تزامنا مع عيدها الـ90 ..المصريين الأحرار يطالب الحكومة بتعزيز إمكانيات الإذاعة المصرية
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
كتب-عمرو صالح:
تقدم حزب المصريين الأحرار برئاسة النائب الدكتور عصام خليل، بالتهاني للإذاعة المصرية بمناسبة الذكرى الـ 90 على انطلاقها في 31 مايو سنة 1934.
وأكد الحزب على الدور الريادي للإذاعة المصرية في نشر الوعي والثقافة، وتعزيز القيم الوطنية، ودعم الحراك الفني والأدبي، وتوثيق تاريخ مصر العريق.
وذكر الحزب مساهمات الإذاعة المصرية المميزة في مختلف المجالات، من خلال برامجها المتنوعة، وأصواتها المميزة، ونقلها للأحداث الجارية، ودعمها للمنتخب الوطنى فى جميع المحافل الرياضية.
وطالب الحزب الحكومة بإعادة ريادة الإذاعة المصرية، وتوفير الإمكانيات اللازمة لها لتستعيد سابق عهدها كمنارة إعلامية ونبراسا ثقافياً، داعيا جميع المصريين إلى التمسك بِالإذاعة المصرية، وإثراء محتواها، ودعمها كمنبر وطني حر يُعبّر عن آمال وطموحات الشعب المصري.
اقرأ أيضا:
مصدر يكشف موعد مناقشة قانون الإيجار القديم بالبرلمان
تصل للحبس 5 سنوات وغرامة 500 ألف جنيه.. عقوبة ذبح الأضاحي خارج المجازر
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: التصالح في مخالفات البناء الطقس أسعار الذهب سعر الدولار معبر رفح مهرجان كان السينمائي الأهلي بطل إفريقيا معدية أبو غالب طائرة الرئيس الإيراني سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان عصام خليل المصريين الأحرار الإذاعة المصرية الإذاعة المصریة
إقرأ أيضاً:
جامعة الإمارات تكرّم أصحاب الخدمة المميزة تقديراً لعطائهم
كرمت جامعة الإمارات العربية المتحدة عدداً من أعضاء الهيئة التدريسية والإدارية الذين تجاوزت فترة خدمتهم في الجامعة ثلاثين عامًا، وذلك في حفل حضره معالي زكي أنور نسيبة الرئيس الأعلى للجامعة وعدد من أعضاء الإدارة العليا والهيئتين الإدارية والتدريسية، وزملاء وعائلات المكرّمين، في مسرح مكتبة الجامعة بمنطقة العين.
وأكد معالي زكي أنور نسيبة أن أصحاب الخدمة المميزة هم شركاء حقيقيون في مسيرة بناء الصرح الأكاديمي الوطني، مشيراً إلى أنهم تميزوا ليس فقط بطول فترة خدمتهم، بل بما قدموه من تجارب مهنية ثرية، وإسهامات علمية وإدارية كان لها أثر ملموس في تطور الجامعة.
وأضاف أن هذه العقود الثلاثة أو يزيد، لم تكن مجرد أرقام في سجل الموارد البشرية، بل كانت محطات مليئة بالعطاء، مثقلة بالمسؤولية، حافلة بالتحديات، مكللة بالنجاحات. وأوضح معاليه أن استمرارية الموظفين والأكاديميين في أداء مهامهم لأكثر من ثلاثين عامًا تمثل مظهرًا عميقًا من مظاهر الانتماء المؤسسي، ومؤشراً واضحاً على عمق الالتزام، وصدق الأداء، وتحمل المسؤولية في مختلف الظروف والتحديات.
وأشار معاليه إلى أن هذه المناسبة في هذا العام الذي خصصته دولة الإمارات ليكون "عام المجتمع"، تكتسب بعدًا إضافيًا، حيث يجسد كل واحد منهم مثالًا حيًا على الوفاء للمؤسسة، والانتماء إلى منظومة العمل الوطني، والالتزام تجاه المجتمع الجامعي الذي يشكل جزءًا لا يتجزأ من نسيج الدولة وتوجهاتها.
واختتم رئيس الجامعة كلمته بتجديد الشكر والامتنان لجميع المكرّمين، مؤكدًا أن الجامعة ستظل تعتز بعطائهم، مثمناً أهمية استمرار الشراكة معهم في المستقبل، باعتبارهم جزء أصيل من منظومة العمل، وركيزة أساسية في استدامة التميز المؤسسي.