«مصر تستطيع».. اختبارات على الهواء بين فريقين من الطلاب في مادة الجغرافيا
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
استعرض برنامج «مصر تستطيع»، تقديم الإعلامي أحمد فايق، والمُذاع على شاشة «قناة dmc»، في إحدى فقراته، اختبارات على الهواء بين فريقين من الطلاب، الفريق الأول «رمسيس الثاني» والثاني فريق «جمال حمدان» في مادة «الجغرافيا» من الأسئلة التي وضعتها وزارة التربية والتعليم.
ووفقاً للبرنامج، فإنَّ أبرز الأسئلة جاءت كالتالي:
- اتخاذ قرار باستخراج احتياطات منجم الفوسفات «أبو طرطور» يتم باستخدام.
فيما جاء السؤال التالي: «طبقاً لأفكار أرسطو، إذا وجد تباين واضح بين عدد سكان الدولة ومواردها الاقتصادية، فإنَّ هذا يعني...، والاختيارات: أ. ضعف عناصر قوة الدولة المثالية، ب. هشاشة تحصين الحدود السياسية، ج. سهولة استغلال الموارد الاقتصادية، د. صعوبة تعرض الدولة للغزو والاحتلال»، فيما أن الإجابة الصحيحة كانت: أ. ضعف عناصر قوة الدولة المثالية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تعليم طلاب المدارس المرحلة الثانوية برنامج مصر تستطيع مسابقات الطلاب مسابقات تعليمية
إقرأ أيضاً:
الحكومة تتعاون مع الأمم المتحدة لحصر التكلفة الاقتصادية للوافدين واللاجئين| تفاصيل
قال المستشار محمد الحمصاني، المتحدث باسم مجلس الوزراء، إن الحكومة المصرية تتعاون مع منظمات الأمم المتحدة بهدف حصر التكلفة الاقتصادية لأعداد اللاجئين والوافدين المقيمين في مصر.
وأوضح الحمصاني، خلال مداخلة هاتفية على قناة "إكسترا نيوز"، أن رئيس مجلس الوزراء يتابع عن كثب ملف حصر التكلفة الاقتصادية للوافدين واللاجئين في مصر، مؤكدا أن عملية التقييم تتبع أعلى المعايير الدولية بالتنسيق مع الأمم المتحدة وكل مؤسساتها الدولية، لضمان دقة الحسابات.
مراعاة التكلفة المباشرة على ميزانية الدولةوأشار المتحدث باسم مجلس الوزراء ، إلى أن عملية حصر التكلفة تشمل مراعاة التكلفة المباشرة التي تتحملها ميزانية الدولة المصرية.
ولفت إلى أن أبرز العناصر المرتبطة بالتكلفة هي الخدمات الأساسية التي تقدمها الدولة للمقيمين في مصر من اللاجئين والوافدين، مثل الصحة والطاقة والتعليم والأمن.
حصر الخدمات المقدمة للوافدين واللاجئينوأوضح الحمصاني، أن من أبرز الخدمات التي تقدمها الدولة للمقيمين في مصر هي خدمات الصحة والطاقة والتعليم والأمن وتوفير الكهرباء.
وأكد أن هذه الخدمات تم حصرها بالتنسيق مع كافة المنشآت الحكومية المعنية، مضيفا أنه جارٍ الانتهاء من تفاصيل التكلفة التقديرية وكيفية التحرك في الفترة المقبلة لضمان تغطية هذه الأعباء بشكل مناسب.