الأنبا دانيال يستقبل رفات القديس فرنسيس الآسيزي بكنيسة القديسة تريزا بأسيوط ويختتم الشهر المريمي
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
استقبل، نيافة الأنبا دانيال لطفي، مطران إيبارشية أسيوط للأقباط الكاثوليك، رفات القديس فرنسيس الآسيزي، وذلك بكنيسة القديسة تريزا (جروحات القديس فرنسيس)، بأسيوط.
كذلك، ترأس صاحب النيافة قداس ختام الشهر المريمي، بمشاركة نيافة الأنبا بشارة جودة، مطران أبوقرقاص وملوي وديرمواس للأقباط الكاثوليك.
شارك أيضًا الأب مراد مجلع، الخادم الإقليمي للرهبنة الفرنسيسكانية بمصر، والأب ليفيو كريشي، الخادم الإقليمي لإقليم توسكانا، بإيطاليا، وعدد من الآباء الكهنة، والرهبان والراهبات، بالإضافة إلى محبي القديس فرنسيس الآسيزي.
وفي كلمة العظة، عبر الأنبا دانيال عن سعادته الكبيرة، باستقبال الرفات المقدس، داخل الإيبارشية، ثم تحدث نيافته حول "القديس فرنسيس الآسيزي"، قائلًا: القديس فرنسيس جاء فقيرًا لله، غنيًا بحب إخواته، ومن حوله.
تضمن القداس الإلهي أيضًا التطواف الاحتفالي بالرفات المقدس، للتبرك منه، مع تلاوة عدد من الترانيم الروحية، كما أهديت كنيسة القديسة تريزا (جروحات القديس فرنسيس)، بأسيوط، تمثالًا صغيرًا للقديس فرنسيس الآسيزي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأنبا دانيال اسيوط القديس فرنسيس القدیس فرنسیس الآسیزی
إقرأ أيضاً:
محمد بن حم يستقبل وفداً دبلوماسياً وأكاديمياً
العين: «الخليج»
استقبل الشيخ الدكتور محمد بن مسلم بن حم العامري في مجلسه بالعين، وفداً برئاسة أرتاك أفتيسيان، القنصل العام لجمهورية أرمينيا، يرافقه البروفيسور سيمون مكيردي، نائب رئيس جامعة مردوخ للشراكات العالمية، والدكتور محمد بامطرف، مدير جامعة مردوخ دبي، وذلك على مائدة إفطار رمضانية بحضور الشيخ سعيد بن محمد بن حم، والشيخ سالم بن محمد بن حم.
وجرى خلال اللقاء تبادل الأحاديث الودية حول قيم التعايش والتسامح التي يعززها شهر رمضان المبارك، إضافة إلى بحث سبل التعاون الأكاديمي والثقافي بين المؤسسات التعليمية وأشاد الحضور بأجواء الشهر الفضيل وما يحمله من معانٍ إنسانية تعزز التواصل بين الشعوب والثقافات، فيما قال الشيخ الدكتور محمد بن حم: إن أجواء الشهر الفضيل تعكس روح الوحدة والتآخي، ففي هذه الأيام المباركة نلتقي على مائدة الإفطار لنحتفل بقيم المحبة والتسامح ونؤكد على أهمية تعزيز التواصل بين الشعوب والثقافات، سائلين الله أن يعم السلام والبركة في قلوب الجميع.
يأتي هذا اللقاء تأكيداً على أهمية الحوار الحضاري والتواصل بين الثقافات، وترسيخاً لنهج دولة الإمارات في تعزيز قيم التسامح والانفتاح على مختلف الشعوب ودعم الشراكات الأكاديمية التي تسهم في بناء جسور المعرفة والتفاهم المشترك.