الاقتصاد الروبل الروسي ينخفض إلى أدنى مستوى في 16 شهرًا
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن الروبل الروسي ينخفض إلى أدنى مستوى في 16 شهرًا، انخفض الروبل الروسي أمس الأربعاء، بأكثر من 2بالمائة إلى أدنى مستوى في أكثر من 16 شهرًا، متخطيًا 94 مقابل الدولار ، تحت وطأة المخاطر السياسية وتراجع .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الروبل الروسي ينخفض إلى أدنى مستوى في 16 شهرًا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
انخفض الروبل الروسي أمس الأربعاء، بأكثر من 2% إلى أدنى مستوى في أكثر من 16 شهرًا، متخطيًا 94 مقابل الدولار، تحت وطأة المخاطر السياسية وتراجع أسعار النفط، ومخاوف من أن تتحول وزارة المالية نحو شراء عملات أجنبية هذا الشهر.
وانخفض الروبل 2% بحلول الساعة 1609 بتوقيت جرينتش مقابل الدولار عند 94.16، بعد أن سجل في وقت سابق 94.32، وهو أضعف مستوى له منذ 28 مارس 2022.
وكان قد هبط في وقت سابق 1.8% ليجري تداوله عند 103 مقابل اليورو، وهو أيضًا أدنى مستوى فيما يزيد على 16 شهرًا، و1.8% مقابل اليوان إلى 13.07.
أسباب تضرر الروبلانخفض خام برنت 2.2% إلى 83.03 دولار للبرميل متراجعًا عن أعلى مستوى له منذ 17 أبريل عند 85.99 دولار.
وتعرض مبنى شاهق في الحي التجاري بموسكو، يضم 3 وزارات روسية، يوم الثلاثاء لقصف بطائرة مسيرة للمرة الثانية في 3 أيام، ما دفع الشركات للنظر في سلامة موظفيها.
وتضرر الروبل أيضًا جراء حالة عدم اليقين في السوق بشأن ما إذا كانت وزارة المالية ستستمر هذا الشهر في مبيعات العملات الأجنبية لتغطية النقص في عوائد صادرات الطاقة الروسية أم أنها ستتحول إلى الشراء.
107.167.122.25
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الروبل الروسي ينخفض إلى أدنى مستوى في 16 شهرًا وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الدولار ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
استطلاع يكشف تراجعا جديدا في شعبية ترامب.. وصلت إلى أدنى مستوياتها
كشف استطلاع حديث أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يواجه تراجعًا واضحًا في شعبيته، لتصل إلى أدنى مستوياتها منذ تنصيبه للمرة الثانية في 20 كانون الثاني/ يناير.
وخلص الاستطلاع، الذي أجرته وكالة رويترز بالتعاون مع مؤسسة إبسوس شمل أكثر من 4300 شخص واستمر على مدى ستة أيام، خلص إلى أن 42 بالمئة فقط من الأمريكيين يعبرون عن رضاهم تجاه أداء ترامب.
وتمثل النسبة تراجعا تدريجيا عن أرقام سابقة، إذ بلغت 47 بالمئة عقب تنصيبه، وانخفضت إلى 43 بالمئة قبل ثلاثة أسابيع، لتصل الآن إلى 42 بالمئة، في إشارة إلى موجة فقدان ثقة متزايدة.
ويعزو مراقبون هذا الانحدار في التأييد إلى الخطوات الواسعة التي اتخذها ترامب في سبيل توسيع صلاحياته الرئاسية، عبر توقيع عشرات الأوامر التنفيذية منذ بداية ولايته، وهذه الأوامر أثارت قلقًا سياسيًا وشعبيًا واسعًا، خاصة أنها طالت مؤسسات حيوية تشمل الجامعات ومكاتب المحاماة، وحتى المتاحف والمسارح الوطنية.
ورغم محاولات ترامب تصوير تلك الإجراءات كجزء من إصلاح شامل للدولة، يرى غالبية الأمريكيين أن هذه القرارات تتجاوز حدود السلطة، فقد أكد 83 بالمئة من المشاركين في الاستطلاع على ضرورة التزام الرئيس بقرارات القضاء الفيدرالي، حتى لو لم يتفق معها، خصوصًا بعد تقارير عن انتهاك إدارته لأمر قضائي يمنع ترحيل مهاجرين يُشتبه في ارتباطهم بعصابة فنزويلية، دون إتاحة حق الطعن.
وأثار قرار ترامب بحجب التمويل عن بعض الجامعات، مثل جامعة هارفارد التي خسرت أكثر من ملياري دولار من الدعم الفيدرالي، موجة رفض داخل الشارع الأمريكي. وعبّر 57 بالمئة من المستطلعة آراؤهم – بينهم ثلث الجمهوريين – عن رفضهم لفكرة استخدام التمويل كأداة للضغط السياسي، خاصة حين يتعلق الأمر بالخلافات حول إدارة الجامعات.
ولم يقتصر الجدل على التعليم، بل امتد إلى الثقافة والفن، إذ صرّح 66 بالمئة من المشاركين بأنهم لا يرون من المناسب تدخل الرئيس في شؤون المتاحف والمسارح. وكان ترامب قد وجّه أوامر إلى مجمع "سميثسونيان" الثقافي لإزالة محتويات وصفها بأنها "أيديولوجية غير ملائمة".
أما في الملفات الجوهرية مثل الهجرة والضرائب والتضخم، فكانت نتائج الاستطلاع سلبية على نحو لافت. ففي ملف الهجرة تحديدًا، انقسم المشاركون بين 45 بالمئة مؤيدين و46 بالمئة رافضين، وهو ما يعكس حالة استقطاب حادة حول سياسات ترامب.
إلى ذلك، كشفت النتائج أن نحو 59 بالمئة من الأمريكيين – بمن فيهم ثلث الجمهوريين – يعتقدون أن صورة الولايات المتحدة على الساحة الدولية تدهورت في ظل الإدارة الحالية. وعبر 75 بالمئة من المشاركين عن رفضهم لاحتمال سعي ترامب إلى الترشح لولاية رئاسية ثالثة، رغم القيود الدستورية الصريحة التي تمنع ذلك. اللافت أن 53 بالمئة من الجمهوريين المشاركين أيدوا هذا الرفض.