طوال الفترة بعد انقلاب اكتوبر ومن بعد توقيع حمدوك على اتفاق نوفمبر ٢٠٢١ مع البرهان وحتى قيام الحرب في أبريل ٢٠٢٣ في اي لقاء مع أي واحد من قيادات قحت كان بيرمي بمعظم اللوم في فشل الفترة الانتقالية على حمدوك وقصر نظره وضعف شخصيته…

فما الذي استجد ليقوم القحاتة باختيار حمدوك مجددا بكل قصر نظره و ضعف شخصيته؟ اضف لذلك خطواته الفردية الاخدها قبل المؤتمر ده نفسه بتوقيع اتفاقات عبدالواحد و الحلو واللي وجدت معارضة ورفض من داخل قحت!

في رأيي وببساطة حمدوك ما خيار قحت بل خيار الممول الشغلانة!
لو في زول مختلف مع الكلام ده ياريت يدينا مبرر منطقي…وشكرا

Mohammed Elmosbah

إنضم لقناة النيلين على واتساب
.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

الجيش السوداني: لا هدنة مع الدعم السريع ولا خيار غير الحسم

متابعات ـ تاق برس  قطع  عضو مجلس السيادة الانتقالي ـ مساعد قائد الجيش السوداني الفريق أول ركن ياسر العطا  بعدم القبول بأي هدنة أو مبادرة لإيقاف الحرب ضد قوات الدعم السريع وان الخيار الوحيد للجيش هو الحسم ووعد بأن يكون قريبا. وتفقد العطا اليوم قيادة قوات البطانة ودرع السودان خلال زيارته إلى معسكر سلاح المهندسين في العيلفون شرق الخرطوم. . ونقل تحيات رئيس مجلس السيادة القائد العام للقوات المسلحة، وشدد على وحدة الأمة السودانية في مواجهة” قوات الدعم السريع ومواصلة العمل على تطهير البلاد منها. الجيش السودانيالدعم السريع

مقالات مشابهة

  • النائب العام: لم نطلب القبض على عرمان في كينيا وسنحاكم سياسيين تابعين لـ”حمدوك” 
  • عودة إلى حمدوك
  • محمد عبدالقادر: يَتَجَلَّى نهاية العميل حمدوك
  • الحرب ليست خيار الأقوياء دائما
  • مجلس الصحوة الثوري: خطاب حمدوك انتهاك لسيادة السودان
  • وزير الدفاع التركي: وقف إطلاق النار ليس خيارًا أبدًا
  • السيسي: السلام هو خيار مصر والدول العربية
  • الجيش السوداني يرد على مبادرة حمدوك
  • الجيش السوداني: لا هدنة مع الدعم السريع ولا خيار غير الحسم
  • بين حمدوك وسر الختم الخليفة: سنعبر