"يدعم القضية الفلسطينية".. باسم سمرة يستغل تكريمه بحفل كأس إنرجي
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
استغل الفنان باسم سمرة، تكريمه بحفل توزيع جوائز كأس إنرجي للدراما، مقدمًا الدعم للشعب الفلسطيني الذي يواجه أبشع أنواع جرائم الحرب من قبل العدو الصهيوني المُحتل.
قام باسم سمرة بتوجيه الدعم للقضية الفلسطينية، قائلًا: "أشكركم على التكريم وأشكر كل الحضور وكل الدعم لأهالي فلسطين الأبطال".
كُرم “السمرة” خلال حفل إنرجي، عن دور “عيسى الوزان” في مسلسل العتاولة، الذي عرض ضمن الماراثون الرمضاني الماضي 2024.
أقيم حفل توزيع جوائز كأس إنرجي للدراما، أمس الجمعة في أحد فنادق القاهرة الشهيرة، وتضمن حضور عدد كبيرة من الفنانين، أبرزهم إسعاد يونس ومي عمر ومحمد سامي وإياد نصار وباسم سمرة وطه دسوقي وأحمد غزي وأحمد عبد الوهاب ومريم الجندي وهدى الإتربي وشيكو وغيرهم.
شهدت النسخة الثامنة من حفل كأس إنرجي للدراما منح جائزة خاصة لأفضل مسلسل خارج رمضان وكانت الجائزة من نصيب مسلسل "حالة خاصة" ومن بطولة نجم الستاند أب كوميدي طه الدسوق، الذي يقوم ببطولته الأولى، بجانب النجوم غادة عادل، أحمد طارق، هاجر السراج، حسن أبو الروس، وئام مجدى، أحمد الأزعر، على السبع، لينا إيهاب، نبيل على ماهر، الطفل أدم وهدان، أدهم النحاس.
آخر أعمال باسم سمرة
شارك الفنان باسم سمرة، في الماراثون الرمضاني الماضي من خلال مسلسل العتاولة والذي حقق صدى واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي ونال إعجاب عدد كبير من الجمهور والنقاد.
حقيقة وجود جزء ثان من العتاولة
أعلن المخرج أحمد خالد موسى، عن مفاجأة كبيرة لمحبي مسلسل العتاولة، عبر حساباته بمواقع التواصل الاجتماعي.
حسم أحمد خالد موسى، حقيقة وجود جزء ثانٍ لمسلسل العتاولة، وكتب: "العتاولة 2 رمضان 2025، إن شاء الله أول جزء تانى فى حياتي مع ألذ شركة ومنتج ونجوم وكرو ويلا بينا ".
العتاولة 2ينتظر جمهور مسلسل العتاولة 2، بطولة النجوم طارق لطفي، أحمد السقا، باسم سمرة، والذي مقرر أن يعرض ضمن الماراثون الرمضاني المقبل 2025 .
قصة مسلسل العتاولةتدور أحداث مسلسل العتاولة داخل إحدى الحارات الشعبية في مصر، ويقدم قصة اجتماعية مشوقة عن عائلة “العتولي” التي تحظى بنفوذ كبير داخل الحارة. يواجه “عمر العتولي” زعيم العائلة العديد من التحديات والصراعات مع بعض أهالي الحارة، بينما يحاول “حسن العتولي” شقيقه أن يساعده في حل هذه الصراعات والحفاظ على اسم العائلة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: باسم سمرة الفنان باسم سمرة للشعب الفلسطيني جوائز كأس إنرجي للدراما توزيع جوائز كأس إنرجي للدراما العدو الصهيوني القضية الفلسطينية الفن بوابة الوفد مسلسل العتاولة کأس إنرجی باسم سمرة
إقرأ أيضاً:
برلماني أيرلندي: القضية الفلسطينية هي ما دفعني للانخراط في السياسة
جاء ذلك في حلقة من برنامج المقابلة، حيث تحدث عن تجربته الشخصية وآرائه حول الاحتلال الإسرائيلي والنضال الفلسطيني.
وبدأ باريت حديثه بالإشارة إلى أن القضية الفلسطينية كانت دائما قريبة من قلبه، وهي السبب الرئيسي وراء انخراطه في العمل السياسي.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4تادغ هيكي.. كوميدي أيرلندي وظف موهبته لدعم القضية الفلسطينيةlist 2 of 4هل يتعرّض “مؤتمر فلسطين” في ألمانيا للحظر؟list 3 of 4برلماني أيرلندي: الحكومة الأميركية تعتقد أن بقية العالم أغبياءlist 4 of 4أيرلندا تقر تعيين أول سفيرة فلسطينية لديهاend of listوأضاف أنه ذهب إلى "إسرائيل" في 1987 للعمل في صحراء النقب دون معرفة مسبقة بالواقع الفلسطيني، لكنه سرعان ما أدرك الحقيقة عندما التقى عمالًا فلسطينيين قادمين من مخيمات اللاجئين بالخليل.
وشرح له هؤلاء العمال معاناتهم تحت الاحتلال، وربطوا حكاياتهم بالنكبة عام 1948، الأمر الذي فتح عينيه على نظام الفصل العنصري الإسرائيلي، وهو ما دفعه للقول إنه عاد من فلسطين بعد أن كان ذاهبا إلى إسرائيل.
وأكد باريت أن تجربته مع العمال الفلسطينيين، ومشاهداته للانتفاضة الأولى التي اندلعت في وقت لاحق من نفس العام، جعلته يعود إلى أيرلندا عازما على التحدث عن الظلم الذي شاهده، مما أدى إلى انخراطه الفعلي في العمل السياسي.
محدودة ومغلوطة
عند سؤاله عن رؤيته السابقة لفلسطين قبل زيارته، قال باريت إن الصورة لديه مثل معظم الأوروبيين، كانت محدودة ومغلوطة، مضيفا أنه كبقية الغربيين كان متعاطفا مع الشعب اليهودي بسبب معاناته التاريخية مع النازية، لكنه لم يكن يعلم شيئًا عن معاناة الفلسطينيين أو نظام الاحتلال الإسرائيلي.
إعلانوأشار إلى أن الإعلام الغربي غالبا ما قدم الفلسطينيين بصورة نمطية مشوهة، مما صعّب عليه وعلى غيره فهم طبيعة الصراع.
وأكد باريت أن زيارته لفلسطين لم تكن فقط لحظة سياسية، بل تجربة إنسانية عميقة غيّرت نظرته للعالم، وأوضح أن قراءته لكتاب الاستشراق للمفكر الفلسطيني إدوارد سعيد ساعدته على فهم الخطاب الغربي الاستعماري تجاه العالم العربي، وهو ما عزز قناعاته المناهضة للعنصرية والاستعمار.
وأضاف باريت أن نشاطه السياسي بدأ يتبلور بشكل أكبر عند عودته إلى أيرلندا، حيث انضم إلى مجموعات حقوقية وسياسية للحديث عن القضية الفلسطينية.
ورغم عدم وجود حملات مباشرة عن فلسطين في ذلك الوقت ضمن منظمات مثل العفو الدولية، فإنه واصل البحث عن منظمات تتبنى القضية، مما قاده إلى التحالفات اليسارية.
الموسيقى والسياسة
وفي حديثه عن بداياته السياسية، كشف باريت أن الموسيقى كانت من العوامل التي أثرت على وعيه السياسي، وذكر أن موسيقى البانك والرغي في السبعينيات والثمانينيات كانت مرتبطة بحركات مناهضة للعنصرية وداعمة لحقوق العمال.
وأوضح ان هذه التجارب الموسيقية شكلت وعيه الاجتماعي والسياسي، خاصة في قضايا مثل العدالة الاجتماعية وحقوق الإنسان.
ويعد باريت من الأصوات البارزة في البرلمان الأيرلندي المناهضة لسياسات الاحتلال الإسرائيلي، حيث طالب مرارا بطرد السفير الإسرائيلي من أيرلندا وفرض عقوبات على إسرائيل بسبب ممارساتها القمعية ضد الفلسطينيين.
كما شبّه في مشاركاته السياسية والجماهرية المختلفة ممارسات إسرائيل بالاجتياح الروسي لأوكرانيا، مشيرا إلى المعايير المزدوجة في التعامل الغربي مع القضايا الدولية.
وشدد باريت على أن القضية الفلسطينية تمثل بالنسبة له قضية حقوقية عادلة يجب أن يدعمها الجميع، مضيفا أن زيارته لفلسطين كشفت له أن الاحتلال الإسرائيلي ليس مجرد نزاع سياسي، بل نظام قمعي يتطلب تضامنا عالميا لإنهائه.
إعلان 15/12/2024