إعلام إسرائيلي: بايدن لا يفهم الواقع وخطابه ضعيف وانتصار لحماس
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
أفاد نبأ عاجل عرضته القاهرة الإخبارية، أن وسائل الإعلام الإسرائيلية نقلت عن مصدر، بأن الرئيس الأمريكي جو بايدن، لا يفهم الواقع وخطابه ضعيف ويمثل انتصارا لحماس.
قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، “أود أن أعطى بعض التركيز على الأزمة في غزة، وعلى مدار 7 أشهر الماضية كان هناك الكثير من النقاشات التى تم التركيز عليها ليس بشأن وقف إطلاق النار”.
وأضاف بايدن، خلال مؤتمر صحفي، أذاعته قناة "القاهرة الإخبارية"، اليوم الجمعة: "وربما كان هناك بعض القرارات الهشة ولكن هناك حاجة إلى التركيز على إنهاء هذه الحرب، وأيضًا إطلاق سراح المحتجزين، وضمان أمن إسرائيل، وضمان مستقبل أفضل لغزة، دون أن تكون حماس في السلطة، وأود أن أقدم الكثير من الأمل للإسرائيليين والفلسطينيين".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بايدن الرئيس الأمريكي وسائل الإعلام الإسرائيلية القاهرة الإخبارية تصريحات بايدن
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: الجيش يعتزم منع الفلسطينيين من إعادة بناء المنازل والطرق
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبراً عاجلاً يفيد بأن إعلامًا إسرائيليًا عن مصادر، قال إن أجهزة الأمن تعمل على إعادة تشكيل الواقع بالضفة للحفاظ على حرية عمل في قلب المخيمات.
وجاء أيضًا أن الجيش يعتزم منع الفلسطينيين من إعادة بناء المنازل والطرق التي تم هدمها داخل المخيمات.
وأفادت وسائل إعلام فلسطينية اليوم الأربعاء، أن حصيلة الغارة الإسرائيلية على منزل في جباليا شمال قطاع غزة، ارتفعت إلى 8 شهداء بينهم أطفال.
العدوان على غزة
وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي نسف مباني سكنية في حي تل السلطان بمدينة رفح جنوب قطاع غزة، كما قامت مدفعية الاحتلال بقصف شمال غرب بيت لاهيا شمال غزة.
والاثنين الماضي، أصدرت بلدية رفح جنوب قطاع غزة، بيانًا أكدت فيه أن حي تل السلطان، يتعرض لإبادة جماعية، مع قصف إسرائيلي عنيف لا يتوقف، محاصرًا آلاف المدنيين الذين لا يزالون عالقين تحت الأنقاض.
حي تل السلطان
وأضاف البيان، أن الاتصال بالعائلات في الحي قد انقطع بشكل كامل، في حين يعيش السكان في حالة مأساوية بلا أي وسيلة اتصال أو مساعدة.
وأكدت بلدية رفح أن الحي يعاني من نقص حاد في الاحتياجات الأساسية، حيث لا يوجد ماء أو غذاء أو دواء متاح، مما يزيد من معاناة السكان في ظل انهيار كامل للخدمات الصحية.
وأوضحت البلدية أن الجرحى في الحي ينزفون حتى الموت، في ظل عدم وجود أي مستشفى أو مركز طبي قادر على توفير العلاج اللازم لهم.