خالد يوسف: عاطف الطيب هو المشروع الأصدق في السينما المصرية
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
كشف المخرج خالد يوسف عن مفاجأة خلال لقائه مع الإعلامية إيمان أبو طالب، في حلقة جديدة من برنامجها بالخط العريض على شاشة الحياة.
وقال يوسف: إن المخرج الكبير عاطف الطيب هو الأقرب إلى قلبي مشيرا إلى أن يوسف شاهين أهم مخرج في السينما المصرية، ولكن الطيب هو المشروع الأصدق في تاريخ السينما.
وأضاف خالد يوسف خلال اللقاء أن رصيد عاطف الطيب في السينما المصرية ٢١ فيلما ومع ذلك هم من أصدق الأفلام في تاريخ السينما، فعاطف الطيب قد لا يمتلك أفضل تكنيك في السينما ولكنه صادق فيما ينقله ورأينا ذلك جميعا في فيلم ضد الحكومة الذي جمع العبقري بشير الديك في السيناريو مع أحمد زكي في الأداء، مؤكدا أن التصوير في هذا الفيلم لم يكن أفضل شئ ولكنه كان صادقا ومعبرا عن الواقع، مشيراً إلى أن مشهد النهاية لو عرض في مشروع تخرج بالمعهد العالي للسينما، يمكن أن يتم رفضه، إلا أنه لمس جميع القلوب، لأن الطيب يتمتع بالحس الدرامي الذي يميزه.
جدير بالذكر أن برنامج بالخط العريض يذاع على شاشة الحياة كل يوم جمعه في الثامنة مساءا تقديم الإعلامية إيمان أبو طالب.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: السينما خالد يوسف عاطف الطيب فی السینما
إقرأ أيضاً:
يقولون في المثل: (تحدث حتى أراك).. وقد تحدث خالد عمر يوسف (سلك)
*يقولون في المثل: (تحدث حتى أراك).. وقد تحدث خالد عمر يوسف (سلك) في ندوة لندن وأوعد الجيش ومسانديه ومنتقدي (صمود) وقادتها قائلاً: (هم مُدّعين وأجبن منهم الله ما خلق.. هسه أنا بسمع في كلام والله ما بترجعوا السودان تاني.. أقسم بالله بنرجع وما بنلقاكم).. وكرر قسمه مرتين..
ونحن نسأله: إلامَ يستند رهانك الغريب؟ وإلى أين سيذهب من أوعدتهم؟ هل سيتلاشون من تلقاء أنفسهم ويتبخرون في الهواء ويختفون من السودان نهائياً بفعلٍ ذاتي، أم أن رهانك العجيب وقسمك المغلظ مرتبطان برهانٍ آخر يقوم على ضرورة كسب حلفائكم الجنجويد للحرب وقضائهم المُبرم على الجيش ومسانديه كي تتمكنوا من العودة وتجدوا السودان خالياً ممن أوعدتهم وأوعدوكم؟ ولماذا لم يُدن خالد سلك وبقية الجنجويد المُنقبين جرائم الإبادة الجماعية والتطهير العرقي والعنف الجنسي المروعة التي ارتكبتها المليشيا المجرمة في معسكري زمزم وأبو شوك؟ أفي أفواههم ماء؟؟ ألم يعلموا بها بعد؟؟
سبق لهم أن تباكوا بشدة على انتهاكات منسوبة للجيش في كنابي ولاية الجزيرة عقب تحرير مدينة ود مدني.. فما الذي يمنعهم من إدانة الفظائع التي ارتكبها حلفاؤهم في أكبر معسكرين للنازحين في السودان؟ يقولون أيضاً: “المرء مخبوءٌ تحت لسانه”.. لذلك نطالب سلك وأمثاله بأن يتحدثوا مجدداً ولا يصمتوا مطلقاً حتى نراهم أكثر.. ونستيقن من عمالتهم ونستوثق من خيانتهم وتواطئهم مع الجنجويد القتلة وداعميهم وكفلائهم.. أكثر فأكثر!
مزمل أبو القاسم د. مزمل أبو القاسم إنضم لقناة النيلين على واتساب