882 حاجاً يغادرون مطار صنعاء إلى الأراضي المقدسة لأداء مناسك الحج
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
الثورة نت../
غادر 822 حاجاً اليوم مطار صنعاء الدولي، متوجهين إلى الأراضي المقدسة لأداء مناسك الحج والعمرة للعام 1445هـ.
وانطلقت الرحلة الأولى من الفوج الثالث للحجاج مطار صنعاء الدولي على طائرة الخطوط الجوية اليمنية على متنها 170 حاجاً إلى مدينة جدة، فيما غادر 246 حاجاً المطار في الرحلة الثانية متوجهة إلى الأراضي المقدسة عبر الخطوط الجوية اليمنية.
وأقلعت طائرة الخطوط الجوية اليمنية رحلتها الثالثة من مطار صنعاء الدولي إلى مدينة جدة وعليها 140 حاجاً في حين أقلت الرحلة الرابعة لطائرة الخطوط الجوية اليمنية 266 حاجا من مطار صنعاء إلى الأراضي المقدسة لأداء مناسك الحج والعمرة.
وأكد الحجاج لدى مغادرتهم المطار لوكالة الأبناء اليمنية (سبأ) سهولة إجراءات السفر في مطار صنعاء وسرعة إنجاز المعاملات والخدمات المقدمة لهم.
يذكر أن الفوجين الأول والثاني البالغ عددهما أكثر من 2500 من حجاج بيت الله الحرام، غادرا مطار صنعاء الدولي، إلى الأراضي المقدس على متن طائرات الخطوط الجوية اليمنية خلال الثلاثة الأيام الماضية عبر 14 رحلة جوية.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الخطوط الجویة الیمنیة إلى الأراضی المقدسة مطار صنعاء الدولی
إقرأ أيضاً:
هل يجوز للمرأة الذهاب لأداء الحج بمال خطيبها؟.. أمين الفتوى تجيب
أجابت الدكتورة زينب السعيد، أمينة الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن سؤال هل يجوز للمرأة الذهاب لأداء الحج بمال خطيبها؟ قائلةً إن الفتاة المخطوبة، طالما كانت لا تزال في بيت والدها فإنه هو من ينفق عليها ويتولى شئونها.
وأكدت أمينة الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الأحد: أن أمرها هو المخوّل بالموافقة على سفرها لأداء الحج، ولا يلزمها الحصول على إذن خطيبها، مشيرة إلى أن إعلام الخطيب بالسفر إنما يكون من باب الحفاظ على الود والتفاهم، تمهيدًا لحياة زوجية مستقرة لاحقًا، دون أن يكون ذلك واجبًا شرعيًا.
آداب يجب أن يتحلى بها الحاج خلال تأدية المناسك.. الإفتاء توضح
35 يومًا على العيد الكبير.. رسميا موعد غرة ذو الحجة ووقفة عرفات فلكيا
حكم من مات وهو محرم للحج ولم يؤد المناسك؟.. الإفتاء توضح
هل يأثم من لم يذهب لأداء فريضة الحج .. المفتي السابق يجيب
وأضافت أمينة الفتوى بدار الإفتاء المصرية أن "السيدة طالما ما زالت في بيت والدها، يبقى الولي بتاعها هو أبوها، هو اللي بينفق عليها، وهي اللي ترجع له في الأمور دي"، موضحة أن "الخطيب بتعلمه بس عشان خاطر يعني تبقى بتاخد رأيه تمهيدًا للحياة الزوجية، لكن مش واجب عليها إن هي تستأذنه، ولا هو له حق الاعتراض".
وعن سفر المخطوبة بأموال خطيبها، قالت أمينة الفتوى بدار الإفتاء المصرية "لو خطيبها هو اللي عرض عليها ويسفرها لأداء الفريضة، ده يكون من قبيل الهدية، ويجوز لها أن تقبل الهدية دي وتطلع الحج، مفيش مشكلة خالص، طالما هو موافق ومرضي".
وبخصوص تحمل الزوج لنفقات حج زوجته، أضافت أمينة الفتوى بدار الإفتاء المصرية: "الزوج عليه النفقات الواجبة بس، زي المسكن والملبس والمأكل والمشرب والتداوي، أما نفقة الحج مش واجبة عليه، لكن لو قادر ومفيش عنده مانع وطلعها الحج على نفقته، ده شيء حسن جدًا وبيُثاب عليه وياخد كمان ثواب إنه أعانها على أداء الفريضة، بس لو ما عملش كده وقال لها لا، دي عبادة خاصة بيكي، لا يأثم، مفيش عليه ذنب".