3 دول غير عربية الأكثر طلبًا لللحصول على الجنسية المصرية.. ما السبب؟
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
كشف شريف سامي نائب المدير التنفيذي لمكتب استقبال طالبي الجنسية المصرية من الأجانب، التابع لمجلس الوزراء، عن تفاصيل الدول الأكثر طلبا للحصول على الجنسية المصرية.
وقال في لقائه ببرنامج «مساء دي إم سي» على فضائية دي ام سي، إن هناك إقبال من مواطني 3 دول غير عربية للحصول على الجنسية المصرية.
3 دول غير عربية هم الأكثر طلبًا للجنسية المصريةوقال سامي، هناك العديد من الجنسيات غير العربية، التي تأمل في الحصول على الجنسية المصرية، إلى جانب كلًا من الجالية السوررية والعراق ولبنان والسودان.
وأوضح نائب المدير التنفيذي لمكتب استقبال طالبي الجنسية المصرية من الأجانب، أن مواطني دول أوروبا والصين والهند، من الجنسيات الأكثر طلبًا للحصول على الجنسية المصرية، ويأمل الأغلب في هذا الأمر وذلك أملًا في الاستثمار.
شروط الحصول على الجنسية المصريةتوجد العديد من الشروط التي وجب توافرها للحصول على الجنسية المصرية، ويمكن تناولها فيما يلي:
شراء عقار لا يقل عن 300 ألف دولار. إنشاء مشروع استثماري بتكلفة 350 ألف دولار. سداد مبلغ 100 ألف دولار للخزانة العامة للدولة. إيداع 500 ألف دولار في البنك المركزي المصري لمدة 3 سنوات، وتسترد دون فوائد بالجنيه المصري في وقت الاسترداد. أما الشرط الأخير هو إيداع 250 ألف دولار غير مستردة.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاستثمار السفر جنسية مصرية جواز السفر المصري الحصول على الجنسية المصرية للحصول على الجنسیة المصریة ألف دولار
إقرأ أيضاً:
فيفا : الأندية دفعت 125 مليون دولار في انتقالات اللاعبين والمملكة الأكثر إنفاقاً
ماجد محمد
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، أن أندية كرة القدم في جميع أنحاء العالم حصلت على 125 مليون دولار من الأموال المستحقة لها من انتقالات لاعبيها السابقين، تم تحويلها عبر بيت التمويل في العاصمة الفرنسية باريس،
وأكد «فيفا» أن هناك متأخرات أخرى تبلغ نحو 200 مليون دولار، بحسب وكالة الأنباء الألمانية، حيث جرى الاتفاق على مبلغ إضافي، قدره 7.31 مليون دولار، ولكن لم يتم إرساله بعد.
وشارك «فيفا» تحديثاً عن العمل الذي قامت به غرفة المقاصة في العامين الأخيرين، التي بدأت في نوفمبر (تشرين الثاني) 2022 لإضفاء مزيد من الشفافية على سوق الانتقالات، التي تبلغ قيمتها مليارات الدولارات، والتي تتسم بالغموض في كثير من الأحيان.
كما تحاول ضمان حصول الأندية الصغيرة على الأموال المستحقة لها من المبيعات المستقبلية للاعبين، الذين قامت برعايتهم.
ويُشار إلى أنه عندما انتقل الإكوادوري مويسيس كايسيدو من برايتون الإنجليزي لمواطنه تشيلسي العام الماضي في صفقة قياسية بريطانية، كان يحقّ لأنديته السابقة في الإكوادور تقاسم ملايين الدولارات من صفقة انتقاله البالغة 115 مليون جنيه إسترليني (145 مليون دولار).
وقال لينين بولانيوس، رئيس نادي إسبولي الإكوادوري، في تقرير فيفا، «بأن الأموال التي ضخّها الاتحاد الدولي لكرة القدم كانت حلماً».
وأكد أنه من المخطط استغلال تلك المبالغ لدفع التكاليف الخاصة بإنشاء ملعب تدريب وعيادة طبية وصالة ألعاب رياضية».
وتخضع بعض أجزاء قواعد سوق الانتقالات التي وضعها «فيفا» منذ عام 2001 للمراجعة بعد حكم أصدرته محكمة أوروبية الشهر الماضي في قضية رفعها لاعب خط الوسط الفرنسي السابق لاسانا ديارا.
وكشف فيفا «أن إنجلترا والمملكة الأكثر إنفاقاً للأموال فيما يسمى مكافآت التدريب»، حيث تكبدت الأولى 1.50 مليون دولار، فيما أنفقت الثانية 7.18 مليون دولار في العامين الماضيين.