ووفق خبراء في القانون الأميركي، فإن دستور الولايات المتحدة خال من حرمان المدانين بأحكام جنائية من الترشح لأعلى منصب في البلاد.
أما بالنسبة لحق التصويت في ولاية فلوريدا -التي يقيم فيها ترامب- يشترط انقضاء كامل مدة العقوبة والإفراج المشروط، وفي نيويورك -التي أدانت محكمتها-يشترط انقضاء مدة السجن دون انقضاء الإفراج المشروط.


تقرير: أحمد العساف

1/6/2024-|آخر تحديث: 1/6/202412:31 ص (بتوقيت مكة المكرمة)مقاطع حول هذه القصةمعاناة متواصلة لسكان رفح بسبب القصف الإسرائيليplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 55 seconds 00:55نقص الأدوية والإمدادات الطبية في قطاع غزة يزيد معاناة الفلسطينيينplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 45 seconds 01:45ظهور النتائج الأولية للانتخابات البرلمانية في جنوب أفريقياplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 29 seconds 01:29مظاهرة أمام مقر قناة تلفزيونية فرنسية احتجاجا على إجرائها مقابلة مع نتنياهوplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 55 seconds 02:55استشهاد فلسطيني في قصف إسرائيلي استهدف سيارة مدنية شرق مخيم النصيراتplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 09 seconds 01:09فلسطيني يروي قصة عائلته مع الحرب والنزوح هربا من الموت إلى المجهولplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 17 seconds 02:17إدانة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب بـ34 تهمة جنائيةplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 09 seconds 04:09من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

واشنطن بوست: بتطهيره البنتاغون ترامب يدفع الجيش الأميركي نحو المجهول

قالت صحيفة واشنطن بوست إن الإقالة المفاجئة لـ6 من كبار ضباط الجيش الأميركي أشاعت قلقا عميقا، وسط انتقادات للرئيس الأميركي دونالد ترامب من قبل الذين يخشون من أنه ينوي فرض إرادته السياسية على المؤسسة العسكرية غير الحزبية.

وأوردت -في تقرير لاثنين من مراسليها لشؤون الدفاع والأمن القومي- أن عملية التطهير التي أطاح فيها الرئيس، مساء الجمعة، بضابط ذي رتبة رفيعة و5 مسؤولين كبار آخرين وجميعهم من وزارة الدفاع (البنتاغون)، دفعت المؤسسة العسكرية نحو المجهول.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2صحف عالمية: العائلات الفلسطينية أصيبت بخيبة أمل وأوروبا بحاجة لحضور أكبر بغزةlist 2 of 2نيويورك تايمز: ترامب "الفوضوي" لا يملك مفاتيح إنهاء حرب أوكرانياend of list

وتستدرك الصحيفة أن إقالة رئيس هيئة الأركان المشتركة الجنرال تشارلز براون، ورئيسة العمليات البحرية الأدميرال ليزا فرانشيتي كانت متوقعة منذ شهور، بعد أن اتهمهما ترامب وأنصاره مرارا وتكرارا ومسؤولين آخرين بتفضيل سياسات التنوع والمساواة والاندماج على حساب مسؤولياتهم الأساسية تجاه الجيش المتعلقة بالقتال والانتصار في الحروب.

غضب واسع

ومع ذلك، فقد أثارت الإقالة المفاجئة، لبراون وفرانشيتي ونائب رئيس القوات الجوية وكبار المحامين العسكريين بالجيش والبحرية والقوات الجوية، غضب الجنرالات المتقاعدين والمشرعين وخبراء العلاقات المدنية العسكرية، حتى مع إقرارهم بأن للرئيس الحق في تشكيل فريق يختاره من القادة العسكريين ويثق بهم ثقة تامة.

إعلان

وكتب الجنرال المتقاعد مارتن ديمبسي، رئيس هيئة الأركان المشتركة في عهد الرئيس باراك أوباما -على الإنترنت- أن هذه الثقة "يجب أن تستند إلى قدراتهم القيادية ونزاهتهم وأدائهم وجودة مشورتهم واستعدادهم لتنفيذ الأوامر التي تصدر إليهم بإخلاص".

وكتب ديمبسي على موقع (لينكد إن) أن "إعفاء ضابط كبير ليس لافتقاره لإحدى هذه الصفات، ولكن بسبب خلاف حقيقي أو متصور في قناعاته، سيؤدي إلى تسييس المهنة العسكرية".

وذكرت واشنطن بوست أن مؤيدى ترامب -ومن بينهم نائبه جيه دي فانس– انبروا للدفاع عن قراراته، ونبهوا إلى أن رؤساء سابقين أقالوا جنرالات من قبل.

ففي منشور على وسائل التواصل، رد فانس على انتقاد سيث مولتون النائب الديمقراطي عن ولاية ماساتشوستس لتلك القرارات، لافتا إلى أن الرئيس السابق هاري ترومان سبق أن أقال الجنرال دوغلاس ماك آرثر، وأطاح الرئيس السابق باراك أوباما بالجنرال ستانلي ماكريستال.

نادرة الحدوث

ورغم ذلك، ترى "واشنطن بوست" أن مثل هذه الإقالات نادرة الحدوث، وعادة ما تأتي في أعقاب خلافات علنية حول السياسات أو الأداء في ساحة المعركة. ففي حالة آرثر، أقاله ترومان عام 1951 بعد أن درج الجنرال على التذمر من إستراتيجية الإدارة الأميركية خلال الحرب الكورية.

أما ماكريستال فقد أقيل عام 2010 من منصبه قائدا أعلى للقوات المسلحة في أفغانستان بعد أن نشرت مجلة "رولينغ ستون" مقالا استخف فيه أعضاء هيئة أركانه بالرئيس أوباما ونائبه آنذاك جو بايدن.

أسباب سياسية

وفيما يتعلق بإقالة براون، فإن الصحيفة تزعم أنه قلما تحدث عن قضايا التنوع، بل سعى إلى التركيز على الجدارة والفرص. وأضافت أنه على الرغم من نهجه الحذر، إلا أن تصريحات براون حول تجربته كرجل أسود في الولايات المتحدة والجيش ربما هي التي حددت مستقبله في عهد ترامب.

فقد تحدث براون، في مقطع فيديو نشره الجيش عام 2020 بعد مقتل المواطن من أصل أفريقي جورج فلويد على يد الشرطة، عن التحديات التي واجهها هو نفسه كضابط أسود في جيش يهيمن عليه الضباط البيض.

إعلان

أما فرانشيتي -وهي أول امرأة تتولى قيادة القوات البحرية- فقد استهدفها وزير الدفاع الجديد بيت هيغسيث في كتاب نشره عندما كان مذيعا بقناة فوكس نيوز العام الماضي، وصفها فيه بأنها "موظفة دي إي آي" وهي اختصار لعبارة بالإنجليزية تعني التنوع والمساواة والاندماج.

وأفادت الصحيفة أنه كان من المقرر أن يتحدث كل من براون وفرانشيتي السبت في مؤتمر تكنولوجيا الدفاع في وادي كوتشيلا بكاليفورنيا، لكن الإقالة سبقت ذلك.

وقد أبلغهما هيغسيث قرار ترامب في مكالمات هاتفية منفصلة، قبل أن تعلن عنه الإدارة الأميركية رسميا.

بيد أن إقدام ترامب على إقالة الجنرال براون ما لبث أن غدا متعقدا بسبب اختياره بديلا له هو الفريق دان "رازين" كاين الذي تقاعد عن الخدمة العسكرية في يناير/كانون الثاني بعد مسيرة مهنية عمل خلالها طيارا بالحرس الوطني على طائرات "إف-16" المقاتلة، وقائدا للعمليات الخاصة بالعراق وضابطا عسكريا كبيرا بوكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إيه).

وحسب واشنطن بوست، فإن كاين لا يستوفي المؤهلات النموذجية للمنصب، والتي تنص على أنه يجوز للرئيس تعيين ضابط في منصب رئيس الأركان "فقط إذا كان قد عمل نائبا لرئيسها، أو الضابط الأعلى في أحد الأجهزة (العسكرية) أو ترأس قيادة قوات قتالية رئيسية".

تحطيم المعايير

ومع أنه يمكن للرئيس تجاوز هذه المتطلبات إذا قرر أن مثل هذه الإجراءات "ضرورية للمصلحة الوطنية" كما يجيز القانون الأميركي، فإن الصحيفة ترى أن الاختيار غير التقليدي لكاين يؤكد نزوع ترامب إلى "تحطيم" المعايير، كما قال العديد من الخبراء الذين يدرسون التفاعلات بين الجيش والقيادات المدنية بالحكومة الأميركية.

ونقلت الصحيفة عن كوري شاك، وهي زميلة بارزة في معهد أميركان إنتربرايز، القول إنه في حين أن ترامب يستطيع اختيار من يريد فإن قراره باستدعاء ضابط إلى الخدمة الفعلية "يرسل إشارة إلى الرتب العليا مفادها أن (الرئيس) لا يثق بهم".

إعلان

مقالات مشابهة

  • الفدرالي الأميركي عالق في الحياد وسط مراقبة سياسات ترامب
  • واشنطن بوست: بتطهيره البنتاغون ترامب يدفع الجيش الأميركي نحو المجهول
  • تعرف عليه في العراق.. ترامب يرشح كين لمنصب رفيع
  • عاجل| الرئيس الأميركي دونالد ترامب يعلن إقالة رئيس هيئة الأركان المشتركة الجنرال تشارلز براون
  • ترامب يعلن ترشيح اللفتنانت جنرال دان كين لمنصب رئيس هيئة الأركان المشتركة
  • "واشنطن بوست": تلميحات متكررة من ترامب حول إمكانية الترشح لولاية ثالثة
  • سلام: للضغط الأميركيّ على اسرائيل كي تنسحب بشكل كامل من النقاط التي لا تزال تحتلها
  • الرئيس عون عرض والوزير مكي لخطة العمل التي سيعتمدها في وزارته
  • الجزيرة نت تكشف التعديلات الدستورية التي أجازتها حكومة السودان
  • شهر على عودة الرئيس ترامب.. الأيام الثلاثون التي هزت العلاقات بين ضفّتي الأطلسي