ترامب بعد إدانته.. دولتنا فاشية وبايدن أسوأ رئيس حكم بلادنا
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
مدافعا عن براءته ومهاجما خصومَه بعد أن تمت إدانتُه بتهم جنائية في سابقة لم تحدث في تاريخ البلاد..
دونالد ترامب الشخصيةُ الجدلية وملك التصريحات والتغريدات يصف الولايات المتحدة بالدولة الفاشية ورئيسَها الحالي بأسوأ رئيس في التاريخ والأقلَ كفاءة واعدا أنصاره بجعل أميركا عظيمة مرة أخرى..
- ألا تشكل المحاكمة ودهاليزها محاولةَ إعدام سياسي بسبب رعب بايدن وإدارته من تنامي فرصه في العودة للبيت الأبيض؟
- وما هي خيارات الناخب الأمريكي في اختيار رئيس محكوم مدان ومقيد بسلاسل المرافعات والتحقيقات؟
- وما تداعيات ما جرى على انقسام المجتمع الأمريكي الذي وصف بالأعمق والأخطر على مستقبل الولايات كأمة واحدة؟
نبحث في هذه المواضيع في برنامجكم بالتفاصيل.
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: البيت الأبيض جو بايدن
إقرأ أيضاً:
اليونيسف.. الأطفال يواجهون ظروفاً مناخية أسوأ في 2050
أصدرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف" تقريراً، اليوم الأربعاء، يدرس التجارب المحتملة للأطفال الذين يكبرون خلال عام 2050، مركزاً على المخاطر والتقدم الذي قد يواجهونه.
ويقدم التقرير، الذي صدر في اليوم العالمي للأطفال، تقييماً مختلطاً، يظهر التقدم في صحة الأطفال والتعليم، ولكنه يثير مخاوف بشأن تزايد التحديات الناجمة عن التغير المناخي.
وتشير اليونيسف إلى أنه بفضل التقدم الطبي والتكنولوجي، سوف يستمر معدل الوفاة بين الأطفال في التراجع.
وبحلول 2050، من المتوقع أن يصل معدل بقاء الرضع على الحياة إلى 98% ، كما أن نحو 99.5% من الأطفال الذين نجوا من الولادة من المتوقع أن يعيشوا لما بعد عمر الخامسة.
حذرت اليونيسف من أنه على الرغم من هذه المكاسب، فإن الكثير من الأطفال سوف يواجهون ظروفاً مناخية أكثر سوءاً من الذين سبقوهم.
وبحلول 2050، يمكن أن يكون عدد الأطفال المعرضين لموجات الحر الشديدة أعلى 8 مرات مما كان عليه خلال عام 2000، كما توقعت المنظمة ارتفاع عدد الأطفال والبالغين في الدول منخفضة الدخل بحلول 2050.
وأشارت اليونيسف إلى أن منطقتي أفريقيا جنوب الصحراء وجنوب آسيا سوف تكونان المركزين الرئيسيين لتعداد الأطفال، حيث من المتوقع أن تسجل المنطقتان نمواً كبيراً.
وأوضحت اليونيسف أن تكنولوجيات مثل الذكاء الاصطناعي تمثل فرصاً رئيسية لتطور تنمية قدرات الأطفال، على الرغم من أن الوصول إليها ربما يكون محدوداً.
وحذرت من أن التفاوت الرقمي مازال يمثل تحدياً كبيراً، حيث أن 26% من الأشخاص في الدول منخفضة الدخل يمكنهم الولوج لشبكة الانترنت، مقارنة بـ 95% في الدول الأغنى.