الاتحاد الأوروبي يرحب بمقترح وقف إطلاق النار في قطاع غزة
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رحب الاتحاد الأوروبي بالمقترح الذي أعلن عنه الرئيس الأمريكي جو بايدن والذي يتضمن وقف شامل ودائم لإطلاق النار في قطاع غزة، وإطلاق سراح الأسرى، وإعادة إعمار غزة.
قال مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل عبر حسابه على موقع التواصل الإجتماعي "أكس"، أنه يدعم بشكل كامل خطة ومقترح الرئيس الأمريكي جو بايدن والتي تتضمن وقف إطلاق النار، وإطلاق سراح الرهائن، وإعادة إعمار غزة.
أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن عن مقترح جديد لوقف الحرب في قطاع غزة وأوضح أن ذلك يتضمن 3 مراحل .
المرحلة الأولى
تستمر المرحلة الأولى لمدة ستة أسابيع يشهد فيهم قطاع غزة وقف إطلاق النار، وانسحاب الجيش الإسرائيلي من المراكز السكنية الرئيسية في غزة، وذلك مقابل إطلاق سراح الرهائن النساء والجرحى والمسنين لدى حركة حماس، وكذلك يتم إطلاق سراح مئات الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية.
المرحلة الثانية
ستشهد إطلاق سراح بقية الرهائن الأحياء، بينما تنسحب قوات الجيش الإسرائيلي من غزة ويستمر وقف إطلاق النار، ورفع المساعدات الإنسانية بمعدل 600 شاحنة يوميًا.
في المرحلة الثالثة
يتم فيها البدء في تنفيذ خطة إعادة إعمار شاملة لغزة، وأوضح بايدن أن ملف إعادة الإعمار مطروح الآن على الطاولة لمناقشته.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الإتحاد الأوروبي وقف اطلاق النار قطاع غزة وقف إطلاق النار إطلاق سراح قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: بايدن لن يحقق أي إنجازات لحين وصول ترامب للبيت الأبيض
قالت الدكتورة نورهان الشيخ، أستاذ العلوم السياسية، إن الرئيس الأمريكي جو بايدن في وضع لا يسمح له بأي إنجاز في أي ملف من الملفات المطروحة أمامه، منها على سبيل المثال وقف إطلاق النار بغزة ولبنان، فرغم كل الجولات التي أجراها وزير الخارجية أنتوني بلينكن، إلا أنه لم يفلح حتى هذه اللحظة في تحقيق أي تقدم، ولن يحدث خلال الأمد المنظور، حتى يصل دونالد ترامب للسلطة.
وقف إطلاق الناروأضافت خلال مداخلة ببرنامج «ملف اليوم» وتقدمه الإعلامية آية لطفي، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه بفرض أن رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو سيحلحل من موقفه، ويقبل بوقف إطلاق النار، فلن يقدم هذه كجائزة لبايدن، لكن سيحتفظ بها لترامب، حتى يبدأ فترته بإنجاز مهم للغاية، وعد به المجتمعات المسلمة في الولايات المتحدة.
وتابعت: «لا أعتقد أن الفترة المقبلة ستشهد أي تطور على أي مستوى، وستكون أشبه بحالة من الركود أو الجمود، لحين وصول ترامب للبيت الأبيض في 21 يناير المقبل».