حقيقة خلافه مع محمود حميدة.. خالد يوسف: الفخراني هو محمود المليجي هذا الزمان
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
كشف المخرج خالد يوسف عن حقيقة خلافه مع النجم محمود حميدة.
وقال يوسف خلال لقائه مع الإعلامية إيمان أبوطالب في برنامجها بالخط العريض على شاشة الحياة أنه لم يختلف إطلاقا مع محمود حميدة وعملنا مع بعض في دكان شحاته وسره الباتع.
وأضاف يوسف أن محمود حميدة يرتدي قناعا طوال الوقت، وخلف هذا القناع توجد رقة كبيرة في القلب وهو لا يكشفها معظم الوقت.
وأكد خالد يوسف خلال اللقاء أن الفنان الكبير يحيي الفخراني، لا يقل عن محمود المليجي الذي أبدع في فيلم الأرض، فالفخراني غول تمثيل على حد قوله.
جدير بالذكر أن برنامج بالخط العريض يذاع على شاشة تلفزيون الحياة كل يوم جمعه في الثامنة مساءا تقديم الإعلامية إيمان أبو طالب.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محمود حميدة المخرج خالد يوسف الفخراني محمود حمیدة
إقرأ أيضاً:
تزامنًا مع جلسة محاكمته.. ماذا قال عمر زهران في واقعة سرقة مجوهرات زوجة خالد يوسف؟
تنظر محكمة جنح الجيزة، اليوم الثلاثاء، قضية المخرج عمر زهران في اتهامه بسرقة مجوهرات زوجة خالد يوسف.
حصل موقع “الفجر” على أقوال المخرج عمر زهران في تحقيقات النيابة العامة في واقعة سرقة مجوهرات مملوكة لشاليمار شريتلي.
كشف المخرج عمر زهران، من خلال أقواله في جلسة التحقيق، تفاصيل جديدة تتعلق بالقضية التي أثارت جدلًا واسعًا في الرأي العام خلال الأيام الأخيرة، حيث وجهت إليه اتهامات بسرقة مجوهرات مملوكة لشاليمار شريتلي، وكان ذلك من داخل مسكنها، وفيما يلي نص أقواله خلال التحقيقات:
في بداية التحقيق، قدم عمر زهران نفسه قائلًا: “اسمي عمر زكريا إمام زهران، أبلغ من العمر 63 عامًا، وأعمل كبير مخرجين بدرجة مدير عام في قطاع قنوات النيل بالهيئة الوطنية للإعلام، وأقيم في منطقة الدقي”.
وبخصوص التهم الموجهة إليه بسرقة المجوهرات، نفى زهران بشكل قاطع ارتكاب الجريمة قائلًا: “محصلش”، وأوضح أنه لم يكن له أي علاقة بالواقعة.
ثم سرد تفاصيل ضبطه قائلًا: “كنت في طريقي إلى البدرشين مسقط رأسي، وعند كمين شرطة، توقفت سيارتي حيث التقيت برئيس مباحث الجيزة هشام فتحي، الذي أخبرني بوجود أمر ضبط من النيابة، تم اصطحابني إلى قسم الشرطة، حيث تم التحقيق معي حول سرقة المجوهرات الخاصة بشاليمار، أجبتهم بأنني لا أعرف شيئًا عن الواقعة، وأخبرتهم عن الشخص الذي كان اسمه عنتر”.
ثم أضاف زهران أنه تم تفتيش منزله في الدقي وعرض عليه بعض المشغولات التي تم سرقتها. وقال إنه كان قد حصل على هذه الأشياء كهدية من شاليمار، وأكد أنها كانت “إكسسوارات” فقط وليس لها أي علاقة بالسرقة.
تم استجواب المخرج عمر زهران بشأن تواجده في الشقة محل الواقعة، حيث أوضح أنه زار الشقة مرة واحدة فقط. وأشار إلى أن سبب زيارته كان بناءً على طلب شاليمار، التي طلبت منه اصطحاب شيخ لقراءة القرآن داخل الشقة.
وأضاف أن الشيخ فواز كان برفقته، وهو شخص تعرف عليه من خلال صديق، لكنه لا يعرف تفاصيل دقيقة عن هويته.
وأكد زهران أنه في فترة غياب شاليمار عن مصر في عام 2023، قام بزيارة الشقة مع الشيخ فواز، وكان برفقته أيضًا المدعو مصطفى، الذي كان يعمل مع شاليمار، بالإضافة إلى اثنين من العمال الذين لم يعرفهم، وذكر أن مصطفى هو من دخل الشقة أولًا وكان بحوزته مفتاح، بينما وصل المتهم بعده بفترة.
وعن سؤاله حول ما ذكرته المجني عليها شاليمار حسن عباس شربتلي، من أنه كانت تترك له نسخة من مفاتيح شقتها، نفى زهران ذلك، وقال إنه لا يتذكر ما إذا كانت قد فعلت ذلك، لكنه متأكد أنه لم يكن يحمل مفتاح الشقة.
كما رد على شهادة المدعو مصطفى الملا، الذي أكد أنه كان بحوزته نسخة من مفتاح الشقة، بالقول إنه لم يكن يمتلك المفتاح، وأوضح أن مصطفى كان الشخص الوحيد الذي دخل الشقة قبلهم، مشيرًا إلى أن من كانوا معه في الشقة كانوا فقط الشيخ فواز.
جهود الدولة لدعم ذوي الإعاقة.. غطاء قانوني ودستوري