«أبوظبي العالمي» ينشر ورقة استشارية حول تشريعات التنظيم العقاري
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةنشر سوق أبوظبي العالمي ورقة استشارية لطلب الآراء حول التحديث الشامل لتشريعات التنظيم العقاري. ويهدف هذا التحديث إلى تلبية وضمان احتياجات السوق العقاري ومواكبة التطورات السوقية، مما يعزز من مكانة سوق أبوظبي العالمي كداعم رئيس لنمو القطاع العقاري في المنطقة.
ويوجّه سوق أبوظبي العالمي الدعوة للحصول على الآراء والملاحظات بشأن التعديلات المقترحة الخاصة بتعديلات على تشريعات الملكية العقارية لعام 2015، وإطلاق تشريعات جديدة والخاصة بتسجيل المشاريع التطويرية والبيوع على المخطط وحسابات الضمان، وإطلاق تشريعات جديد لتنظيم أصحاب المهن العقارية والمشاريع التطويرية، مثال الوسطاء والمقيّمين العقاريين ومديري العقارات الذين يقدمون خدماتهم ضمن النطاق الجغرافي لسوق أبوظبي العالمي.
وتُعَدُّ هذه الورقة الاستشارية جزءاً من استراتيجية سوق أبوظبي العالمي للتواصل مع الأطراف المعنية في جميع مراحل مسيرتنا. ومن المتوقع أن تكون هذه الورقة ذات أهمية للأطراف المعنية في القطاع العقاري.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: التنظيم العقاري الإمارات سوق أبوظبي العالمي السوق العقاري القطاع العقاري سوق أبوظبی العالمی
إقرأ أيضاً:
عضو استشارية «المصري للفكر والدراسات»: صراعات القرن الأفريقي مركبة
قال الدكتور محمد مجاهد الزيات عضو الهيئة الاستشارية بالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، إن الحديث عن القرن الأفريقي، لا يجب أن ينسحب فقط على دول القرن الافريقي المحددة، أو حتى دول الجوار الأفريقي بالنسبه لها.
صراعات القرن الأفريقيوأضاف خلال الجلسة الثانية لمؤتمر «صراعات القرن الأفريقي وتداعياتها على الأمن الإقليمي والمصري»، أنه لا يعقل أن نتحدث عن الأمن البحري أو الأمن في القرن الافريقي، دون أن نشير لإيران، فنفوذها موجود سواء بشكل مباشر أو غير مباشر.
وأكد أنه أصبحت هناك أطراف حاضرة وغائبة، لها قرار وتأثير على الأمن في هذه المنطقة، لافتا إلى أن جميع الصراعات التي تجرى على مستوى سوريا ولبنان واليمن والقرن الأفريقي وليبيا، هي صراعات مستمرة وستستمر.
الصراع الدوليأوضح أن هذه الصراعات مركبة، لأنها يتداخل فيها الشأن الداخلي والشأن الإقليمي والدولي، مؤكدا أن الصراع الدولي له انعكاس في القرن الأفريقي لأنه صراع اقتصادي، وصراع على البنية الأساسية.
وذكر أن الأمن في القرن الأفريقي شأن عربي وشأن مصري، في البداية والنهاية.