إطلاق بودكاست جديد في هولندا يوثق قصص نجاح المهاجرين العرب
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
أمستردام
أطلق في هولندا مساء الجمعة 31 مايو 2024، بودكاست يحمل “عرب أوروبا بودكاست” والذي يركز على اجراء حوارات مصورة مع شخصيات عربية مقيمة في الدول الأوروبية تميزت بقصص نجاح ملهمة تغلبت على العديد من التحديات لتحقيق التميز، سواء من خلال مشاريعهم الناجحة أو تميزهم في وظائفهم.
البودكاست يُبرز أيضا الأشخاص الذين لديهم رؤية تحفيزية، وساهموا في نقل صورة إيجابية عن المهاجرين العرب.
ويُقدم البودكاست الصحفي اليمني سفيان جبران، الذي استقر في هولندا بعد أن كان يعمل في بلاده قبل الحرب كمذيع تلفزيوني وصحفي في مواقع إخبارية وصحف، إلى جانب عمله كمراسل لوسائل إعلام أجنبية.
يذكر أن “عرب أوروبا بودكاست” من إنتاج شركة “عليم ميديا”، التي يملكها صانع المحتوى اليمني عبدالعليم العامري وتتخذ من روتردام مقرًا لها، بالتعاون مع مقدم البودكاست الصحفي سفيان جبران.
يتطلع “عرب أوروبا بودكاست” إلى أن يكون منصة لعرض القصص الملهمة والتجارب الناجحة للمهاجرين العرب في أوروبا، وتقديم نماذج إيجابية تعكس دورهم الفعال في المجتمعات الأوروبية. ويبث مساء كل جمعة.
وفي الحلقة الأولى من البودكاست يطل المهاجر العراقي عدنان الطاهر، الذي وصل إلى هولندا طفلاً وأصبح أحد أشهر أصحاب مدارس تعليم السياقة في العالم، بفضل الفيديوهات المفيدة التي ينشرها والتي تحظى بملايين المشاهدات.
وفق بيان الإشهار فإن الهدف من خلال هذا البودكاست هو تقديم محتوى يلهم ويفيد المجتمع، عبر تسليط الضوء على النجاحات والتجارب المميزة للعرب المقيمين في أوروبا.
ويتمنى القائمون البودكاست أن يُحدث البودكاست تأثيرًا إيجابيًا ويكون مصدر إلهام للعديد من الأشخاص”.
وتبث حلقات البودكاست المرئية مساء كل جمعة على يوتيوب والمنصات الأخرى.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ
شاهد أيضاً إغلاق ميدياWhat’s crap junk strategy ! Will continue until Palestine is...
الله يصلح الاحوال store.divaexpertt.com...
الله يصلح الاحوال...
الهند عندها قوة نووية ماهي كبسة ولا برياني ولا سلته...
ما بقى على الخم غير ممعوط الذنب ... لاي مكانه وصلنا يا عرب و...
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: فی هولندا فی الیمن
إقرأ أيضاً:
رويترز: كيف تطورت الضربات الأميركية ضد الحوثيين في اليمن
كثّفت الولايات المتحدة ضرباتها على الحوثيين المدعومين من إيران في اليمن هذا العام لوقف الهجمات على سفن الشحن في البحر الأحمر، إلا أن نشطاء حقوقيين أعربوا عن مخاوفهم بشأن سقوط ضحايا مدنيين.
فيما يلي بعض الحقائق حول الحملة الأمريكية وقائمة ببعض أكبر الضربات.
ما وراء الضربات الأمريكية؟
بدأ الحوثيون شن هجماتهم على طرق الشحن في نوفمبر 2023 كإظهار لدعمهم للفلسطينيين وحماس في حرب غزة.
كما أطلقت الجماعة، التي تسيطر على معظم شمال اليمن منذ عام 2014، صواريخ وطائرات مسيرة باتجاه إسرائيل، على الرغم من إسقاط معظمها.
في عهد إدارة جو بايدن، ردّت الولايات المتحدة وبريطانيا بضربات جوية على أهداف حوثية في محاولة للحفاظ على طريق التجارة الحيوي في البحر الأحمر مفتوحًا - وهو الطريق الذي يمر عبره حوالي 15% من حركة الشحن العالمية.
بعد أن تولى دونالد ترامب رئاسة الولايات المتحدة في يناير، قرر تكثيف الضربات الجوية ضد الحوثيين بشكل كبير. وجاءت هذه الحملة بعد أن أعلن الحوثيون أنهم سيستأنفون هجماتهم على السفن الإسرائيلية المارة عبر البحر الأحمر وبحر العرب ومضيق باب المندب وخليج عدن.
تعهدت واشنطن بمواصلة هجماتها على الحوثيين حتى يوقفوا هجماتهم على الشحن في البحر الأحمر. وقد أدت تلك الهجمات إلى تعطيل الشحن العالمي، مما أجبر الشركات على تغيير مسارات رحلاتها في رحلات أطول وأكثر تكلفة حول جنوب إفريقيا.
تأتي الحملة الجوية الأمريكية في اليمن في أعقاب سنوات من الضربات التي شنها تحالف عربي بقيادة السعودية، والذي استهدف الحوثيين بمساعدة أمريكية كجزء من جهوده لدعم القوات الحكومية في الحرب الأهلية في البلاد.
كيف تطورت الضربات؟
15 مارس: مع إصدار ترامب أمرًا ببدء حملة عسكرية، أسفرت غارات على صنعاء عن مقتل 31 شخصًا على الأقل.
16 مارس: استمرت الغارات، مستهدفةً مواقع عسكرية للحوثيين في مدينة تعز جنوب غرب البلاد.
17 مارس: ارتفع عدد القتلى إلى 53، وفقًا لوزارة الصحة التي يديرها الحوثيون، مع اتساع نطاق الهجمات لتشمل أهدافًا في مدينة الحديدة الساحلية المطلة على البحر الأحمر. ويقول البنتاغون إن الموجة الأولى من الغارات استهدفت أكثر من 30 موقعًا، بما في ذلك مواقع تدريب وكبار خبراء الطائرات المسيرة الحوثيين.
19 مارس: ضربت الغارات أهدافًا في جميع أنحاء اليمن، بما في ذلك محافظة صعدة الشمالية، المعقل القديم لجماعات الحوثي.
20 مارس: أفادت قناة المسيرة التي يديرها الحوثيون بوقوع أربع غارات أمريكية على الأقل على منطقة ميناء الحديدة.
17 أبريل: ضربت غارة محطة وقود رأس عيسى على ساحل البحر الأحمر، مما أسفر عن مقتل 74 شخصًا على الأقل، وهو الهجوم الأكثر دموية منذ أن بدأت الولايات المتحدة حملتها.
28 أبريل: أفادت قناة المسيرة عن مقتل 68 شخصا على الأقل في غارة أمريكية على مركز احتجاز للمهاجرين في صعدة.
*يمكن الرجوع للمادة الأصل: هنا