تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

بحث نائب وزير الخارجية الأمريكي كيرت كامبل مع الأمينة العامة لوزارة الخارجية البلجيكية ثيودورا جينتزيس اليوم الجمعة في بروكسل؛ أهمية سد الفجوة التمويلية لأوكرانيا والحفاظ على التضامن ضد الحرب الروسية، بما في ذلك الدعمين العسكري والإنساني "القوي" الذي تقدمه بلجيكا لأوكرانيا.

وشكر كامبل، بلجيكا على قيادتها خلال رئاستها لمجلس الاتحاد الأوروبي.

وبحسب بيان للخارجية الأمريكية، أثار نائب الوزير الأمريكي - في حديثه - قضية "دعم الصين للقاعدة الصناعية الدفاعية الروسية".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: وزارة الخارجية البلجيكية نائب وزير الخارجية الأمريكي كيرت كامبل أوكرانيا الحرب

إقرأ أيضاً:

التهديد الأكبر للولايات المتحدة الأمريكية

قال الخبيران ويليام روجر وتوماس سافاج في مقالة بمجلة The National Interest، إن زيادة إنفاق الميزانية والدين العام يمكن أن يؤديا إلى مشاكل جدية للغاية في الاقتصاد الأمريكي.

ووفقا للمقالة، يمكن لذلك أن يؤثر بشكل مباشر على قدرة الولايات المتحدة الدفاعية، وهو ما حذر منه القادة العسكريون قبل فترة.

إقرأ المزيد الرئيس السابق للبنك الدولي يتوقع حدوث كارثة مالية للولايات المتحدة بحلول عام 2025

ونوهت المقالة بأن الجمهوريين في اللجنة الاقتصادية المشتركة للكونغرس، حذروا في منتصف يونيو، من أن الدين الوطني الأمريكي الذي يصل إلى 34.5 تريليون دولار ويستمر في النمو، يشكل تهديدا للنمو الاقتصادي وقدرة البلاد على اقتراض الأموال لتلبية الاحتياجات المستقبلية بما في ذلك احتياجات الأمن القومي.

وترى المقالة أن الخطر الأعظم الذي يهدد رفاهية الأمريكيين المالية، يتلخص في الضرر الذي تلحقه مشاكل الديون باقتصاد البلاد الذي يعتبر "مصدر الثروة والقوة الوطنية".

وشددت المجلة على ضرورة ترشيد الإنفاق الحكومي عن طريق وضع قواعد تحد منه، دون اتخاذ قرارات قاسية، وهو "ما سيوفر فرصة لإنقاذ مستقبل الولايات المتحدة الاقتصادي والحفاظ على مكانتها كدولة فوق عظمى. في حال ضربت السياسة المالية والدين العام إمكانات النمو الاقتصادي في الولايات المتحدة فستفقد الدولة الإمكانات الاقتصادية الضرورية لضمان القدرة الدفاعية العالية. قبل 14 عاما، صدر عن رئيس هيئة الأركان المشتركة الأسبق الأدميرال مايكل مولن، مثل هذا التحذير، شدد فيه على أن الأمن القومي يرتبط بشكل مباشر بحالة الاقتصاد. هذا التحذير بدأ يتحقق مع حلول موعد استحقاق الدين".

وذكر روجر وسافاج أن الإنفاق الممول بالاستدانة يقوم بتحويل العبء الضريبي من الأجيال الحالية إلى أجيال المستقبل، وبالتالي ستتحمل الأجيال المقبلة تكاليف الإنفاق الحكومي الهدام الحالي.

يوم الخميس الماضي، قال صندوق النقد الدولي، إنه يجب على السلطات الأمريكية أن تباشر في خفض الدين الوطني، لأن نموه يهدد الاقتصادين الأمريكي والعالمي بحلول عام 2032، لأنه سيتجاوز 140٪ من الناتج المحلي الإجمالي. ووفقا لبيانات وزارة الخزانة الأمريكية، تجاوز مستوى الدين الأمريكي حتى صباح يوم الاثنين 34.7 تريليون دولار.

المصدر: نوفوستي

 

مقالات مشابهة

  • الكرملين: إرسال قوات أوكرانية إلى الحدود مع بيلاروسيا يثير قلق موسكو
  • التهديد الأكبر للولايات المتحدة الأمريكية
  • وزير الخارجية يلتقي نائب رئيس بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة
  • الاقتصاد الأمريكي في خطر بسبب الكهرباء
  • كوريا الشمالية تتهم الولايات المتحدة بتشكيل الناتو الآسيوي
  • دوت كوم يكشف "سيناريو دمار" الولايات المتحدة
  • برلماني روسي يعلق على تقرير الخارجية الأمريكية حول الحريات الدينية
  • الصين تحث الولايات المتحدة على تعزيز الاستقرار في العلاقات الثنائية
  • مستثمر أمريكي: واشنطن تسرق علنا الأموال الروسية
  • ترامب: هل الولايات المتحدة ستصمد 4 سنوات أخرى مع جو بايدن؟