كوريا الجنوبية تستقبل 1.46 مليون سائح أجنبي في أبريل
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
كشفت منظمة السياحة الكورية، الخميس، أن عدد السياح القادمين إلى كوريا الجنوبية ارتفع بمقدار 64.6 بالمئة على أساس سنوي إلى 1.46 مليون سائح في أبريل.
ويمثل هذا الرقم 89.5 بالمئة من مستوى نفس الشهر من عام 2019 قبل جائحة كوفيد-19.
ومن حيث عدد السياح، احتلت الصين المرتبة الأولى بـ 411 ألفا، وتليها اليابان بـ 229 ألفا، والولايات المتحدة بـ 123 ألفا، وتايوان بـ 118 ألفا، وفيتنام 53 ألفا.
وسجلت الولايات المتحدة وتايوان زيادة قدرها 19.7 بالمئة و4 بالمئة بالمقارنة مع نفس الشهر من عام 2019 على التوالي.
ووصل عدد السياح من الصين واليابان إلى 83 بالمئة و79 بالمئة من مستوى نفس الشهر من عام 2019 على التوالي.
وبلغ إجمالي عدد السياح الأجانب الذين زاروا البلاد في الفترة من يناير إلى أبريل 4.87 ملايين سائح بزيادة 86.9 بالمئة عن نفس الفترة من العام الماضي، ومثل 88.8 بالمئة من العدد في نفس الفترة من عام 2019.
وجاءت الصين في المركز الأول بـ 1.43 مليون خلال الأربعة أشهر الأولى من هذا العام، وتليها اليابان بـ 900 ألف، وتايوان بـ 420 ألفا، والولايات المتحدة بـ 370 ألفا، وفيتنام 160 ألفا.
ومن جانبه، وصل عدد الكوريين المسافرين إلى الخارج إلى 2.11 مليون في أبريل بزيادة 41 بالمئة عن نفس الشهر من العام الماضي، وهو 94 بالمئة من نفس الفترة من عام 2019.
وسجل إجمالي عدد الكوريين المسافرين إلى الخارج في الأشهر الأربعة الأولى من هذا العام 9.54 ملايين ليمثل 94 بالمئة من نفس الفترة من عام 2019.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الصين سياحة كوريا الجنوبية الصين سياحة نفس الفترة من عدد السیاح بالمئة من من عام 2019
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصة الشركات التركية في الصادرات الدفاعية العالمية بنسبة 103%
أنقرة (زمان التركية) – كشفت بيانات معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (سيبري) عن ارتفاع حصة الشركات التركية في الصادرات الدفاعية العالمية بنسبة 103 بالمئة خلال خمس سنوات.
ووفقًا لتقرير معهد ستوكهولم، حول عمليات نقل الأسلحة العالمية، انخفض حجم عمليات النقل الدولي للأسلحة الكبيرة في الفترة 2020-2024 بنسبة 0.6 في المائة مقارنة بالفترة 2015-2019.
وسُجلت الولايات المتحدة وفرنسا وروسيا والصين وألمانيا كأكبر خمس دول مصدرة للأسلحة في الفترة 2020-2024.
وفي حين أن الحرب الروسية الأوكرانية أحدثت تغييراً كبيراً في سوق الأسلحة العالمية، فقد زادت حصة الشركات الأمريكية من صادرات الأسلحة العالمية بنسبة 21 في المائة من 35 في المائة في الفترة 2015-2019 إلى 43 في المائة في الفترة 2020-2024.
وفي الوقت الذي قررت فيه العديد من الدول في أوروبا زيادة استثماراتها الدفاعية بعد تزايد التهديدات الأمنية بعد الحرب الروسية الأوكرانية، كان من اللافت للنظر أن حصة الشركات الفرنسية زادت بنسبة 11 في المائة من 8.6 في المائة إلى 9.6 في المائة.
وفي روسيا، التي تخوض حرباً مع أوكرانيا، انخفضت حصة الشركات الروسية في صادرات الأسلحة العالمية من 21 في المئة إلى 7.8 في المئة، وانخفضت حصة الشركات الصينية من 6.2 في المئة إلى 5.9 في المئة.
كما انخفضت حصة الشركات الألمانية من 5.7 في المائة إلى 5.6 في المائة.
ووفقًا لتقرير معهد ستوكهولم الدولي لبحوث السلام الدولي، ارتفعت حصة الشركات التركية في صادرات الأسلحة العالمية بنسبة 103 في المائة من 0.8 في المائة في الفترة 2015-2019 إلى 1.7 في المائة في الفترة 2020-2024. واحتلت تركيا المرتبة 11 في صادرات الأسلحة على مستوى العالم.
واستحوذت الإمارات العربية المتحدة على 18 في المائة من صادرات تركيا من الأسلحة في الفترة 2020-2024.
تراجع واردات تركيا من الأسلحةمع زيادة الحلول المحلية والوطنية في صناعة الدفاع التركية، بدأت معظم المركبات والذخائر والمعدات التي كانت تُشترى سابقًا من الخارج، تُشترى محليًا.
وذكر التقرير أن تركيا نجحت في خفض وارداتها من الأسلحة بنسبة 33 بالمئة في الفترة 2020-2024 مقارنة بالفترة 2015-2019.
وانخفضت حصة تركيا من واردات الأسلحة، التي بلغت 1.7 بالمئة في الفترة 2015-2019، إلى 1.1 بالمئة في الفترة 2020-2024. واحتلت البلاد المرتبة 22 في واردات الأسلحة على مستوى العالم.
وكانت الدول التي صدرت أكبر عدد من الأسلحة إلى تركيا هي إسبانيا بنسبة 34 بالمئة، وإيطاليا بنسبة 24 بالمئة، وألمانيا بنسبة 19 بالمئة.
Tags: أسلحةألمانيااسطنبولالإماراتالصادرات الدفاعية التركيةتركياتصدير الأسلحةصناعة الدفاعمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام