدن والرئيس الأسبق باراك أوباما (أرشيف)
الخميس 3 أغسطس 2023 / 09:12
حذر الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما، الرئيس الحالي جو بايدن، من التحدي القوي الذي يمثله الرئيس السابق ومنافسه الجمهوري دونالد ترامب في انتخابات عام 2024، معرباً عن قلقه من أن ترامب يمكن أن يكون مرشح أكثر روعة مما يدركه العديد من الديمقراطيين.
وذكرت صحيفة "واشنطن بوست" أنه خلال مأدبة الغداء التي عقدت في أواخر يونيو(حزيران) الماضي في مقر الإقامة بالبيت الأبيض، وعد أوباما ببذل كل ما في وسعه لمساعدة الرئيس بايدن في إعادة انتخابه، وفقاً لشخصين مطلعين على الاجتماع، تحدثا بشرط عدم الكشف عن هويتهما.
وقال الأشخاص الذين تم اطلاعهم على المحادثة إن الرئيسين ناقشا مجموعة من الأمور السياسية والشخصية ، بما في ذلك آخر المستجدات حول عائلاتهم.
Former President Donald Trump could be a more formidable candidate than many Democrats realize, former President Barack Obama warned President Joe Biden at a private lunch earlier this summer. t.co/3WfKx9e1nF
— Brad Porcellato (@BradPorcellato) August 3, 2023في المقابل أقر بايدن بأن السباق الانتخابي سيكون صعباً للغاية، معرباً عن حماسته لتلقي الدعم والمساعدة من كبار الديمقراطيين ولا سيما أوباما الذي يعد أبرز نجوم الحزب الذي ينتمي له.
وخلال اللقاء، أعرب أوباما عن قلقه من نقاط القوة التي يتمتع بها ترامب، وخاصة أنصاره المخلصين له بشدة، إلى جانب حالة الاستقطاب التي تشهدها الولايات المتحدة. وقال أوباما إن قدرات بايدن السياسية لا تثير قلقه بقدر نقاط القوة لدى ترامب
وتشير استطلاعات الرأي الأخيرة إلى أن ترامب يتقدم بشكل كبير على منافسيه من الحزب الجمهوري وأنه وبايدن مرتبطان بشكل أساسي في مباراة إعادة افتراضية.
وفي عامي 2020 و2022، عقد أوباما تجمعات كبيرة في الولايات المتأرجحة، واستضاف حملة لجمع التبرعات لبايدن ومرشحين ديمقراطيين آخرين.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أوباما يحذر بايدن من "قوة" ترامب وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رئيس الصومال يزور إثيوبيا لتحسين العلاقات المتوترة
قال مكتب الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود، إنه سيزور إثيوبيا، اليوم السبت، في أقوى إشارة حتى الآن على تحسن العلاقات بين الجارتين، بعد عام من التوتر، بسبب خطط أديس أبابا لبناء قاعدة بحرية في منطقة صومالية منشقة.
وذكر المكتب في بيان نشر على منصة إكس، أن الرئيس حسن شيخ محمود سيتوجه إلى إثيوبيا، من أوغندا، التي توجه إليها في وقت سابق من اليوم السبت، لحضور قمة حول الزراعة في أفريقيا.
وأضاف البيان أنه "خلال وجوده في إثيوبيا سيجري مناقشات مع القيادة الإثيوبية، لتحسين العلاقات الثنائية ودفع الأولويات المشتركة".
وأوضح "يؤكد استئناف التعاون بدء عهد جديد للتعاون بين الصومال وإثيوبيا".
His Excellency, President @HassanSMohamud, embarks on a regional diplomatic tour, attending the CAADB Summit in Uganda. In addition to his engagement at the summit, President Hassan Sheikh will hold high-level bilateral meetings with His Excellency President Yoweri Museveni of… pic.twitter.com/0IfCpPkb6R
— Villa Somalia (@TheVillaSomalia) January 11, 2025وفي الثاني من يناير (كانون الثاني) الجاري، أرسلت إثيوبيا أيضاً وزير الدفاع إلى مقديشو، فيما كانت أول زيارة ثنائية منذ توتر العلاقات بين البلدين. واندلع التوتر في يناير (كانون الثاني) من العام الماضي، بعد أن وقّعت إثيوبيا مذكرة تفاهم مع منطقة أرض الصومال، المنشقة عن الصومال.
ومن المقرر وفقاً للمذكرة، أن تؤجر أرض الصومال لأديس أبابا مساحة من الساحل لقاعدة بحرية إثيوبية، وميناءً تجارياً، في مقابل اعتراف محتمل باستقلال أرض الصومال. ومنذ ذلك الحين يتهم الصومال إثيوبيا بتقويض سيادته، ويهدد بطرد قوات حفظ السلام التابعة لها، كما يعمل على تعزيز علاقاته مع مصر وإريتريا.
وبعد تصعيد خطابي متبادل على مدى شهور، تخللتها جهود وساطة دولية لم تفض إلى شيء، اتفق الصومال مع إثيوبيا في 11 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، بعد محادثات في تركيا، على العمل معاً من أجل تسوية النزاع، والبدء في مفاوضات فنية بحلول نهاية فبراير (شباط) المقبل.
وقال بيان مكتب رئيس الصومال إن "زيارة الرئيس لأديس أبابا، تأتي لمتابعة الاتفاق الذي جرى التوصل إليه في أنقرة".
"آيرينا" تناقش مضاعفة القدرة الإنتاجية للطاقة المتجددة