شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن ميقاتي حدد موقفه ولن يتراجع على مجلس النواب اقرار المشاريع الاصلاحية، ميقاتي حدد موقفه ولن يتراجع على مجلس النواب اقرار المشاريع الاصلاحية،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ميقاتي حدد موقفه ولن يتراجع: على مجلس النواب اقرار المشاريع الاصلاحية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

ميقاتي حدد موقفه ولن يتراجع: على مجلس النواب اقرار...
ميقاتي حدد موقفه ولن يتراجع: على مجلس النواب اقرار المشاريع الاصلاحية

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ميقاتي حدد موقفه ولن يتراجع: على مجلس النواب اقرار المشاريع الاصلاحية وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

أهمّية البيان الوزاري

كتب سعيد مالك في" نداء الوطن": بعد التعديلات الدستورية عام 1990 أصبحت الحكومة مسؤولة أمام مجلس النواب وحده، تستمدّ منه شرعيّتها واستمرارها في الحكم. ولم تعُد مسؤولة تجاه رئيس الدولة وتجاه مجلس النواب أيضاً، كما كان الأمر عليه قبل الطائف.

وبالخُلاصة، باتت الحكومة مُلزَمة بتقديم بيانها الوزاري إلى المجلس النيابي قبل ممارسة مهامها، ضمن مهلة محدّدة، عملاً بتعديلات الطائف.

من الثابت، أن البيان الوزاري للحكومة هو بمثابة خطّة عمل لأي حكومة جديدة تُشكَّل. يتم تقديمها إلى المجلس النيابي لِنَيل الثِقة على أساسه.
والبيان الوزاري المُنتظَر من الحكومة المُشكّلة حديثاً، يجب أن يرتكن إلى خطاب القَسَم والذي ألقاه رئيس الجمهورية أمام مجلس النواب. حيث يقتضي أن تكون أهمّ عناوينه تطبيق القرارات الدولية لا سيما القرارات 1701 و1559 و1680 بكافة مُندرجاتها. وحصر السلاح بيَد الشرعية، وتطبيق ما تبقّى من وثيقة الوفاق الوطني، وإنجاز الانتخابات البلدية والنيابية في مواعيدها، ومُعالجة الأزمة المالية والاقتصادية والاجتماعية، واسترداد أموال المودعين. وأهمّ ما يقتضي أن يتضمّن البيان وحدانية "الدولة" كَون الجيش هو من مؤسسات الدولة، والشعب يُمارس سلطته عبر المؤسسات الدستورية. بالتالي، لا داعيَ لأي ثُنائية أم ثُلاثية لا من قريب أم بعيد على الإطلاق.

العِبرة ليس للبيان الوزاري، العِبرة هي للإصلاحات المُنتظرة، هي للقرارات التنفيذية تطبيقاً لهذا البيان.فأمام هذه الحكومة استحقاقات كبيرة. فلا يقتضي التردُّد في مواجهتها. والشعب اللبناني لن يرحم ولن يُسامح تجاه أي تقصير أم مُهادنة.

أمّا أنتُم يا مَن تولّيتُم المسؤولية، نُناشدكم وبإصرار بضرورة المواجهة ولا تستسلموا للضغوط التي يُمكِن أن تُمارَس عليكم، حتى " لا تبكوا كالنساء ملكاً لم تُدافعوا عنه كالرجال". كما قالت "عائشة" والدة آخر ملوك الأندلُس لابنها إثر سقوط "غرناطة" بِيَد الملك "فرناندو".
 

مقالات مشابهة

  • أهمّية البيان الوزاري
  • ميقاتي التقى السفيرة الاميركية بحضور نواب طرابلس والنواب السنّة يبحثون حجب الثقة
  • رغم تأكيد ترامب على موقفه.. العاهل الأردني: أكدت خلال الاجتماع على رفض التهجير
  • مؤسسة النفط تناقش «المشاريع» المنجزة لعام 2024 والمستهدفة لعام 2025
  • ميقاتي استقبل السفيرة الأميركيّة في دارته في طرابلس
  • إنتاج مالي من الذهب يتراجع 23% في 2024
  • عمدة أنقرة يعلن موقفه من الترشح لرئاسة حزب الشعب الجمهوري
  • الدولار يرتفع واليورو يتراجع لأدنى مستوياته في عامين
  • النائب حسين عرب يهاجم رئيس الجمهورية: ما هو موقفه من المنافذ غير الرسمية بمحافظته وتورط سكرتيره بالجرم المشهود   
  • فليك يوضح موقفه من عقده مع برشلونة