الكنيست يعقد يوماً نقاشياً بالشراكة مع اتحاد منظمات الهيكل لمناقشة سبل تغيير هوية المسجد الأقصى
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
#سواليف
تحت عنوان: “عودة إسرائيل إلى #جبل_الهيكل”، #الكنيست #الصهيوني يعقد يوماً نقاشياً بالشراكة مع اتحاد منظمات الهيكل لمناقشة سبل #تغيير #هوية #المسجد_الأقصى المبارك
مع اقتراب الذكرى العبرية الاحتلال #القدس يعقد الكنيست الصهيوني ظهر يوم الأحد 2-6-2024 يوماً نقاشياً حول سبل فرض مشروع الإحلال الديني في #المسجد_الأقصى والجهود الحثيثة لتحويله إلى هيكل تحت عنوان “عودة إسرائيل إلى جبل الهيكل”.
ويأتي عقد هذا اليوم النقاشي بدعوة من وزير الأمن القومي الصهيوني المتطرف إيتمار بن جفير وعضو الكنيست من حزبه يتسحاق كروزر، وذلك بالشراكة مع “اتحاد منظمات الهيكل” التي تدير اقتحامات المسجد #الأقصى ومحاولات فرض الطقوس التوراتية فيه، وسيكون هذا اليوم النقاشي بإدارة الحاخام المتطرف شمشون إلباوم.
مقالات ذات صلة رئاسة الوزراء الإسرائيلية: نتنياهو يصر على عدم إنهاء الحرب 2024/05/31ويشارك في هذا اليوم الدراسي حاخامات ورؤساء وطلاب من المدارس الدينية المتطرفة إلى جانب أعضاء من كنيست الاحتلال، ويبدأ في الساعة الحادية عشرة والنصف صباحاً ويعقد في “قاعة أورشليم” في مبنى الكنيست.
وتحل الذكرى العبرية الاحتلال القدس هذا العام يوم الأربعاء 5-6-2024 وتخطط جماعات الهيكل فيه لاقتحام واسع للأقصى صباحاً ولمسيرة الأعلام حول البلدة القديمة في الساعة السادسة مساء؛، وهي الاعتداءات التي سبق أن شكلت عنوان انطلاق معركة سيـ.ـف القدس صيف عام 2021.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جبل الهيكل الكنيست الصهيوني تغيير هوية المسجد الأقصى القدس المسجد الأقصى الأقصى
إقرأ أيضاً:
الحركة الإسلامية في القدس تحذر من مخاطر كبيرة على الأقصى
حذرت الحركة الإسلامية في القدس المحتلة، من خطر محدق يهدد المسجد الأقصى المبارك خلال الأيام والأسابيع المقبلة.
وقالت الحركة في بيان، إنها تتقدم بالتهنئة لجميع الفلسطينيين في القدس والضفة الغربية والداخل المحتل عام 1948 بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك، وتشيد بجهودهم وتضحياتهم في نصرة المسجد الأقصى.
كما أشادت الحركة بعشرات الآلاف من الفلسطينيين الذين حافظوا على الرباط على عتبات المسجد الأقصى خلال شهر رمضان، لا سيما أبناء الداخل المحتل (الجليل والنقب والمثلث والمدن والقرى الساحلية المحتلة عام 1948) على استمرارهم في زحفهم لنصرة الأقصى، رغم التهديدات وأوامر المنع والإبعاد والملاحقة من قبل قوات الاحتلال.
وحذرت الحركة الإسلامية في القدس من أن "الأيام والأسابيع القادمة تحمل مخاطر جسيمة على المسجد الأقصى المبارك، نتيجةً لاقتحامات واسعة النطاق متوقعة من قبل الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين خلال الأعياد اليهودية".
وأكد البيان على "وجوب مواصلة التعبئة والسير إلى المسجد الأقصى والحفاظ على الرباط فيه دفاعًا عن حرمته ومنعًا لفرض الاحتلال واقعًا جديدًا".
وأعربت الحركة الإسلامية عن أملها في أن يُجبر الدعم الواسع للأقصى الاحتلال على التراجع عن مخططاته.