ببساطة حمدوك ما خيار قحت بل خيار الممول الشغلانة!
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
طوال الفترة بعد انقلاب اكتوبر ومن بعد توقيع حمدوك على اتفاق نوفمبر ٢٠٢١ مع البرهان وحتى قيام الحرب في أبريل ٢٠٢٣ في اي لقاء مع أي واحد من قيادات قحت كان بيرمي بمعظم اللوم في فشل الفترة الانتقالية على حمدوك وقصر نظره وضعف شخصيته…
فما الذي استجد ليقوم القحاتة باختيار حمدوك مجددا بكل قصر نظره و ضعف شخصيته؟ اضف لذلك خطواته الفردية الاخدها قبل المؤتمر ده نفسه بتوقيع اتفاقات عبدالواحد و الحلو واللي وجدت معارضة ورفض من داخل قحت!
في رأيي وببساطة حمدوك ما خيار قحت بل خيار الممول الشغلانة!
لو في زول مختلف مع الكلام ده ياريت يدينا مبرر منطقي…وشكرا
Mohammed Elmosbah
إنضم لقناة النيلين على واتساب.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
مايك تايسون يروي تفاصيل مأساوية عاشها بعد وفـاة ابنته
وكالات
كشف أسطورة الملاكمة مايك تايسون، عن الفترة الصعبة التي خاضها على إثر وفـاة ابنته في حادث مأساوي، في مايو 2009.
وكانت ابنته والتي لم يتجاوز عمرها الـ 4 سنوات، تعرضت لخنق غير متعمد بحبل متصل بجهاز المشي في صالة الألعاب الرياضية بمنزل العائلة في أريزونا.
وأشار تايسون أنه شعر حين وفاة ابنته أنه يرغب بقتل نفسه باستخدام مسدسه الأتوماتيكي، مؤكدًا أنه لم يستطع التعامل مع الفاجعة، وشعر بصدمة كبيرة.
وشهدت حياة تايسون العديد من الفواجع، من ضمنها السجن، فيما اعتنق الإسلام خلال تلك الفترة.