تخصصات وظائف مدارس التكنولوجيا التطبيقية 2024.. اعرفها
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
حددت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، نوعية وتخصصات وظائف مدارس التكنولوجيا التطبيقية 2024، موضحة أن التقديم يبدأ اعتبارًا من اليوم، وحتى 10 من شهر يونيو الجاري، مؤكدة أن مميزات هذه النوعية من المدارس هي العمل في بيئة تعليمية حديثة تقوم على التطوير المستمر والشامل وتوفير تدريب تقني مستمر عالي الجودة على مستوى دولي على أيدي خبراء معتمدين.
- معلم كهرباء عملي
- مدير أكاديمي
- مسؤول تقييم وامتحانات
- أخصائي اجتماعي
- مسؤول شؤون عاملين
مدرسة وي للتكنولوجيا التطبيقية
- معلم لغة إنجليزية
- معلم دراسات اجتماعية
- معلم it لغة إنجليزية
- معلم إلكترونيات شبكات ومعلومات
- معلم اتصالات
- معلم رسم فني وأتوكاد
- معلم تربية موسيقية
- أمين توريدات
مدرسة إيجيب جولد للتكنولوجيا التطبيقية- معلم لغة عربية
- معلم رياضيات
- معلم فيزياء
- معلم تشكل معادن نظري وعملي
- معلم دراسات اجتماعية
- أمين توريدات
المدرسة الفنية المتقدمة لتكنولوجيا الطاقة النووية- معلم حاسب آلي
- معلم لغة عربية ودين
- معلم لغة إنجليزية
- معلم لغة روسية
- معلم تربية وطنية
- معلم رياضيات إنجليزي
- معلم دراسات اجتاعية
- معلم كيمياء باللغة الإنجليزية
- معلم فيزياء باللغة الإنجليزية
- معلم تربية رياضية
- معلم كهرباء عملي ونظري
- معلم إلكترونيات عملي ونظري
- معلم لحام
- أخصائي نفسي
-أخصائي اجتماعي
- أمين مكتبة
- أمين توريدات
- مسؤول مكتب تشغيل
- مسؤول تقييم وامتحانات
- مسؤول جودة
- مسؤول شئون طلاب
-مسئول شئون عاملين
-مدير أكاديمي
مدرسة أبو زعبل للتكنولوجيا التطبيقية- معلم فيزياء وكيمياء
- معلم دراسات اجتماعية
- مسؤول شئون طلاب
- مسؤول تقييم وامتحانات
مدرسة إلكترو مصر للتكنولوجيا التطبيقية- معلم لغة عربية ودين
- معلم لغة إنجليزية
- معلم تربية رياضية
- معلم رياضيات
- معلم كهرباء ونظري وعملي
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مدارس التكنولوجيا التطبيقية التربية والتعليم المدارس الوظائف للتکنولوجیا التطبیقیة لغة إنجلیزیة معلم تربیة معلم لغة
إقرأ أيضاً:
كالكاليست: جمود بقطاع التكنولوجيا الإسرائيلي وتراجع حاد بنشاط المستثمرين
كشف تقرير خاص صادر عن "معهد رايز"، بقيادة يوجين كندل، صورة قاتمة حول قطاع التكنولوجيا الإسرائيلي لعام 2024، تتناقض مع الأرقام الظاهرية التي تبدو إيجابية، بحسب ما نقل موقع كالكاليست عن التقرير.
وتقول صحيفة كالكاليست إنه وبرغم أن الاستثمارات في الشركات الناشئة بلغت 9.7 مليارات دولار، بزيادة عن 8.7 مليارات دولار في 2023، فإن تحليل الأرقام يكشف عن تركّز مقلق في قطاع الأمن السيبراني، وانخفاض حاد في نشاط المستثمرين الأجانب، وتوقف ملحوظ في نمو عدد العاملين في القطاع.
اعتماد مفرط على الأمن السيبرانيوبلغت الاستثمارات في قطاع التكنولوجيا الإسرائيلي 9.7 مليارات دولار في 2024، وهو رقم يبدو إيجابيا في الظاهر، لكن الحقيقة تُظهر أن 42% من هذه الأموال تدفقت نحو شركات الأمن السيبراني، مع استحواذ 10 جولات استثمارية كبرى على ثلث إجمالي المبلغ المجموع.
الاستثمارات الأجنبية في إسرائيل شهدت تراجعا ملحوظا بنسبة 16% خلال عام 2024 (الأوروبية)وتشير كالكاليست إلى أنه إذا تم استبعاد هذه الجولة من الحسابات، فإن الفارق بين استثمارات عامي 2023 و2024 سيكون ربما غير موجود.
وهذا التركز الكبير يشير إلى اعتماد على قطاع واحد، مما يهدد استقرار القطاع التكنولوجي ككل ويترك بقية المجالات مثل التكنولوجيا الصحية والبيئية تعاني من نقص التمويل والتطوير، حسب كالكاليست.
إعلان تراجع نشاط المستثمرين الأجانبوشهدت الاستثمارات الأجنبية في إسرائيل تراجعا ملحوظا بنسبة 16% خلال عام 2024، وهو ما يظهر بوضوح في انخفاض عدد الجولات الاستثمارية إلى 1087 فقط، وهو أدنى مستوى خلال 5 سنوات.
وأشار تقرير معهد رايز إلى أن 80% من المستثمرين الأجانب في إسرائيل جاؤوا من الولايات المتحدة، في حين تراجعت مشاركات المستثمرين من أوروبا وآسيا بشكل كبير.
ويظهر تحليل خاص للمعهد أن 15 من أصل 20 صندوقا استثماريا عالميا بارزا كانوا نشطين في إسرائيل سابقا، ولكن في 2024، شاركت 8 صناديق فقط في استثمارات داخل البلاد.
التوظيف يتوقف والنمو يتراجعأحد الجوانب المقلقة التي أبرزها التقرير هو عدم وجود نمو في عدد العاملين في قطاع التكنولوجيا الإسرائيلي، وأشار إلى أن هذا الجمود يمثل مشكلة عميقة تعكس نقص الإبداع والتجديد في إنشاء الشركات الناشئة، وفق ما نقلته الصحيفة.
علاوة على ذلك، لا تزال التكنولوجيا الإسرائيلية تعتمد بشكل مفرط على الأمن السيبراني والتطبيقات المؤسسية، بينما تفشل القطاعات الأخرى في مواكبة التطورات العالمية.
ويشير التقرير إلى أن حالة عدم الاستقرار السياسي في إسرائيل، التي تفاقمت مع الإصلاحات القضائية والحرب المستمرة، ساهمت في زيادة مخاوف المستثمرين الأجانب.
ويرى كندل أن الشعور بالمخاطر الأمنية والاقتصادية هو العامل الرئيسي الذي يردع المستثمرين عن دخول السوق الإسرائيلي.
ورغم الحديث عن مشاريع مستقبلية مثل إنشاء "مركز وطني للذكاء الاصطناعي"، لا يزال التنفيذ هو التحدي الأكبر.
ويرى التقرير أن غياب خطط واضحة ومدروسة يعرقل تقدم التكنولوجيا الإسرائيلية، مما يهدد قدرتها على التنافس عالميا في مجالات حيوية.
واختتم التقرير برسالة تحذيرية مفادها أن الأرقام الإيجابية لا تعكس الحقيقة الكاملة، وقد تواجه التكنولوجيا الإسرائيلية المزيد من التحديات في السنوات المقبلة.
إعلان