وسائل إعلام إسرائيلية: حزب الله ضرب هدفا استراتيجيا خارج التوقعات
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية مساء يوم الجمعة أن "حزب الله" اللبناني ضرب هدفا استراتيجيا خارج التوقعات وهناك رقابة عسكرية على طبيعة الهدف و أضرار وقعت بالفعل.
وأوضح موقع "حدشوت بزمان" العبري أن "حزب الله ضرب هدفا استراتيجيا خارج التوقعات وهناك رقابة عسكرية على طبيعة الهدف ومكان وتوقيت الضربة".
إقرأ المزيدكما ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن "حزب الله وسع خط النار عبر إطلاق نحو 100 صاروخ على المستوطنات التي لم يتم إخلاؤها في الجليل الغربي، فيما تتعامل الشرطة مع عدة أماكن سقطت فيها صواريخ في المنطقة وأحدثت أضرارا".
وأضافت أن "حزب الله تبنى ضرب القبة الحديدية في الزاعورة بالجولان والجيش الإسرائيلي أصدر بيانا عن انفجار مسيّرتين ولم يستعمل عبارة لم تقع أضرار".
وعرض "حزب الله" اللبناني مساء يوم الجمعة، مشاهد من عملية استهداف مقر قيادة "الفرقة 91" في "ثكنة بيرانيت" التابعة للجيش الإسرائيلي عند الحدود اللبنانية الجنوبية.
ونشرت وسائل إعلام إسرائيلية مقطع فيديو في وقت سابق، يظهر لحظة سقوط صواريخ بركان على "مقر الفرقة 91 في بيرانيت".
وأظهر الفيديو "إطلاق رشقة صواريخ مكثفة على ثكنة بيرانيت التابعة للجيش الإسرائيلي مخلفة دمارا هائلا، ما أدى إلى احتراقها وتدمير جزء منها".
المصدر: RT + وسائل إعلام إسرائيلية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار لبنان أسلحة ومعدات عسكرية الاستيطان الإسرائيلي الجولان الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القضية الفلسطينية تل أبيب حزب الله صواريخ طوفان الأقصى هجمات إسرائيلية وسائل إعلام إسرائیلیة حزب الله
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام تابعة للنظام الجزائري تُروج لإعفاء الركراكي من تدريب أسود الأطلس
نفت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، اليوم، صحة الأنباء المتداولة حول نية إنهاء التعاقد مع المدرب الوطني وليد الركراكي، مؤكدة أن هذه الأخبار لا تعدو كونها شائعات مغرضة تهدف إلى زعزعة استقرار المنتخب الوطني قبيل الاستحقاقات الرياضية القادمة.
وأكد مصدر مسؤول داخل الجامعة أن الأخبار التي تم ترويجها في بعض وسائل الإعلام الجنوب إفريقية، التي أشارت إلى إمكانية تعويض الركراكي بالمدرب الإسباني خوسي ريفيرو، لا أساس لها من الصحة، مشيرًا إلى أن هذه الحملة الإعلامية المضللة جزء من مؤامرة إعلامية واسعة تقودها وسائل الإعلام الجزائرية، سواء بشكل مباشر أو عبر وسائل إعلام دول أخرى.
وأشار المصدر إلى أن الحملة بدأت في وقت سابق بالتشكيك في قدرة المغرب على استضافة كأس الأمم الإفريقية 2025، بعد نشر شائعات حول سحب تنظيم البطولة. هذه الحملة الإعلامية، التي وصلت إلى مستويات جديدة من التضليل، تطورت مؤخرًا لتستهدف المدرب وليد الركراكي بشكل شخصي.
وفي رد على هذه الادعاءات، شدد المصدر ذاته على أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تلتزم بشكل كامل بمشروعها الرياضي وتدعم المدرب الركراكي وطاقمه الفني.
وأوضح أنه لا يوجد حاليًا أي نقاش داخلي حول إجراء أي تغييرات على الطاقم التقني للمنتخب.